نظره عامه حول الحكم على جوده شركه

هناك الكثير من الاشياء التى يستطيع المتداول ان يحكم بواسطتها على جودة الخدمات التى تقدمها شركة الوساطة و من هذه الامور طريقة السحب و الايداع هل تقوم الشركة بأى عوائق فى عملية السحب بالاخص مثل سرعة التحويل او تقليل مرات السحب او اى امر من الامور التى تؤدى الى عرقلة عمليات السحب من الحساب وهناك ايضا الدعم الفنى فى
الشركة هل يقدم العون الكافى للمتداول فى حالة كان هناك اى استفسار او مشكلة تتعلق بحساب التداول فما هو مدى تعاون او استجابة الدعم الفنى للشركة و ايضا هل تقوم الشركة بتقديم اى محتوى تعليمى للعملاء لديها ام توفر فقط التداول ولا تهتم بالجانب التعليمى و ايضا هل تتعامل شركة الوساطة مع كافة العملات و الجنسيات ام ان هناك بعض القيود على جنسيات من دول معينة و غيرها من الامور التى يمكننا ان نحكم بها على مدى قوة شركة الوساطة فى التعامل مع عملائها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في الحقيقه توجد عده عوامل تستطيع من خلالها الحكم على شركه الفوركس اذا كانت هذه الشركه جيده في التعامل ام لا ومن اهمها اولا الدعم الفني لدي الشركه هل هو موجود بكل اللغات هل تستطيع التواصل مع الدعم الفني في اي وقت كما هو الحال في شركه انستافوركس حيث ان الدعم الفني تستطيع التحدث معه في اي وقت على مدار 24 ساعه في اليوم ولكن توجد مشكله واحده فقط لهذا الدعم الفني في شركه انستافوركس وهو عدم توفر الدعم الفنى باللغه العربيه اما بالنسبه الى الامور الاخرى وهي الخاصه عمليات السحب والايداع فكلما كانت الشركه سريعه في السحب والايداع كلما كانت الشركه جيده وايضا من المهم ان تكون منصه التداول لدي الشركه هي خفيفه وسريعه وتستطيع التداول بها بدون اي مشكله وان تقبل الشركه التداول في وقت الاخبار اعتقد كل هذه الامور من الامور التي اذا وجدت في اي شركه فاننا نستطيع الحكم عليها فانها شركه جيده وبالتوفيق لك وتقبل مروري

تحياتي لحضرتك
بالفعل شركات الوساطه كثيره جدا ومتعدده اغنيه مجموعه من المعايير التي اذا توفرت في شركه الوساطه نقدر نحكم عليها بانها شركه ممتازه ومن المهم والضروري في شركات الوساطه ان تكون هذه الشركه لديها مجموعه من الترخيص الدوليه للعمل في مجال الوساطه
ايضا من المهم ان تمتلك الشركه دعم فني قوي جدا يعمل على مدار 24 ساعه كما ان الشركه يجب ان توفر ادوات ماليه متعدده للمتداولين حيث توفر التداول على العملات وتداول على السلع والمعادن
وغيرها من الادوات الماليه المختلفه مثل الاسهم كما ان الشركه المميزه هي التي يكون فيها العمولات منخفضه عن الشركات الاخرى والاسبريد الخاص بها بيكون ايضا اقل من الشركات الاخرى
ولذلك يجب على اي متداول ان يتخذ الاجراءات الكافيه
التي من خلالها يتعرف على الشركه التي يتعامل معها ومن ابرز الشركات تعاملت معها في هذا المجال هي شركه انيستافوركس

لا يوجد شك ان هناك الكثير والكثير من شركات الوساطه الموجودة علي الساحه لذلك هناك عدة امور يجب ان تتوافر في الشركه عند اختيارها

والحكم علي مدي جودتها ومصدقيتها ومنها علي سبيل المثال سمعة شركة الوساطة في أوساط المتداولين وماهي التراخيص التي تمتلكها الشركه ويعد اقوى التراخيص هي الترخيص البريطانيه

والجهات الرقابية التي يخضع لرقابتهاوان تكون قادرة علي توفير الامن والامان للعملاء وان تكون ذات اسبريد ثابت ومنخفض

ولا يوجد بها لعب بالشموع وسرعة تنفيذ اوامر السحب والاستجابة لها وكذلك عمولة السحب وان تتميز بسرعه في السحب والايداع

والنظر الي عدذ العملاء فكلما كان هنالك مشتركين اكثر في الشركة مما بدل على مصداقيتها وحسن خدمتها ويجب ان يكون الدعم متواصل خلال 24 ساعة في اليوم

وان تتمتع برافعة مالية مرنة تصل إلى 1:500وايضا يجب ان تتاكد ان الشركه لا يحدث بها انزلاقات سعريه

وكيف تتعامل الشركه مع الاخبار السياسيه والاقتصاديه التي تحدث في الاسواق فكل هذه الاشياء تعتبر اهم الاشياء التي يجب توافرها في اي شركه

