مراجعة لعبة Monster Hunter World

وفقًا لعنوان اللعبة ، ستلعب دور البطل المسؤول عن الصيد ، والقبض ، والقتال ، وقتل أنواع مختلفة من الوحوش في اللعبة. مثل ألعاب لعب الأدوار (RPG) الأخرى ، يمكنك القيام بأنواع مختلفة من المهام لمطاردة ومحاربة الوحوش من مختلف الأحجام في البرية في وقت معين. إذا تمكنت من الإمساك بفريسة أو قتلها ، فيمكنك صنع أنواع مختلفة من الأسلحة والدروع التي يمكن استخدامها للمساعدة عند اصطياد وحوش أكبر وأقوى.

بسيط أليس كذلك؟ منذ السلسلة الأولى حتى الآن ، استخدمت Capcom صيغة قصة بسيطة - ومصقولة - ولكنها تسبب الإدمان. لا يختلف Monster Hunter World عن السلسلة السابقة. هذا فقط ، هناك تغيير عندما يتعلق الأمر بالصيد. هناك العديد من الأشياء الجديدة التي توصلت إليها Capcom في المعسكر الأساسي. الأول هو الخيمة ، يمكنك الوصول إلى صندوق العناصر أو حيث يمكنك تبادل المعدات (الأسلحة والدروع) التي سيتم استخدامها.

بعد ذلك ، يوجد مقصف صغير يمكنه استيعاب ما يصل إلى 3 صيادين آخرين. يمكنك تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة - لزيادة إحصائيات شخصيتك - في كل 10 دقائق. على الأقل ، في اللعبة يمكنك أن تجد ما لا يقل عن معسكرين أساسيين على خريطة واحدة ، ويمكن استخدامهما لتحريك الأماكن بسرعة عندما لا تقاتل. مع حجم الخريطة الكبير جدًا ، سيكون العثور على موقع الوحوش المتجولة أمرًا صعبًا إذا كنت لا تعرف الموقع.

أضافت Capcom نظامًا جديدًا للتتبع (على شكل ذباب استكشافي) والذي يعمل على توجيه الطريق وتحديد مكان وجود مسارات الوحش على الخريطة. على الرغم من أن مطاردة نفس الوحش مرارًا وتكرارًا لمدة 20 دقيقة أمر شاق للغاية ، إلا أن Tekno Liputan6.com يجد أنه يوفر فرصة لصقل المهارات لمحاربة الوحوش. يتم تنفيذ مهمة صيد الوحوش أو اصطيادها مع زملائك في الفريق ، بل إنها أكثر متعة وإثارة.

بالنسبة لبعض اللاعبين ، تبدو لعبة Monster Hunter: World وكأنها لعبة صيد وحوش سخيفة. في الواقع ، تقدم اللعبة أكثر من ذلك بكثير. كما ذكرنا أعلاه ، يستغرق الأمر وقتًا طويلاً وعليك أن تصطاد الوحوش أو تصطادها بشكل متكرر للحصول على المواد المطلوبة. بالنسبة للاعبين الجدد ، لا بد أن يكون هذا مملًا بعض الشيء.

شيء آخر ، ستكون هذه اللعبة أكثر إثارة إذا تم لعبها مع ثلاثة زملاء آخرين من الصيادين. لماذا ا؟ بهذه الطريقة ، يمكنهم مساعدتك في مواجهة الوحوش الصعبة. لا تقدم اللعبة أيضًا قصة طويلة ، لذلك لا تتوقع الحصول على قصة معقدة

السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
تعتبر لعبة مانستر هانتر: ورلد من ألعاب الـ Action-RPG والتي تعتمد على تطوير الشخصيات والقتال الطويل داخل طور القصة الذي يعتبر هو المحور الأساسي في هذا النوع من الألعاب، وتعتبر لعبة مانستر هانتر: ورلد هي واحدة من أجزاء لعبة Monster Hunter التي صدرت بأول نسخة لها في عام 2004 على منصة PlayStation 2 حتى وصولها إلى هذا الجزء الذي يعتبر الأحدث في السلسلةوتعتمد اللعبة في الأساس على أنظمة التطوير على الأسلحة والشخصية وهو ما قد يأخذ منك الوقت والجهد للقيام بالكثير من المهمات الجانبية للحصول على أفضل المعدات، حيث أنك ستلاحظ أيضاً وجود شخصية تسمى باليكو وهو عبارة عن حيوان يرافق اللاعب أثناء المهمات لمساعدته في البحث عن بعض العناصر والقتال في بعض الأحيان
أسلوب اللعب إن لم يكن الأفضل فهو واحد من الأنظمة التي قدمت للعبة مانستر هانتر: ورلد طابعاً خاصاً وأسلوباً ممتعاً، حيث أنك ستلاحظ هذا الشيء خلال قتالك للوحوش أو خلال القيام في مهامك الجانبية التي اعتبرتها متقنة الصنع حيث أن الكثير من الألعاب لا تهتم كثيراً في المهام الجانبيةوتوفر لعبة مانستر هانتر: ورلد للاعبين 14 نوعاً من الأسلحة المختلفة التي تستطيع ترقيتها وتطويرها بعد الحصول على الأدوات المناسبة من المهمات التي تقوم بها في نمط القصة أو المهام الجانبية، حيث أن التنوع في وجود العديد من الأسلحة في اللعبة أعطاني الحرية لتجربة أكثر من قتال بطرق مختلفة
الرسومات وعالم اللعبة إذا أردنا الحديث عن الرسومات التي قدمتها اللعبة فأستطيع القول بأنها لم تكن الأفضل لكن بالطبع كانت متقنة خصوصاً أثناء المعارك أو الشخصيات الأساسية في اللعبة، حيث أن لعبة مانستر هانتر: ورلد قدمت صورة جيدة لعالم مليء بالوحوش والمحاربين
الجانب التقني من ناحية الجرافيك اللعبة لم تقدم أي شيء جديد، لكن لا يمكننا أن نشتكي، فلا يوجد بها أخطاء في هذا الجانب.
من ناحية الصوت حدثناكم عن مشكلة الدبلجة السيئة التي أثرت بشكل واضح على طريقة تقديم القصة وهناك العديد والعديد من الكلمات والسطو حول تقييم اللعبه سنكتفي بهذا القدر وتقبلوا فائق إحترامي وتقديري لشخصكم الكريم وشكرا.....