المشاعر اثناء عملية التداول

التحكم في العواطف والمشاعر والتوتر والقلق اثناء التداول يعتبران من اهم الاشياء التي يتميز بها متداول الفوركس الناجح فالكثير دائما ينجحون في الحساب التجريبي ولكن عند الانتقال والتداول على الحساب الحقيقي تجد ان نسبه الخاسرين كبيره جدا والسبب هو الحاله النفسيه رغم ان المتداول قد ربح على الحساب التجريبي ولكن هناك عده عوامل يجب عليك ان تتعلمها حتى تستطيع التغلب على الانفعالات والتوتر والقلق والحاله النفسيه ومنها اولا يجب عليك العمل باداره راس المال لان استخدام لوت عالي اثناء التداول يؤدي الى الشعور بالقلق والتوتر والخوف من خساره الصفقه لان الخساره سوف تكون كبيره مما يؤدي الى الشعور بالقلق والتوتر الزائد بسبب استخدام اللوت العالي هنا يجب عليك كما ذكرت اداره راس المال وعدم الطمع النقطه الاخرى المهمه وهي العمل بامر وقف الخساره حيث انه لايجب الصبر على الخساره حتى ضياع الحساب مما يؤدي ايضا الى احساس بالقلق و التوتر والانفعال لذلك يجب العمل بامر وقف الخساره حتى تستطيع تعويض الخساره بعد ذلك ايضا النقطه الاخرى المهمه وهي ان تمتلك استراتيجيه تتداول بها ولا يتم الدخول في الصفقات عشوائيا لان كثرت الخسائر تؤدي الى عدم الثقه في النفس ومن ثم تؤدي الى المزيد من الخسائر لذلك فعندما تمتلك استراتيجيه تستطيع الربح منها فان هذا سوف يؤدي الى قوه في التداولات الخاصه بك والمزيد من الارباح مما ينعكس على حالتك النفسيه ايجابيا

اخي الكريم ارى ان الاحباط في الفوركس بسبب انعكاس السعر لا يضاهى بالاحباط عند مرجنة الحساب , لان المرجنة اقصى من انعكاس السعر
و ضربه للاستوب لهذا اقول ان مشكلة الانكاس الكبسر سببه الدخول العشوائي من اي نقطة و لا بد من تحديد نقطة الدخول القوية و عدم الدخول في
اي وقت او في اي منطقة و هنالك وسائل و تقنيات لتحديد اقوى نقطة للدخول و تجنب الدخول العشوائي من اي مكان و لا بد من التعلم و اتقان هاته
التقنيات و هاته الستراتيجيات الدقيقة لكي نتجنب جميعا انعكاس السعر بشكل كبير و نبقى محبطين و متاملين في رجوع السعر لنقطة البداية على اقل
تقدير

بسم الله الرحمن الرحيم تحية عطرة لك اخى الكريم الفاضل و لجميع الاعضاء المشاركين فى المنتدى و بالنظر الى موضوعك الذى قمت بطرحه للتو بخصوص المشاعر النفسية اثناء عملية التداول فان النفسية و العاطفة هى من اكثر اسباب فشل المتداولين فى تجارة الفوركس حيث انها كثيرا ما تدفع المتداول الى اتخاذ قرارات متسرعة او خاطئة من شأنها ان تسبب نتائج سلبية جدا على المتداول مثلا يمكن ان تجعله يقوم بفتح صفقات من مناطق دخول خاطئة او اغلاق صفقات فى وقت غير مناسب او زيادة حجم اللوت و تحريك الاستوب لوز و التيك بروفيت بما لا يتناسب مع طبيعة الحساب و حجمه و فى النهاية اتمنى لك مزيدا من التوفيق و الارباح الوفيرة لكافة المتداولين

سيكون لكل متداول فوركس رأي دائمًا في السوق. "إنها سوق هابطة ، سيحدث لتهيار للسوق !" ”الأشياء تبدو مشرقة. أنا متفائل جدًا في الأسواق في الوقت الحالي ".

سيكون لكل متداول تفسيره الشخصي لسبب تحرك السوق بطريقة معينة.

