Thread: 
Subscribe
خرافات و حقيقة سوق الفوركس
منقول عن- أليكساندر إلدير "كيف تلعب و تربح في البورصة"
"إذا صديقك، الذي لا يمتلك الخبرة في الزراعة، يقول لك، إنه سوف يأمن نفسه بالطعام من أرض مساحتها ربع دونم، فإنك ستقرر إنه سوف يجوع. الجميع يعلم، ماذا يمكن تحصيله من هذه القطعة الصغيرة. و لكن في مجال عمل البورصة رجال كبار يسمحون لأحلامهم الوردية بالإزدهار."
عندما أحد الهواة يتلقى عدة ضربات و طلب بإعادة تعبئة حسابه، فإنه يتحول من الجَرِيء إلى الخجول، و يبدأ بإبتكار أفكار مخيفة حول السوق. الفاشلين يبتاعون، يشترون أو يقفون جانباً، منطلقين من أفكارهم الخيالية. إنهم كالأطفال الذي يخافون عبور المقبرة أو يلقلوا نظره ليلاً تحت السرير،لأن هناك قد يكون أشباح. الوسط الغير منظم للسوق يسمح بسهولة نمو الأفكار الخيالية.
الأفكار الخيالية تهيمن على سلوكنا، حتى عندما نظن بعدم وجودهم. المتداول الناجح عليه أن يكتشف أفكاره الخيالية و من ثم التخلص منها. "
خرافة المطبخ، أو قليلا عن تكنولوجيا عمل شركات الوساطة (مراكز التداول)
الحقيقة هي التالي، يوجد ثلاث تكنولوجيات لعمل مراكز التداول.
1. لا يتم تغطية أي مركز(عقد) للعملاء عند الشركات الخارجية. في هذه الحالة مراكز التداول مصلحتها تصب في خسارة العميل، لأن في حال ربحه، مركز التداول سيسدد المبلغ من جيبه. مركز التداول الذي يعمل بهذه الطريقة يسمى (المطبخ). عادتاً الشركات الجديدة، قليلة العملاء، يعصب عليها تجميع من عملائها ما يعادل لوت بنكي واحد (0.5 مليون) لتخرخه للسوق الخارجي. الشركات الجديدة يهددها خطر أن يربح أحد العملاء مبلغ كبير، و أن لا تستطيع الشركة تسديده و للعملاء الأخرين. لذا تسعى الشركات الجديدة لمساعدة عملائها على الخسارة كي لا تقع في مثل تلك الحالة، ما يؤثر سلبياً على سمعة المجال ككل.
درجت العادة، أن كلمة "المطبخ" أصبحت سيئة. في بداية التسعينيات أغلبية مراكز التداول كانت تشكوى من قلة العملاء و قلة رأس المال لتحويط الصفقات إلى السوق الخارجي. لذا من الطبيعي كنا نرى عدم الأهتمام بالعملاء: كاستخدام الانزالاق عند الإغلاق و أساليب أخرى غير عادلة. ولكن الوقت لا يقف مكانه. الشركات التي تأسست في التسعينيات، أصبح لديها قاعدة عملاء كبيرة. التسعير السيئ يأثر سلبياً على سمعة الشركة،لذا الشركات الكبيرة، عادتاً لاتعمل ضد العميل. الأساليب الغير أخلاقية نراها في الأغلب عند الشركات الناشئ.
عندما مركز التداول يتوسع و عدد عملائه يتجاوز عدة ألاف، مدراء الشركة يبدؤا بالتفكير بأن:
ربح مركز التداول ــ "المطبخ" في النتيجة يساوي السبريد مضروب بعدد الصفقات، التي تتناسب طرداً مع عدد العملاء. أما قاعدة العملاء متعلقة بسمعة الشركة.
السمعة الطيبة و الأرباح طويلة المدة أفضل من الأرباح الآنية من العمل ضد العميل، لذا مراكز التداول (وهي باقيا مطبخاً) تنتقل إلى مرحلة النضوج، أي تتوقف عن تحريك المؤشرات، رسم الستوبات (stop) و الخ.
