darsh
06-29-2014, 15:39
بووووووووورصة
قالت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية، ان موجة من التراجعات سيطرة على أداء المؤشرات والأسهم فى تعاملات الأسبوع الماضي مع استمرار حالة الحذر التى تسطير على المتعاملين مع قرب نهاية العام المالي الجاري، فضلا عن اتجاه الافراد للمضاربات السريعة فى إعلان صريح لعدم استعدادهم عن تحمل اى مخاطرة فى الوقت الراهن لحين وضوح اتجاه السوق القادم.
وأضافت مني، فى اتصال هاتفي لـــ"مباشر"، ان بعض الإشارات الفنية الإيجابية لبوادر الأنتهاء من موجة جنى الأرباح وتكوين السوق لقاع هام بدئت فى الظهور، ولكن يحتاج المتعاملين لظهور قوى شرائية واضحة تعيد لهم الثقة بالسوق وتفتح شهيتهم لضخ المزيد من السيولة خاصة المؤسسات التى من المتوقع ان تبدأ في إعادة مراكزها المباعة تدريجياً خلال النصف الأول من الشهر القادم.
وتوقعت مني ان يشهد السوق بعض التحركات الإيجابية للمؤشرات والأسهم خلال الأسبوع الجاري بعد أن يستهل تعاملات جلسة اليوم الأحد على بعض التراجعات لإعادة إختبار مستويات الدعم القريبة بحثاً عن قوى شرائية بالعزم الكافي لتدفعا لمؤشرات والأسهم لأعلى مستكمله إتجاهها الصاعد لذلك يجب مراقبة قيم التداولات جيداً .
ونوهت المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية إلى أن المؤشر الثلاثيني لديه مقاومه عند 8337 ثم 8440 نقطة ودعم عند 7965 ثم 7895 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند 585 ثم 592 نقطة على ان يكون الدعم عند 572 ثم 565 نقطة.
ونصحت مني المتعاملين طويلي او متوسطي او قصيري الأجل ببدء الإتجاه لبناء مراكز شرائية جديده بشكل تدريجي خاصة على الأسهم التى أظهرت تكوين قاع وتتميز بنشاط التداولات عليها.
وهوت مؤشرات بورصة مصر خلال تداولات الأسبوع الماضي مع استمرار المخاوف الأقليمية بشأن الأزمة العراقية فضلا عن تلويحات الرئيس عبدالفتاح السيسي بفرض بعض الإجراءات التقشفية لسد عجز الموازنة.
وانخفض المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنسبة 2.96% او مايعادل 246.6 نقطة ليغلق عند 8093.75 نقطة مقابل 8340.4 نقطة.فيما هبط مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنسبة 1.04% او مايعادل 6 نقاط ليغلق عند 583.47 نقطة مقابل 589.59 نقطة.
وامتدت الخسائر إلى المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" ليفقد 1.29% او ماقيمته 13.4 نقطة مغلقا عند 1023.8 نقطة مقابل 1037.2 نقطة.وخسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة مايزيد عن 7 مليار جنيه ليصل إلى 473.8 مليار جنيه مقابل 480.72 مليار جنيه بنهاية تعاملات الخميس الماضي.
وارجع محللون وخبراء أسواق مال تراجع البورصة خلال تداولات الأسبوع الماضي مع تصاعد تأثيرات الأزمة العراقية على أسواق المنطقة، فضلاً عن احتمالية تطبيق بعض الاجراءات التقشفية لدعم الاقتصاد المصرى المتهالك الذى عاني كثيرا فى أعقاب ثورة يناير قبل أكثر من 3 سنوات.
ولوح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، باجراءات تقشفية لخفض عجز موازنة السنة المالية 2014-2015 من أجل السيطرة على الدين العام.
وقال السيسي، في كلمة القاها خلال حضوره حفل تخرج دفعة جديدة من الكلية الحربية، اليوم الثلاثاء، انه رفض التصديق على الموازنة العامة للدولة لعام 2014-2015 والتي من المقرر أن يبدأ العمل بها مطلع الشهر المقبل.، بعدما أعادها إلى الحكومة مرة أخري عقب حلفها اليمين الدستورية الأسبوع الماضي، لمراجعة أرقام العجز في الموازنة.