عند التداول ، يعبر المتداولون عن وجهة النظر هذه في أي تجارة يتخذها. لكن في بعض الأحيان ، بغض النظر عن مدى اقتناع المتداول بأن الأسواق ستتحرك في اتجاه معين ،
وبغض النظر عن مدى جمال جميع خطوط الاتجاه ، فقد يستمر التاجر في النهاية بالخسارة.

يجب أن يدرك متداول الفوركس أن السوق ككل هو مزيج من جميع وجهات نظر وأفكار وآراء جميع المشاركين في السوق.

هذا الشعور المشترك الذي يشعر به المشاركون في السوق هو ما نسميه معنويات السوق . إنها العاطفة أو الفكرة السائدة التي يشعر بها غالبية السوق أن أفضل تفسير للاتجاه الحالي للسوق.

كيفية تطوير نهج قائم على معنويات السوق

بصفتك متداولًا في فوركس ، فإن مهمتك هي قياس ما يشعر به السوق. هل المؤشرات تدل على أوضاع صاعدة؟

هل التجار سلبيون على الاقتصاد؟

لا يمكننا إخبار السوق بما نعتقد أنه يجب أن يفعله. ولكن ما يمكننا فعله هو الرد على ما يحدث في الأسواق.

لاحظ أن استخدام نهج معنويات السوق لا يعطي دخولًا وخروجًا دقيقين لكل صفقة. لكن لا تيأس!

يمكن أن يساعدك اتباع نهج قائم على المشاعر في تحديد ما إذا كان يجب عليك مواكبة التدفق أم لا.
بالطبع ، يمكنك دائمًا الجمع بين تحليل معنويات السوق والتحليل الفني والأساسي للتوصل إلى أفكار تداول أفضل.

في الأسهم والخيارات ، يمكن للمتداولين النظر إلى حجم التداول كمؤشر على المعنويات.

إذا كان سعر السهم يرتفع ، ولكن الحجم ينخفض ​​، فقد يشير ذلك إلى أن السوق في منطقة ذروة الشراء.

أو إذا انعكس السهم المتراجع فجأة على حجم كبير ، فهذا يعني أن معنويات السوق قد تكون قد تغيرت من هبوطية إلى صعودية.

لسوء الحظ ، نظرًا لأن سوق الفوركس يتم تداوله خارج البورصة ، فليس لديه سوق مركزي. هذا يعني أن حجم كل عملة يتم تداولها لا يمكن قياسه بسهولة.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخي الكريم من المعروف ان المشاعر والعامل النفسي له دور كبير في مجال الفوركس ولذلك يجب عليك التحكم في العامل النفسي وان تبتعد عن الخوف والقلق والتوتر فالكثير من المتداولين للاسف لا يستطيعون التحكم في العامل النفسي والغالبيه تخسر اموالها في الفلك بسبب عدم التحكم في العامل النفسي والشعور بالخوف والقلق والتوتر اثناء التداول كذلك يجب ان نبتعد عن التوتر اثناء التداول وانا نبتعد عن الخوف وبالتوفيق للجميع

في معظم الأوقات ، يفشل الناس في تداول العملات الأجنبية بسبب العواطف والقلق التجاري الذي قد يؤدي إلى تداول غير في اللحظة التي لا يمكنك فيها التحكم في عواطفك ، وتدخل في اتخاذ القرارات غير المنطقية ، وعلى الرغم من أنك قد تكون متداولًا متمرسًا ، فإنك ستخسر أموالًك
وتعتبر حالتك الذهنية وقدرتك على السيطرة على عواطفك أمرًا بالغ الأهمية في تجارة الفوركس ، حيث تتخذ القرارات بعقل وحكمة أكثر وفي المقال القادم سنتحدث عن كيفية التحكم ف مشاعرك وتوظيف علم النفس لصالحك وليس ضدك يتم تكرار نفس الأخطاء باستمرار من قبل المتداولين سواء كانوا هؤلاء المتداولين من مصر، الكويت ، السعودية، أمريكا اليابان ولا يفرق من أي مكان أو خلفية قد أتى المتداول فالاخطاء واحدة ودائمًا ما تتكرر فعلى الرغم من الخلفيات الوطنية والثقافية والاجتماعية المختلفة ، إلا أن السمات المشتركة بيننا كبشر تجعل الأخطاء واحدة

