السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشف مشروع أيوتا يوم ٣ فبراير عن سلسلة من الترقيات يطلق عليها اسم تشريساليس وهي مرحلة وسيطة بين الآن وإزالة كودنيتور وتقدم الترقية العديد من الميزات المهمة، بعضها يغير مبادئ أيوتا القديمة وتأخذ تشريساليس، أو أيوتا ١.٥ اسمه من المرحلة الثانية في تحول كاتربيلر إلى فراشة وقد تم تصميمه بشكل خاص كخطوة وسيطة قبل كورديسايد وهي مبادرة مخطط لها منذ فترة طويلة لإزالة كودنيتور من شبكة أيوتا وكودنيتور هو في جوهره خادم مركزي يديره مطورو أيوتا ينشئ نقاط تفتيش في سجل معاملاته وتُعد هذه ضرورة نظرًا للهيكل الفريد من نوعه الذي يُستخدم في المشروع وعلى غرار سيرينيتي لإيثريوم فإن كورديسايد هي مبادرة طويلة الأجل تتطلب إكمال دعم أكاديمي وافٍ وقد تواصل كوينتيليغراف مع مؤسس أيوتا المشترك دومينيك شاينر لمعرفة كيف يلائم تشريساليس هذه الخطط