ووصل العجز في الموازنة التي أعدتها الحكومة السابقة التي كان يرأسها أيضا رئيس الحكومة الحالي ابراهيم محلب، نحو 288 مليار جنيه ( 40.4 مليار دولار) أو ما يعادل نحو 12% من الناتج المحلى
قالت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية، ان موجة من التراجعات سيطرة على أداء المؤشرات والأسهم فى تعاملات الأسبوع الماضي مع استمرار حالة الحذر التى تسطير على المتعاملين مع قرب نهاية العام المالي الجاري، فضلا عن اتجاه الافراد للمضاربات السريعة فى إعلان صريح لعدم استعدادهم عن تحمل اى مخاطرة فى الوقت الراهن لحين وضوح اتجاه السوق القادم.
وأضافت مني، فى اتصال هاتفي لـــ"مباشر"، ان بعض الإشارات الفنية الإيجابية لبوادر الأنتهاء من موجة جنى الأرباح وتكوين السوق لقاع هام بدئت فى الظهور، ولكن يحتاج المتعاملين لظهور قوى شرائية واضحة تعيد لهم الثقة بالسوق وتفتح شهيتهم لضخ المزيد من السيولة خاصة المؤسسات التى من المتوقع ان تبدأ في إعادة مراكزها المباعة تدريجياً خلال النصف الأول من الشهر القادم.
وتوقعت مني ان يشهد السوق بعض التحركات الإيجابية للمؤشرات والأسهم خلال الأسبوع الجاري بعد أن يستهل تعاملات جلسة اليوم الأحد على بعض التراجعات لإعادة إختبار مستويات الدعم القريبة بحثاً عن قوى شرائية بالعزم الكافي لتدفعا لمؤشرات والأسهم لأعلى مستكمله إتجاهها الصاعد لذلك يجب مراقبة قيم التداولات جيداً .
ونوهت المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية إلى أن المؤشر الثلاثيني لديه مقاومه عند 8337 ثم 8440 نقطة ودعم عند 7965 ثم 7895 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند 585 ثم 592 نقطة على ان يكون الدعم عند 572 ثم 565 نقطة.
ونصحت مني المتعاملين طويلي او متوسطي او قصيري الأجل ببدء الإتجاه لبناء مراكز شرائية جديده بشكل تدريجي خاصة على الأسهم التى أظهرت تكوين قاع وتتميز بنشاط التداولات عليها.
وهوت مؤشرات بورصة مصر خلال تداولات الأسبوع الماضي مع استمرار المخاوف الأقليمية بشأن الأزمة العراقية فضلا عن تلويحات الرئيس عبدالفتاح السيسي بفرض بعض الإجراءات التقشفية لسد عجز الموازنة.
وانخفض المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنسبة 2.96% او مايعادل 246.6 نقطة ليغلق عند 8093.75 نقطة مقابل 8340.4 نقطة.فيما هبط مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بنسبة 1.04% او مايعادل 6 نقاط ليغلق عند 583.47 نقطة مقابل 589.59 نقطة.
وامتدت الخسائر إلى المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" ليفقد 1.29% او ماقيمته 13.4 نقطة مغلقا عند 1023.8 نقطة مقابل 1037.2 نقطة.وخسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة مايزيد عن 7 مليار جنيه ليصل إلى 473.8 مليار جنيه مقابل 480.72 مليار جنيه بنهاية تعاملات الخميس الماضي.
وارجع محللون وخبراء أسواق مال تراجع البورصة خلال تداولات الأسبوع الماضي مع تصاعد تأثيرات الأزمة العراقية على أسواق المنطقة، فضلاً عن احتمالية تطبيق بعض الاجراءات التقشفية لدعم الاقتصاد المصرى المتهالك الذى عاني كثيرا فى أعقاب ثورة يناير قبل أكثر من 3 سنوات.
ولوح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، باجراءات تقشفية لخفض عجز موازنة السنة المالية 2014-2015 من أجل السيطرة على الدين العام.
وقال السيسي، في كلمة القاها خلال حضوره حفل تخرج دفعة جديدة من الكلية الحربية، اليوم الثلاثاء، انه رفض التصديق على الموازنة العامة للدولة لعام 2014-2015 والتي من المقرر أن يبدأ العمل بها مطلع الشهر المقبل.، بعدما أعادها إلى الحكومة مرة أخري عقب حلفها اليمين الدستورية الأسبوع الماضي، لمراجعة أرقام العجز في الموازنة.
ووصل العجز في الموازنة التي أعدتها الحكومة السابقة التي كان يرأسها أيضا رئيس الحكومة الحالي ابراهيم محلب، نحو 288 مليار جنيه ( 40.4 مليار دولار) أو ما يعادل نحو 12% من الناتج المحلى