darsh
06-26-2014, 05:47
السلام عليكم
شهد العام الحالي ارتفاعاً ملحوظاً في حجم صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية، لتقترب من أكبر ارتفاع لها بعد الأزمة المالية. وتواصل القوى الاقتصادية والسياسية البارزة توفير قوة دافعة للعولمة، في حين تعمل الشركات في جميع أنحاء العالم وفق استراتيجياتها الرامية إلى الانتقال إلى أسواق ونطاقات قضائية جديدة.
وقامت "بيكر آند ماكينزي" للاستشارات القانونية بالتعاون مع "إف تي ريمارك" باستطلاع آراء 350 مسؤولاً تنفيذياً ممن ساهموا مؤخراً في إبرام صفقات اندماج واستحواذ عالمية، وتوصلت إلى تحديد خمسة عوامل رئيسية تحفز زيادة صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية، بالإضافة إلى استعراض التحديات التي تواجهها وكيفية التغلب عليها.
وقال ويل سايفرايت، الشريك في "بيكر آند ماكينزي حبيب الملا" في الإمارات ـ بحسب بيان صحفي حصلت عليه "مباشر" ـ "يقدم هذا التقرير نظرة عامة حول آخر الاتجاهات التي تشهدها هذه الصفقات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية منصة الاندماج والاستحواذ العالمية للشركة، والتي تشكل بالإضافة إلى الخبرة المحلية الحقيقية واحدةً من العوامل الرئيسية التي ورد ذكرها في التقرير والتي تؤدي إلى نجاح الصفقات.
ووصف ما يقرب من 90% من المسؤولين التنفيذيين صفقاتهم بأنها ناجحة، كما أشار نحو نصف المشاركين في الشرق الأوسط إلى أنهم يخططون لإجراء المزيد من هذه العمليات خلال العامين المقبلين، كما أشار التقرير إلى زيادة في حجم صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية في الربع الأول من عام 2014، حيث تظهر العديد من المؤشرات على مواصلة سير السوق في الاتجاه الصحيح".
ويتناول هذا التقرير صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية وفقاً لمجموعة الدوافع الاستراتيجية الرئيسية التي تكمن وراء كل منها، فضلاً عن إبراز التحديات والحلول المتاحة في الوقت الذي يبدي فيه العملاء توجهاً أكبر نحو صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية.
كما يظهر الاستطلاع أن الشركات في الشرق الأوسط هي من بين الأكثر احتمالاً للقيام بصفقات اندماج واستحواذ في الوقت الذي تسعى فيه إلى تأسيس حضور أكبر على الصعيد العالمي. وسوف تستهدف حوالي نصف عمليات الاستحواذ التي تنشأ من هذه المنطقة الشركات الموجودة في الشرق الأوسط، فيما سيستهدف الجزء المتبقي منها الشركات الموجودة في آسيا وأوروبا وأفريقيا.
شهد العام الحالي ارتفاعاً ملحوظاً في حجم صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية، لتقترب من أكبر ارتفاع لها بعد الأزمة المالية. وتواصل القوى الاقتصادية والسياسية البارزة توفير قوة دافعة للعولمة، في حين تعمل الشركات في جميع أنحاء العالم وفق استراتيجياتها الرامية إلى الانتقال إلى أسواق ونطاقات قضائية جديدة.
وقامت "بيكر آند ماكينزي" للاستشارات القانونية بالتعاون مع "إف تي ريمارك" باستطلاع آراء 350 مسؤولاً تنفيذياً ممن ساهموا مؤخراً في إبرام صفقات اندماج واستحواذ عالمية، وتوصلت إلى تحديد خمسة عوامل رئيسية تحفز زيادة صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية، بالإضافة إلى استعراض التحديات التي تواجهها وكيفية التغلب عليها.
وقال ويل سايفرايت، الشريك في "بيكر آند ماكينزي حبيب الملا" في الإمارات ـ بحسب بيان صحفي حصلت عليه "مباشر" ـ "يقدم هذا التقرير نظرة عامة حول آخر الاتجاهات التي تشهدها هذه الصفقات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية منصة الاندماج والاستحواذ العالمية للشركة، والتي تشكل بالإضافة إلى الخبرة المحلية الحقيقية واحدةً من العوامل الرئيسية التي ورد ذكرها في التقرير والتي تؤدي إلى نجاح الصفقات.
ووصف ما يقرب من 90% من المسؤولين التنفيذيين صفقاتهم بأنها ناجحة، كما أشار نحو نصف المشاركين في الشرق الأوسط إلى أنهم يخططون لإجراء المزيد من هذه العمليات خلال العامين المقبلين، كما أشار التقرير إلى زيادة في حجم صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية في الربع الأول من عام 2014، حيث تظهر العديد من المؤشرات على مواصلة سير السوق في الاتجاه الصحيح".
ويتناول هذا التقرير صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية وفقاً لمجموعة الدوافع الاستراتيجية الرئيسية التي تكمن وراء كل منها، فضلاً عن إبراز التحديات والحلول المتاحة في الوقت الذي يبدي فيه العملاء توجهاً أكبر نحو صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية.
كما يظهر الاستطلاع أن الشركات في الشرق الأوسط هي من بين الأكثر احتمالاً للقيام بصفقات اندماج واستحواذ في الوقت الذي تسعى فيه إلى تأسيس حضور أكبر على الصعيد العالمي. وسوف تستهدف حوالي نصف عمليات الاستحواذ التي تنشأ من هذه المنطقة الشركات الموجودة في الشرق الأوسط، فيما سيستهدف الجزء المتبقي منها الشركات الموجودة في آسيا وأوروبا وأفريقيا.