كل متداول في مجال الفوركس أكيد يمر بعدۃ مراحل من بدايۃ عمله في تجارۃ الفوركس كمتداول مبتدأ إلی أن يصل إلی مراحل الإحتراف ولكن الشيء المأكد أن ليس الكل من يستطيع تطوير نفسه والوصول إلی مرحلۃ الإحتراف وكدلك الوقت الدي نستغرقه في تخطي تلك المراحل يختلف أكيد من متداول إلی اخر فقد تجد متداول طور نفسه في وقت المتوقع ان مراحل التطور التي يمر بها المتداول من بدايته الي الاحتراف الاولي كلها خسارة متتالية لعدم معرفته الكافية في هذا المجال تذبذب بين الربح والخسارة هنا يبدأ التعلم يربح ويخسر ثم يربح ويعاود الخسارة تمكنه بنسبة قليلة في السوق وبداية الثقة الزائدة ثم الانهيارهي تمكنه في السوق بنسبة كبيرة ويبدأارباح متتالية وتقليل نسبة الخسارة التي تكاد تنعدم

القلق والتوتر من المشاعر السلبيه التي تؤثر على المتداول داخل الأسواق الماليه وتؤثر بشكل كبير جداً على قرارات المتداول ، ولذلك يجب على المتداول أن يتخلص من القلق بشكل كبير جداً وهناك أسباب كثيره جداً تؤدي الى القلق يجب أن يأخذ المتداول حذره الشديد من هذه العوامل ومن أهم هذه العوامل ، التداول بدون إستراتيجية فالمتداول حينما يعمل بشكل عشوائي داخل الأسواق الماليه يؤثر هذا بشكل سلبي على جميع قراراته التي يتخذها داخل الأسواق الماليه، و لذلك العمل بدون إستراتيجية قد يؤدي الى خسائر كبيره جداً في رأس مال المتداول ولذلك يجب على المتداول إمتلاك إستراتيجية قوية للعمل من خلالها داخل الأسواق الماليه من المهم جداً أن يمر المتداول بمرحله إعداد نفسي قويه جداً حيث يساعد الإعداد النفسي المتداول على تقبل كافه الأحداث السيئه التي تؤدي الى خسائر كبيره جداً في رأس مال المتداول ، على سبيل المثال الخساره تعتبر أحد أكبر وأهم العوامل السلبيه التي تواجه المتداول داخل الأسواق الماليه ، وعدم قدره المتداول على التعامل معها بشكل صحيح يؤدي ذلك الى حدوث مشاعر سلبيه لدي المتداول تؤثر في قراراته بشكل كبير جداً أيضاً من أهم الأسباب التي تؤدي إلى القلق الشديد داخل الأسواق الماليه ، المتابعه المستمره للأسواق حيث تؤدي هذه المتابعه المستمره الى شعور المتداول بالقلق الشديد جداً وقد يدفعه هذا القلق الى إتخاذ قرارات غير جيده ولذلك يجب على المتداول أن يبتعد تماماً عن الأسواق طالما أنه قام بتحليل الصفقه بشكل جيد وقام بالدخول من مناطق محدده وتم تحديد أمر وقف الخساره وتحديد الأهداف يجب على المتداول أن يبتعد تماماً عن الأسواق لكي لا يتسبب له في تأثير شديد جداً يؤدي الى اتخاذ قرارات سلبيه علي المتداول ولذلك يلعب العامل النفسي أهمية كبيره جداً داخل مجال التداول حيث أن النجاح مرتبط بالحاله النفسيه المستقره فإذا كان المتداول لديه حاله نفسيه مستقره سوف يحصل على مزيد من النتائج الإيجابية

الطمع هو رغبة أنانية ومفرطة للمال أكثر من أي شئ أخر، وأكثر من المطلوب بشكل كبير، دعونا نواجه الأمر، فرغبتنا في الحصول على الأرباح هي التي تدفعنا في الاستمرار في التداول، ولكن تصبح هذه الرغبة خطيرة عندما يكون مبالغ فيها، وهذا هو السبب الذي يجعل الطمع في كثير من الأحيان من أكثر المشاعر خطورة بالنسبة للمتداولين، بل أسوأ من الخوف، فالخوف يمكن أن يمنعك من التداول، ولكنه يحافظ على رأس مالك الخاص دون تغيير طالما لم تدخل أي صفقات، بينما من ناحية أخرى، الطمع يدفعك إلى التصرف أحيانًا بطريقة خاطئة مما قد يؤدي إلى خسارتك لرأس مالك وهذا هو السبب في أن الطمع يعد أمر خطير.

