الجشع والطمع هما العدو الاول لنا في هذا المجال

من اهم الامور التي اتفق عليها الجميع هنا ان الجشع والعاطفة هما عدو السوق في تجارة الفوركس لقد كان الجشع أحد المشاكل العديدة التي تواجه المتداول في السوق ، وينشأ الجشع نتيجة نية المتداول جني كل الأرباح في سوق معين دون الاهتمام بحسابه وهذا أدى إلى خسارة المتداول لرأس ماله في السوق وأي متداول جشع في السوق سيجد صعوبة في النجاح في السوق والعاطفة من ناحية أخرى هي شعور المتداول في السوق وقد يكون هذا إما سلبيًا أو إيجابيًا. العاطفة الإيجابية هي الشعور الصحيح في السوق بينما العاطفة السلبية سيئة وقد تسبب ذلك لمعظم المتداولين في حسابهم في السوق. تكملة لما سبق ، يعتبر الجشع والعاطفة أحد الأعداء في السوق

الطمع صفه سلبي جدا يجب ان يبتعد عنها المتداول بشكل نهائي لان الطمع هو رغبه المتداول في الحصول على مكاسب ليست من حقه حيث يكون المتداول طماع بشكل كبير جدا في الحصول على ارباح كثيره حتى بدون جهد او مبذول من المتداول والطمع يجعل المتداول دائما ينظر الى الاخرين بهدف تحقيق الارباح والحصول علي ما ليس من حقه سواء كان ذلك باستخدام الطرق الشرعيه او غير الشرعيه كما ان الطمع يتسبب في الحاله النفسيه غير مستقره بالنسبه للمتداول فهو دائما يسبب للمتداول التوتر والقلق الشديد جدا لانه دائما يطمع في تحقيق المزيد من الارباح والنتائج الايجابيه كما أن الطمع يجعل المتداول لا يتقبل اطلاقا الحصول على نتائج سلبيه ويسعي دائما في الحصول على نتائج ايجابيه بصرف النظر عن طرق الحصول على هذه النتائج ولذلك يجب على المتداول ان يتخلص بشكل سريع جدا من الطمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخي الكريم مشكوراً علي طرح موضوعك الهام بشأن الطمع و الجشع في مجال تدوال العملات الفوركس حضرتك تقول إن الطمع أشد أعداء المتدوالين في مجال الفوركس انا أتفق معك دومااااا

سؤال ماذا قالو عن الطمع ؟؟؟؟؟؟
قالوا عن الطمع في مجال الفوركس إن يدمر ما جمعت ينسف ما جمعت انا اري أناس يتدولون لمدة شهور علي لوت منخفض و يحققون ارباح كويسة جدا جدا ولكن لفترة أو لوهله طمع في ينهي تعب شهر ده اسو ما في مجال الفوركس

انا شخصيا سوف احكي موقف شخص حصل معايا من شهر انا استغلت إنهيار الدهب بعد الافتيتاح حيث انهار السوق لما يقارب الف نقطة دخلت شراء ضعفت حسابي مرات وولم اقتنع ولكن طمعت فإذا بالاسعار ابداء بالهبوط واضيع الحساب كله بسبب طمعي

اخير نتكلم عن مخاطر الطمع ؟؟؟؟؟

الطمع يدفعك إلى التصرف بطريقة غير منطقية، يأتي هذا عادةً في شكل التداول بشكل مبالغ فيه بالنسبة للمتداولين، ومتابعة السوق بشكل مفرط، أو التمسك بصفقات خاسرة كان ينبغي عليك أن تخرج منها منذ فترة طويلة، فعندما تفكر في الأمريمكنك ملاحظة أن الطمع يجعلك تتصرف بطريقة خاطئة، فهو يمنعك من الحكم على طريقة التداول الخاصة بك بطريقة صحيحة وكأنك في حالة غيبوبة عن الرؤية بوضوح ما يحدث بالفعل في السوق وعن ما تقوم به في التداول.

التغلب على الطمع
إن التغلب على الطمع يتطلب الكثير من الجهد والانضباط، بالطبع هذا ليس بالأمر السهل، ولكن يمكنك القيام به فالأمر كله يعد مسألة تعَوُد والقدرة على الحد من مسألة الطمع الخاصة بك، كما يجب عليك الاعتراف بهذه المشكلة، والاعتراف أيضًا بعدم صحة قرارات التداول الخاصة بك في كل الأوقات، فسوف تكون هناك حالات عندما لن تستطع التحكم في تقلبات السوق بشكل كامل، أو سوف توجد الأوقات التي ستفتقر فيها إلى إحدى البيانات

الجانب النفسي الأول الذي يظهر هو الأمل. توقعات الكثير من العوائد ، والأعمال التجارية السلسة وما إلى ذلك هي أفكار إيجابية مبنية في العقلية.

هذا ما يجعل رجل الأعمال في الأوراق المالية يميل إلى أن يكون متحمسًا لتحقيق هدف محدد مسبقًا في بداية استثمار الأسهم. سيجد هذا الجانب النفسي كثيرًا في المتداولين الذين بدأوا للتو في الأسهم.
المشكله الاكب وهي أنه مع الثقه قد تنعكس لطمع ولذلك لابد من ادا ه رأس المال حتي لا نقع في فخ الطمع

الجشع والطمع لا يمكن السيطره عليه الا بالتجربه بمعنى ان يجرب المتداول الخساره ويكون سببها الجشع فالتجربه خير معلم مهما تحدثت او قراءت او تكلمنا عن النفسيه وعن التداول وعن قيمه اللوت والا تزيد عن مقدار معين فلابد ان يكون هناك تجربه ولابد ان يمر عليها المتداول حتي لا يقوم بعدها بالتداول بلوت مرتفعه بعد ان يتزوق المتداول طعم المرجنه يبدا بعدها بتعلم الدرس جيدا بان يدخل بلوت مناسب كمان التخلص من الجشع و الطمع يكون بتحديد هدف اسبوعي و شهري واضحين و في حدود المعقول و عدم تخطي ذلك لا بمخاطرة مدروسة و غير معاندة للسوق هذا يعني انك ممكن ان تضع هدفا اسبوعيا بمخاطرة 2 الى 3 % من الحساب و اذا وصلتها تتوقف و لا تدمن التداول و ترتاح بقية الاسبوع و اذا خسرت ايضا تتوقف و لا تحاول تعويض الخسارة

الخوف و الطمع من الصفات التى تولد مع كل شخص و هى التى تؤثر فى سلوكة و القرارات التى يتخذها فى حياته بشكل عام و بالحديث
عن هذه الصفات بالنسبة لمن يتداول فى الاسواق المالية اذا تدخلت فى القرارات التى يتخذها سوف تتسبب له فى خسارة كبيرة على
رصيد حسابة لهذا يجب على المتداول ان يجد الوسلة التى يسيطر بها على هذه الصفات حتى يتداول بامان و بدون توتر و يكون
منضبطا وقت التداول و التحليل الفنى الذى يقوم به لهذا من الافضل ان يستخدم ادارة المخاطر فى التداولات التى يقوم بها حتى
تحمية من القرارات التى قد يتخذها فى وقت لا يكون فيه مستعدا لاتخاذ القرار المناسب بشكل صحيح و كذلك يكون قادر على
التداول وهو يعلم مسبقا بالربح و الخسارة التى سوف تعود على رصيد الحساب من الصفقة التى يتداول فيها .