الشركات أصبح رأس مالها ليس صغيراً و مالكها ليس لديهم الرغبة في فقدانها في حال ربح عدة عملاء عن طريق الصدفة.
متوسط حجم الأرصدة زاد (التأثير الإجابي للسمعة)، بدأ يظهروا العملاء من ذوي الرأس المال الكبير، اللذين في الأغلبية يربحون حيث قيمة رأس مالهم تسمح لهم يإستخدام قواعد أدارة المخاطر (money managment)، و إنهم عادتاً أكثر تحضيراً للتداول.
في النتيجة إدارة مركز التداول تبدأ بالتفكير حول تحويط مراكز العملاء، ما يعني اللجوء إلى النوغع الثاني من تِكْنُولُوجيا.
2. إخراج مجموع المراكز إلى السوق الخارجي.. في هذه الحالة عندما يزيد مبلغ مجموع صفقات العملاء عن حد معين (مثلاً 5 مليون) فإنه يخرج إلى سوق البنوك الفوركس. النتيجة هي أن الشركة تفقد الحاجة للعمل ضد العميل. أعمال الشركة تصبح أكثر استقراراً، حيث الأرباح الكبيرة للعملاء لا تضع الشركة على حفة الإفلاس.
3. تخريج كل صفقة للعميل إلى سوق البنوك. من حيث الأفضلية فهذه الطريقة لا تختبف عن سابقتها. من بين السلبيات للعميل نستطيع التركيز على :
الوديعة الأولية الكبيرة و الحد الأدنى من قيمة الصفقة.
لكي تعقد الصفقة تحتاج دقائق أو أكثر بدلاً من عددت ثوان.
وقت كتابة المقال كان عدد عملاء الباري أكثر من 7200 عميل حقيقي، ما سمح للشركة بالعمل بالطريقة الثانية.
خرافة عدم إمكانية جني الأرباح في سوق الفوركس
في يُكتب في الكتب أن 90% من العاملين في الأسواق المالية ذات الهامش يخسرون نقودهم. للأسف، هذا صحيح. هيا بنا نحلل أسباب ذلك. إن حللنا عمل هؤلاء الـ90% فإننا نجد، أن المتداول الخاسر:
ليس على دراية بأساسيات التحليل (الفني، الأساسي أو غيرهم). على سؤال ما هو (MACD) يجيب إنه الاتوستراد الدائري.
لا يفهم فلسفة التداول. سأشرح على المثال الشخصي. عندما كنت محللاً تقنياً شاباً جلست لأحلل أداة مالية معينة، لنفترض الين. نظر إلى "الإسبوع"ــ المؤشرات تشير إلى أسفل، إلى "اليومي" ــ أسفل، إلى "أربع أيام" ــ أسفل، ... إلى "5 دقائق" ــ أسفل. ممتاز، لا يوجد تضارب! إذا إلى الأسفل ... النتيجة خائبة. الثقة في التحليل التقني فُقدت. بعد التمعين تبين لي أن المخطأ هو أنا. "الإسبوعي" و "اليومي" أظهرا أن ، الاتجاه العام هو إنخفاضي، أما البيانات القصيرة فأظهروا أن حركة الاتجاه جارية و قد وصلت إلى القاع. حالة مثالية للبيع لو ان "الإسبوعي" و "اليومي" أظهروا الاتجاه الهابط، أما "الأربع أيام" إلى الاتجاه الصاعد(يتراجع)، أما "الساعي" يظهر انتهاء الاتجاه الصاعد(مثلاً: التفارق الصاعد)
لا يتقيد بقواعد إدارة الأموال:
لا يضع السواب أبداً.
يستخدم أوامر حد قصيرة جداً. أوامر الحد في الفوركس يجب أن لا يكون أقرب من 40-50 نقطة من نقطة الدخول. الأموامر القربية محكومة بالفشل، حيث إنك أكيد لن تستطيع أن تدخل عند القاع. الخطأ عادتاً يساوي 10-15 نقطة. أضف 5 نقاط السبريد. إذا أخذنا بعين الإعتبار الصدى السوقي 10-15 نقطة، فنحصل على أن أوامر الحد، المتموضعين على مسافة أقرب من 40-50 نقطة من نقطة الدخول، عملياً لا تعيش أكثر من المركز نفسه.
