التداول في نهايه السنه

ان التداول في الربع الاخير من العام فية مجازفة كبيرة وبالاخص في الشهر الاخير من كل سنة ويرجع ذلك الي عدة اسباب ففي المقام الاول ناخذ بالاعتبار ان السنة يتم تقسيمها الي اربع ارباع كل ثلاثة شهور تمثل ربع سنة ففي الربع الاول من السنة يكون السوق مستقر تماما وذلك لان البنوك تقوم خلال تلك الفترة بوضع خطة العمل في السنة الجديدة والنظام والاهداف المرات تححقيها خلال العام الجاري وفي الربع الثاني تبداء البنوك والمواسسات في التحرك نحو تحقيق تلك الاهداف مما يعجل الاسواق في حالة نشطة نسبيا وهناك فرصة متاحة للجميع لتحقيق الارباخ بشكل واضح اما بالنسبة للربع الثالث فتبداء الشركات والمواسسات والبنوك في مراجعة ماتم تحقيقة ماتبقي من الاهداف الخاصة بها وترتفع فية نسبة المخاطرة بشكل بسيط اذا يتم صدور قرارات بخصوص الاقتصاد او السياسية تواثر بشكل مباشر وقوي علي الاسعار وبشكل طويل الاجل بالنسبة للربع الاخير فان البنوك المركزية تراجعة هل تم تحقيق اهدافها خلال العام ام لا ومن المواسف ان اقول ان في اخر شهر من السنة نج تحركات غبية وبدون اي اسباب تحدث علي الشارت مما تتسبب لنا في الخسائر ولاداعي لذكر ماحدث علي الفرانك السويسري من عددة اعوام فان البنوك تقوم بجني ارباحها مما يتسبب في هبوط الاسعار او ارتفاعها بشكل كبير جدا بجانب ان قد يحدث بعض التلاعبات والغرض منها ضرب استوبات المتداولين لتعويض مالم يتم تحقيقة من اهداق خاص بالبنوك ففي المقام الاول والاخير البنوك لاتخسر مهما حدث
بالنهاية ان كل ماسبق كتابتها هوا اجتهاد شخصي من خلال الفترة التي تواجدة بها داخل اسواق الفوركس وكنت متابعها للاسواق فان الاختلاف في الراي وار جدا ولكل تاجر اسبابة التي تتدفعة بالتعامل او الابتعاد عن الاسواق المالية