مخاطر الطمع
الطمع يدفعك إلى التصرف بطريقة غير منطقية، يأتي هذا عادةً في شكل التداول بشكل مبالغ فيه بالنسبة للمتداولين، ومتابعة السوق بشكل مفرط، أو التمسك بصفقات خاسرة كان ينبغي عليك أن تخرج منها منذ فترة طويلة، فعندما تفكر في الأمر، يمكنك ملاحظة أن الطمع يجعلك تتصرف بطريقة خاطئة، فهو يمنعك من الحكم على طريقة التداول الخاصة بك بطريقة صحيحة، وكأنك في حالة غيبوبة عن الرؤية بوضوح ما يحدث بالفعل في السوق وعن ما تقوم به في التداول.

التغلب على الطمع
إن التغلب على الطمع يتطلب الكثير من الجهد والانضباط، بالطبع هذا ليس بالأمر السهل، ولكن يمكنك القيام به، فالأمر كله يعد مسألة تعَوُد والقدرة على الحد من مسألة الطمع الخاصة بك، كما يجب عليك الاعتراف بهذه المشكلة، والاعتراف أيضًا بعدم صحة قرارات التداول الخاصة بك في كل الأوقات، فسوف تكون هناك حالات عندما لن تستطع التحكم في تقلبات السوق بشكل كامل، أو سوف توجد الأوقات التي ستفتقر فيها إلى إحدى البيانات.

ولكن هذا الأمر طبيعي في التداول، فعندما تؤمن بفكرة أن سوق العملات أكبر بكثير عن ما تستطيع التحكم به، وأنك لابد من أن تخطئ، بالتالي سوف تكون أكثر تركيزًا على استراتيجية التداول الخاصة بك بدلًا من الاستسلام للطمع.

هناك الكثير من المتداولين الناجحين الذين يفضلون أن يكونوا محظوظين أكثر من أن يكونوا جيدين في التداول، فمن الأفضل بالنسبة لهم أن يُرجِعوا نجاحهم إلى الحظ أكثر من المهارات التي يتمتعون بها، قد لا يكون هذا الأمر جيدًا للتحكم في الغرور ولكنه بالتأكيد جيدًا لنفسيتك في التداول، وهذا هو من المحتمل أن يكون واحد من أسرار التداول، فيجب عليك أن لا تكون طمَاعًا وإلا فلن تحصل إلا على الخسارة والخروج من السوق

المشاعر هي من اهم الامور التي يجب الانتباه لها لانها احدى اكتر الامور التي تؤدي للخسارة و احب ان انبه لاحد الامور التي قد لا يتم ملاحضتها هي انه عند التداول بحسابات الديمو خصوصا بالنسبة للمبتدئين فانه لا يكون هناك مشاعر او نوع من الضغوط التي نواجهها عند التداول بالحسابات الحقيقية لدلك انصح بالتداول على المسابقات التي تقدمها الشركات على الحسابات الديمو لانها تعطي حافز اكتر و بالتالي التعود على المتاجرة بالمشاعر و تحت الضغط ومع الخبره والوقت والاستراتيجيه الجيده وترك العواطف واداراه راس المال يستطيع ان يحقق ذلك بسهوله ويسر مع مرور الزمن وتصبح اداره للصفقات اقوي ويستطيع الخروج باكبر نسبه مكاسب واقل نسبه خسائر والطريقة الأفضل لإدارة مشاعرنا هي عزلها تماما أثناء التعامل مع الأسواق الأسعار تتحرك طبقا لردود الفعل العاطفية في المدى القصير والديناميات الاقتصادية في المدى الطويل ولكن هؤلاء جميعهم لا يمكن تقييمهم سوى باستخدام المنطق لأنه هو الأداة الوحيدة التي يمتلكها الجنس البشري