لا يلتزم بالنسبة : الربح \ الخسارة = 2 \ 1
يحاول تثيبت 5 نقاط، و لكن مستعد لتحمل خسارة 100 نقطة و ما فوق. في هذه الاستراتجية كي لا تخسر عليك على الأقل، عليك في كل 20 صفقة مربحة (5x20 نقطة = 100 نقطة أرباح) أن تخسر مرة واحدة بـ 100 نقطة. أي نسبة الصفقات الناجحة تساةي 95.24%. حتى سوروس ليس بمقدوره على تلك النسبة. المحلل المختص يعطي 75-80% توقعات صحيحة.
و الخ.
عند التحليل يستخدم الدورات "الصغيرة" يبدو لي، في السوق تشويش تقربياً بـ 10 نقاط (حصل البنك على طلب كبير من العميل، الذي أخفض السعر فرضاً لـ 5 نقاط. بعد عدة دقائق السعر عاد إلى مستواه السابق. أفض إلى ذلك أن أي مؤشر يختلف بعدة نقاط). لنأخذ الوضع التالي كمسلمة (إثبات ذلك مستحيل). عندها :
تحليل "الدقيقة" يسمح لنا ان نراقب حركة 15 نقطة (مثلاً). منهم 10 نقاط تشويش. أي 66 %.
تحليل "5 - دقائق" يسمح لنا ان نراقب حركة 30 نقطة . تشويش 33 %.
تحليل "5 الساعة" يسمح لنا ان نراقب حركة 100 نقطة . تشويش 10 %.
تحليل "اليومي" يسمح لنا أن نراقب حركة 500 نقطة . تشويش 2 %.
الأرقام مشروطة، المهم هو المبدأ، عندما نحلل الفترات الصغيرة نحن نحاول أن نتوقع التشويش، أما عند التحليل الفترات الطويلة فنحن نتوقع السوق. التشويش غير متوقع. السوق متوقع لذا علينا تحليل الفترات الطويلة.
إن لم تتمكن ان تكسب على الفوركس، أقرأ أعلاه بتمعن و اهتمام و استخلص النتائج. النتائج التالية: لكي تتداول على الفوركس، عليك الإلمام بالسوق و التقيد بقواعد (إدارة الأموال).
خرافة عجز شركات الوساطة، أو لماذا الصفقة تنفذ طويلاً في وقت الحركة القوية في السوق؟
طبعاً التأخير قد يكون سببه العوامل التالية:
البرامج أو الأجهزة لا تستطيع تحمل الضغط الزائد بعشرات المرات وقت الحركة القوية في السوق
النقص في عدد الموظفين - وسطاء.
و لكن، عادتاً، شركات الوساطة، العاملة عدة سنوات في السوق، لا يوجد فيها لا مشاكل موظفين أو أعطال فنية. أما التأخير موجود. لماذا؟
الشكل المنتشر للعمل في الشركات الكبيرة هو الثاني (أنظر أعلى) ــ عندما يتم تخريج مجموع المراكز العملاء إلى البنك الخارجي. عندما يكون السوق هادئاً، الوسيط تقربياً على الفور يثبت صفقة العميل عند تلقي الطلب، أما بعد ذلك يفكر بإخراجه. نمو السوق يجعل الوسيط يدخل بعدة نطاق أفضل من العميل و كذالك الخروج.
لكن الأمور مختلفة في السوق المتقلبة. تحويط المراكز يجب أن يكون فوري، فقد يذهب السعر في الاتجاه الغير مناسب و يخسر الوسيط. لذا معالجة طلبات العملاء يتم بالتوازي مع إخراج الزائد من مجموع مراكز إلى البنك الخارجي. علينا أن ننظر إلى ذلك كضريبة ثقة الشركة، التي تُخرج المراكز إلى البنك الخارجي.