سوق النقد الأجنبي أو بما يسمى الفوركس هو سوق ضخم ولا بد من أن يكون لديك وسيط قوي يساعدك على الدخول والإستثمار في صفقات كبيرة ومربحة، ولهذا من المهم فعلا البحث عن شركات الوساطة في الفوركس التى تكون ملائمة للمتداولين وساحاول من خلال تدخلي هدا وضع اهم النقاط التي يتم من خلالها اختيار هده الشركات:
1/ضرورة إختيار شركة وساطة حاصلة على تصاريح:
عندما تقرر إختيار شركة وساطة للتداول في أسواق العملات الأجنبية (الفوركس) يجب أن تكون هذه الشركة تعمل بترخيص وبشكل قانوني ومعترف بها من الجهات التشريعية ومسجلة ومعتمدة.
2/مدى تطور منصة التداول:
جميع شركات الوساطة تمكنك من التداول عن طريق الإنترنت من خلال منصة تداول بسيطة إلى حد ما وهي تعتبر الأساس لشركة الوساطة،
3/حجم الاستراتيجيات التي تتبعها شركة الوساطة:
يجب أن تتعرف على الإستراتيجيات التي يطبقها الوسيط وإمكانياته حتى تقرر فتح حساب لديها.
4/منصة التداول:
ما هي المميزات التي يجب ان تكون في منصة التداول التي تحتويها هده الشركة.
5/حجم الرافعة المالية:
أغلب الوسطاء تقدم لك هامش حتى تستطيع الدخول في صفقات أكثر مع حجم رصيدك الصغير،

6/رسوم التبييت في شركة الوساطة:
توجد مصاريف التجديد وهي التي تقلل الفرق بين سعر الفائدة من عملة دولة لعملة دولة أخرى.
7/توفير خدمة العملاء:
أسواق النقد الأجنبي تعمل طوال اليوم، ولهذا توفير خدمة العملاء على مدار اليوم خاصية يجب توافرها في الوسيط الذي تختاره.
بالاظافة لبعض الامور الثانوية الاخرى كطريقة تعاملها في الدفع والسحب وبعض الامور الاخرى الواجب الاخد بها.

إختيار شركة الوساطة من النقاط الأساسية في النجاح في مجال الفوركس لذلك هي نقطة في منتهى الخطورة حتى لا يضيع مجهود المتداول
نتيجة التعامل مع شركة وساطة غير موثوقة لذلك يجب مراجعة التراخيص المعتمدة للشركة وسمعة الشركة بين المتداولين من حيث السحب والإيداع وإستجابة الدعم الفني للرد على الشكاوي وحل أي مشكلة تواجه المتداول، كذلك عند إختيار شركة الوساطة من المهم معرفة الأسبريد الخاص بأزواج العملات أي الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء ومن خلال تجربتي الشخصية عند التعامل مع شركتي وساطة مختلفين وفتح نفس الصفقات بنفس حجم التداول على الحسابين أجد نفسي في نهاية يوم التداول حققت أرباح في حساب أكثر من ضعف الأرباح في الحساب الأخر والفارق الكبير حدث فقط بسبب فرق الأسبريد بين الحسابين فيجب مراعاة تلك النقطة خاصة إذا كنت من هواة التداول بطريقة الإسكالبنج.
من المهم أيضا ان تتعامل الشركة مع منصات تداول جيدة ويفضل ميتاتريدر٤ أو ميتاتريدر٥، وبعض شركات الوساطة توفر حسابات سنت وميني والبعض يتعامل بحسابات ستاندر فقط لذلك كل متداول يختار الشركة التي توفر متطلباته.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
من كثرة شركات الوساطة المتداول اكبر همه هو اختيار شركة تكون ممتازة او التي تعمل على اسبريد صغير و اكبر همه هو سهولة السحب و لا تلاعب في الشارت و الشموع و النزلاقات السعرية و ماشابه دالك
و لكن اكثر نقطة مهمة هي السمعة و المصداقية و الدعم فقط لان بتوفر هده النقاط تضمن تصحيح لكل خطا ان تواجد و تضمن عملك في راحة و ان حقك لا ياخد
فعلا تهمني الشركات التي لها و تتوفر على دعم قوي اي مشكلة تواجهك سيكونون معك خطوة خطوة لان بدلك تحفظا و تخوفا على سمعتهم و مصداقيتهم في السوق
و بالفعل مع الوقت سيزيد التعامل و يزيد المتعاملين معهم وتعمل معهم بقلب مرتاح
تقبلو مروري موفقين

