mamou19dz
06-24-2014, 01:00
هنأ الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، منتخب الخضر، بالفوز العريض الذي حققه أمام نظيره الكوري الجنوبي أمس الأحد، مؤكدا أن هذا الانتصار كان في مستوى تطلعات وطموحات الشعب الجزائري.
وتغلبت الجزائر على كوريا الجنوبية 4-2 في ثاني مبارياتهما بالمجموعة الثامنة لمونديال البرازيل، لتعزز حظوظها في التأهل للدور الثاني.
وكتب بوتفليقة في رسالة وجهها الى أعضاء الخضر: "لقد تتبعنا باعتزاز كبير صور المقابلة التي جمعتكم بالفريق الوطني لجمهورية كوريا الجنوبية في تصفيات كأس العالم بالبرازيل، وقد أبى كل من جلالة الملك عبد الله خادم الحرمين الشريفين ورجب طيب أردوجان رئيس وزراء تركيا، إلا أن يؤكدا للحكومة الجزائرية أن الفريق الوطني الجزائري كان يعبر عن كبرياء وتطلعات الشعب الجزائري، ولكنه في الوقت نفسه ارتقى إلى مستوى نخوة العرب والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها".
وأضاف: "وما دمتم على موعد مع الفوز والنصر هكذا، فإنكم على مستوى تطلعات وطموحات الشعب الجزائري بكم".
واستطرد مخاطبا أعضاء المنتخب الوطني وطاقمه بالقول: "فسيروا على بركة الله مؤازرين من طرف إخوانكم في الجزائر المحروسة، وبمودة ومحبة إخوانكم في مشارق الأرض ومغاربها، سيروا بإذن الله تعالى من فوز إلى نصر، سدد الله خطاكم وكان الله في عونكم وفي عون الشعب الجزائري وعون من آزروكم هنا وهناك ".
وتغلبت الجزائر على كوريا الجنوبية 4-2 في ثاني مبارياتهما بالمجموعة الثامنة لمونديال البرازيل، لتعزز حظوظها في التأهل للدور الثاني.
وكتب بوتفليقة في رسالة وجهها الى أعضاء الخضر: "لقد تتبعنا باعتزاز كبير صور المقابلة التي جمعتكم بالفريق الوطني لجمهورية كوريا الجنوبية في تصفيات كأس العالم بالبرازيل، وقد أبى كل من جلالة الملك عبد الله خادم الحرمين الشريفين ورجب طيب أردوجان رئيس وزراء تركيا، إلا أن يؤكدا للحكومة الجزائرية أن الفريق الوطني الجزائري كان يعبر عن كبرياء وتطلعات الشعب الجزائري، ولكنه في الوقت نفسه ارتقى إلى مستوى نخوة العرب والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها".
وأضاف: "وما دمتم على موعد مع الفوز والنصر هكذا، فإنكم على مستوى تطلعات وطموحات الشعب الجزائري بكم".
واستطرد مخاطبا أعضاء المنتخب الوطني وطاقمه بالقول: "فسيروا على بركة الله مؤازرين من طرف إخوانكم في الجزائر المحروسة، وبمودة ومحبة إخوانكم في مشارق الأرض ومغاربها، سيروا بإذن الله تعالى من فوز إلى نصر، سدد الله خطاكم وكان الله في عونكم وفي عون الشعب الجزائري وعون من آزروكم هنا وهناك ".