خرافة نقص رأس المال
كيف تلعب و تربح على البورصة:
"الكثيرمن الفاشلين يعتبرون، إن كان لديهم أموال كثيرة لحققوا النجاح. جميع الفاشلين تم طردهم من اللعبة بسلسلة من الخسارات أو بخسارة راحدة، و لكن موجعة. كثيراً، بعد أن يغلق المبتدأ جميع المراكز التي هي في الوقت الحالي خاسرة، السوق ينعكس و يتجه بالاتجاه الذي يعتمدل عليه. الفاشل مستعد أن يضرب نفسه أو وسيطه: ""لو انه ثبت لإسبوع أخر، لكان قد استطاع أن يني أرباحاً"
الفاشلين يفهموم تبديل اتجاه السوق كتأكيد على صحة أساليبهم. إنهم يعملون، يستلفون أو يوفرون لكي يفتحوا حساب بسيط. القصة تعيد نفسها: الفاشل يطير خارج السوق، و بعدها السوق ينعكس، "إثباتاً"، لصحت توقع الفاشل، و لكن الوقت متأخر، الحساب من جديد فارغ. "ولو كان عندي حساب كبير، لكنت يقيت فترة أطول و ربحت"
بعض الفاشلين يجمعون النقود من أقربائهم و معارفهم. يظهرون لهم تسجيلاتهم، و يأكدون لو كان لديهم أكثر سيولة لربحوا. و لكن لو حصلوا على النقود لخسروها، و كأن السوق يسخر منهم!
الفاشل لا يعاني من قلة السيولة، و لكن من الوعي الناقص. بمقدوره تدمير حساب كبير بنفس السرعة كالحساب البسيط. إنه يخاطر جداً مهما كانت قيمة الحساب. مها كان نظامه جيد، تسلسل الصفقات الخسرة لا محال ستخرجه من السوق.
اللاعبين دائماً يطرحون عليّ سؤال، ما هو المبلغ الذي يجب أن يكون بحوزتهم لكي يبدؤا اللعب. إنهم يظنون أن عليهم أن يضبعوا الكثير من الأموال قبل أن يبدؤا بالربح! يذكروني بالمهندس الذي يبني عدة جسور، محكوم عليهم بالانهيار قبل ان يبني تحفة. هل يمكن للطبيب الجراح أن يقتل عدة مرضى قبل أن يستأصل الزائدة؟
المبتدأ لايعتقد انه سوف تعاني من خسائر وغير مستعد للتعامل مع مثل هذا الوضع. الإقتناع أن السبب هو قلة السيولة، هو الفخ الذي يخفي أمرين مهمين: عدم الانضباط في التداول و عدم وجود خطة واقيعة لإدارة الأموال.
ما يميز الحساب الكبير هو ان تكلفة المعدات و الخدمات بالمقارنة بالحساب القليل هي أقل. الذي يدير صندوق بقيمة مليون دولار و ينفق 10000 دولار على الكمبيوترات و التأهيل، عليه أن يكسب 1% لكي يعوض مصاريفه. تلك المصاريف تساوي 50% للمتداول ذو رأس المال بمقدار 20000 دولار.
أسطورة القيادة الآلية
تصور إنه قد أتى إليك شخصاً و عرض عليك نظام تحكم بالمركبات. إدفع بضع مئات من الدولارات و احصل على شريحة تدمجها مع المركبة و تلغي إضاعة الوقت على القيادة، تستطيع أن تنام في كرسي السائق بينما المركبة توصلك إلى المكان العمل. على الأغلب إنك قد تضحك في وجه هذا البائع! ولكن هل سوف تضحك إن أحداً عرض عليك نظام للتداول الآلي على البورصة؟
المضاربين، الذين يصدقون حكاية التداول الآلي، يعتقدوا، أن المطاردة وراء الثورات قد تكون أوتوماتكياً. منهم من يحاول أن يصمم نظام أوتوماتيكي للتداول، أما الأخرين يقومون بشرائها عند المختصين. الناس لسنوات عديدة يصقلوا كفآتهم كمختصين في المحامات، الطب أو كرجال أعمال، يستثمروا الآلاف من الدولارات للحصول على الكفاءة. يقودهم الطمع و الكسل و الامية المالية.