فيه عوامل كتير جدا من الممكن تحكم فيها على اداء او جودة شركة الوساطه لكن اعتقد اخرها التقييمات اللى بتبقى موجوده عن
الشركات فى مواقع الفوركس وغيرها, من الممكن يكون الحكم بناء على تجربه فعليه مع الشركه وده بيكون فى اكتر من جانب
زى مقارنة مثلا منصة الشركه مع منصات الشركات الاخرى او حتى مع المنصه الخام للميتاتريدر وتشوف هل الشركه مثلا
بتتلاعب فى المنصه وبتعمل شموع وهميه او انزلاقات سعريه غير موجوده ولا لأ, دعم الشركه هل فعلا دعم جيد وبيساعد
على حل المشاكل اللى بتواجه المتداول ولا لأ, السحب فى الشركه بيكون عباره عن ايه واليته بتتم ازاى وهل فعلا الشركه
صادقه فى السحب ولا لأ وكل الكلام ده ممكن بالتجربه او انك تسال شخص تكون واثق منه جرب الشركه وبالتالى يقدر
يوضحلك مزايا وعيوب الشركه

Quote:

---

Originally Posted by Mr_Radwan

هناك الكثير من الاشياء التى يستطيع المتداول ان يحكم بواسطتها على جودة الخدمات التى تقدمها شركة الوساطة و من هذه الامور طريقة السحب و الايداع هل تقوم الشركة بأى عوائق فى عملية السحب بالاخص مثل سرعة التحويل او تقليل مرات السحب او اى امر من الامور التى تؤدى الى عرقلة عمليات السحب من الحساب وهناك ايضا الدعم الفنى فى
الشركة هل يقدم العون الكافى للمتداول فى حالة كان هناك اى استفسار او مشكلة تتعلق بحساب التداول فما هو مدى تعاون او استجابة الدعم الفنى للشركة و ايضا هل تقوم الشركة بتقديم اى محتوى تعليمى للعملاء لديها ام توفر فقط التداول ولا تهتم بالجانب التعليمى و ايضا هل تتعامل شركة الوساطة مع كافة العملات و الجنسيات ام ان هناك بعض القيود على جنسيات من دول معينة و غيرها من الامور التى يمكننا ان نحكم بها على مدى قوة شركة الوساطة فى التعامل مع عملائها

---

U.S. managers know that they have to improve the quality of their products because, alas, U.S. consumers have told them so. A survey in 1981 reported that nearly 50% of U.S. consumers believed that the quality of U.S. products had dropped during the previous five years; more recent surveys have found that a quarter of consumers are “not at all” confident that U.S. industry can be depended on to deliver reliable products. Many companies have tried to upgrade their quality, adopting programs that have been staples of the quality movement for a generation: cost of quality calculations, interfunctional teams, reliability engineering, or statistical quality control. Few companies, however, have learned to compete on quality. Why?

Part of the problem, of course, is that until Japanese and European competition intensified, not many companies seriously tried to make quality programs work even as they implemented them. But even if companies had implemented the traditional principles of quality control more rigorously, it is doubtful that U.S. consumers would be satisfied today. In my view, most of those principles were narrow in scope; they were designed as purely defensive measures to preempt failures or eliminate “defects.” What managers need now is an aggressive strategy to gain and hold markets, with high quality as a competitive linchpin.

Quality Control
To get a better grasp of the defensive character of traditional quality control, we should understand what the quality movement in the United States has achieved so far. How much expense on quality was tolerable? How much “quality” was enough? In 1951, Joseph Juran tackled these questions in the first edition of his Quality Control Handbook, a publication that became the quality movement’s bible. Juran observed that quality could be understood in terms of avoidable and unavoidable costs: the former resulted from defects and product failures like scrapped materials or labor hours required for rework, repair, and complaint processing; the latter were associated with prevention, i.e., inspection, sampling, sorting, and other quality control initiatives. Juran regarded failure costs as “gold in the mine” because they could be reduced sharply by investing in quality improvement. He estimated that avoidable quality losses typically ranged from $500 to $1,000 per productive operator per year—big money back in the 1950s.

Reading Juran’s book, executives inferred roughly how much to invest in quality improvement: expenditures on prevention were justified if they were lower than the costs of product failure. A corollary principle was that decisions made early in the production chain (e.g., when engineers first sketched out a product’s design) have implications for the level of quality costs incurred later, both in the factory and the field.

In 1956, Armand Feigenbaum took Juran’s ideas a step further by proposing “total quality control” (TQC). Companies would never make high-quality products, he argued, if the manufacturing department were forced to pursue quality in isolation. TQC called for “interfunctional teams” from marketing, engineering, purchasing, and manufacturing. These teams would share responsibility for all phases of design and manufacturing and would disband only when they had placed a product in the hands of a satisfied customer—who remained satisfied.

Feigenbaum noted that all new products moved through three stages of activity: design control, incoming material control, and product or shopfloor control. This was a step in the right direction. But Feigenbaum did not really consider how quality was first of all a strategic question for any business; how, for instance, quality might govern the development of a design and the choice of features or options. Rather, design control meant for Feigenbaum mainly preproduction assessments of a new design’s manufacturability, or that projected manufacturing techniques should be debugged through pilot runs. Materials control included vendor evaluations and incoming inspection procedures.