darsh
06-28-2014, 19:30
الخروف الاسترالى وبيان الفائدة
يقيس معدلات الفائدة على ودائع أسواق المال خلال التداولات الليلية.
التـــــأثير:
الحقيقى أكبر من المتوقع - ( جيد للعملة )
دورية الإصدار:
يصدر في يوم الثلاثاء الأول من الشهر باستثناء شهر يناير.
أهميتة بالنسبة للمتداول:
يحدد البنك الاحتياطي الأسترالي معدلات الفائدة على إقراض المؤسسات المالية. ويؤثر معدل الفائدة على كافة المعدلات التي تضعها البنوك التجارية والمؤسسات المالية الأخرى على ودائع عملائها. كما تؤثر أيضًا على أسعار الأصول المالية مثل: السندات والأسهم وأسعار الصرف. مما ينعكس على المستهلكين ومعدل الطلب بقطاع الأعمال. بالإضافة إلى أن خفض أو رفع معدلات الفائدة يؤثر على الإنفاق الاقتصادي. فعند ارتفاع معدل الفائدة، تتباطىء وتيرة نمو النشاط الاقتصادي. بينما يؤدي خفضها إلى تحسن أداء النشاط الاقتصادي. في كلتا الحالتين، تؤثر معدلات الفائدة على المبيعات. ففي القطاع الاستهلاكي، تتراجع مشتريات المنازل والسيارات عند انخفاض معدلات الفائدة. كما تعد تكاليف معدلات الفائدة عامل مؤثر لعديد من الأعمال. يعتبر ارتفاع القراءة لتفوق المتوقع إيجابيًا للدولار الأسترالي. فيما يعتبر تراجعها بنحو أقل من المتوقع سلبيًا للدولار الأسترالي.
يقيس معدلات الفائدة على ودائع أسواق المال خلال التداولات الليلية.
التـــــأثير:
الحقيقى أكبر من المتوقع - ( جيد للعملة )
دورية الإصدار:
يصدر في يوم الثلاثاء الأول من الشهر باستثناء شهر يناير.
أهميتة بالنسبة للمتداول:
يحدد البنك الاحتياطي الأسترالي معدلات الفائدة على إقراض المؤسسات المالية. ويؤثر معدل الفائدة على كافة المعدلات التي تضعها البنوك التجارية والمؤسسات المالية الأخرى على ودائع عملائها. كما تؤثر أيضًا على أسعار الأصول المالية مثل: السندات والأسهم وأسعار الصرف. مما ينعكس على المستهلكين ومعدل الطلب بقطاع الأعمال. بالإضافة إلى أن خفض أو رفع معدلات الفائدة يؤثر على الإنفاق الاقتصادي. فعند ارتفاع معدل الفائدة، تتباطىء وتيرة نمو النشاط الاقتصادي. بينما يؤدي خفضها إلى تحسن أداء النشاط الاقتصادي. في كلتا الحالتين، تؤثر معدلات الفائدة على المبيعات. ففي القطاع الاستهلاكي، تتراجع مشتريات المنازل والسيارات عند انخفاض معدلات الفائدة. كما تعد تكاليف معدلات الفائدة عامل مؤثر لعديد من الأعمال. يعتبر ارتفاع القراءة لتفوق المتوقع إيجابيًا للدولار الأسترالي. فيما يعتبر تراجعها بنحو أقل من المتوقع سلبيًا للدولار الأسترالي.