في الأيام الماضية النظم كانت تكتب على أوراق أو سجلات، أما الآن فيه تخزن على شكل أقراص مدموجة. منها البسيط و أخرى معقدة. الكثير من المضاربين متواجدون في حالة البحث عن المعجزة، التي بواسطة بضع صفحات من كودات الكومبيوتر سوف تجلب لهم سيل غير منقطع من النقود. من يدفع النقود لشراء الأنظمة الأوتوماتيكية يذكرني بفرسان العصور الوسطى عندما كانوا يدفعوا المبالغ لكيميائيوا ذاك العصر ليحولوا المعادن البسيطة إلى ذهب.
النشاط البشري المعقد لا يسمح لنفسه الأتمتة. برامج الكومبيوتر التعليمية لم تلغي الأساتذة، أما أنظمة المحاسبة لم تجلب البطالة بين المحاسبين. أغلبية الأنشطة البشرية تتطلب الخبرة لإتخاذ القرار المناسب، إذاً البرامج و المكنات تساعد الإنسان ولا تستبدله.
لو كان بالإمكان جني الأرباح بواسطة الانظمة الأوتوماتيكية، لكنت سافرت إلى هاييتي و أقطيت بقيت حياتك هناك في ترف، تستلم سيل من الشيكات الغير منقطع من وسيطيك التداولي. ولكن الوحيدين من جنى الأرباح من وراء أنظمة الأتمتة هم بائعوا تلك الأنظمة. لو أن أنظمتهم تعمل فلماذا هم يبيعونها؟ كان بإمكانهم السفر إلى هاييتي و قضاء بقية حياتهم هناك بترف و إسترخاء. و لكن عند كل بائع جوابه حيث يقولون أنهم يحبوا البرمجة أكثر من اللعب على البورصة. الأخرين يقولون إنهم يبيعون أنظمتهم للحصول على رأس المال للتداول على البورصة.
السوق كثير التغير و يتغلب على الأنظمة الأتوماتيكية. أن القواعد يوم أمس الصارمة تعمل بشكل غير جيد اليوم، و على الأغلب لن تعمل غداً. المضارب ذو الكفاءة بإمكانيه تصحيح أساليبه في حال وجد مؤشرات مقلقة. الأنظمة الأتوماتيكية تتأقلم بصعوبة و تُدمر الذاتها.
شركات الطيران تملك الطيارالآلي لكنها لم تستغني عن الطيارين إذ أن في حالات الطوارئ الإنسان فقط له القدرة على تقدير الأمور و إتخاذ القرارات السليمة. تسليم أموالك للأنظمة الأتوماتيكية ــ هو ذاته كتأمين حياتك للطيار الآلي.
يوجد العديد من أنظمة التداول و لكن يجب مراقبتهم و تعديل إن لزم الأمر كل قرار. بنفسك يجب مراقبة العمليات و عدم تحويل المسؤوليات على الأنظمة الأوتوماتيكية.
أفضل المحللين
يعملون معنا
اصبح كاتباً لمقالات الفوركس واحصل على نقاط مكافآت!
أقترب من هدفك بمساعدة تحاليل الباري للأسواق المالية
أحدث التحاليل
غابرييل أوجيمادو
16 مايو, 10:05 (GMT+3)
اليورو/دولار: حسب CCI و الأحجام ــ اختلاف هبوطي
جلسات سوق الفوركس
تينا فاما
15 مايو, 11:24 (GMT+3)
النفط يقفز بعد القرار الروسي السعودي (موجز أخبار 2017.05.15 )
استعراضات وسائل الإعلام
غابرييل أوجيمادو
15 مايو, 09:48 (GMT+3)
فكرة تداولية للمدى القصير: ** EUR/GBP ــ اللعب على الارتفاع: من المنتظر الخروج للأعلى من القناة "2-2"
أفكار تداول
غابرييل أوجيمادو
15 مايو, 09:30 (GMT+3)
اليورو/دولار: اتجاه حركة الإثنين عكس يوم الجمعة
جلسات سوق الفوركس
تينا فاما
12 مايو, 13:27 (GMT+3)
الذهب يرتفع مع اتجاه الدولار صوب أقوى أسبوع له في 2017 (موجز أخبار 2017.05.12 )
استعراضات وسائل الإعلام
جميع التحاليل
المصدر: "خرافات و حقيقة سوق فوركس"
:)
Originally Posted by egypt3030
