هنالك طريقتين أساسيتين وجوهريتين في فحص وتثمين سوق تداول الأوراق النقدية يبقى الفحص الفني والتحليل اللازم. ثمة اختلاف جسيم بين كلا الطريقتين في الفحص الضروري فان المضارب ومحللي الفوركس يتابعون ويرصدون عوامل تقلبات مكان البيع والشراء والتي تتسبب فيها الأوضاع السياسية لبلد ما أوقوانينها وتشريعاتها والسياسيات النقدية المتبعة إضافة إلى حجم التزايد الاستثماري والعديد من الأسباب الأخرى الفحص الفني لتجارة الفوركس يتعامل مع المخططات
والرسوم البيانية والأساليب الأخرى لقياس المعلومات التاريخية والحصول على علامات فيما يتعلق تزايد وهبوط الأوراق النقدية هؤلاء يحصلون على كل البيانات التي يحتاجونها من اجل استعمالها في حساب وتوقع الاحتمال أو الوجهة الآتي لعمله معينه فيجب ان تنظر الى كل اخبار القرين ومن الخطأ وقت الاخبارلة حدين إذ يمكن للمتاجر تحري الكسب عندما يتعلق الامر فتح العمليات التجارية فى نفس اتجاه النبأ والضد لو تم فتح ضد النبأ محتمل ان يفقد عديد ولذلك يلزم على الدكاكين ان تنظر لاخبار ذلك اليوم لاغير لان النبأ بالعادة ما يبدأ تأثيرعه على مكان البيع والشراء قبل مرحلة من صدوره وتبدأ الورقة النقدية في التحرك وفق التنبؤات لذا النبأ
هنا تكمن خطورة التبادل وقت الاخبار الصلبة لان فيما يتعلق لخالد فأن كلا صفقتيه على الأرجح ان لا يتفعلا او تتفعل واحدة لاغير منهما اذا أتى النبأ قويا جدا و ادى الى حدوث فجوة سعرية " جاب " او " انزلاق سعرى " و هو امر طبيعي ووارد الحدوث اثناء الاخبار الصلبة .. فى تلك الوضعية اذا كان حظه جيد و تفعلت عملية تجارية الشراء فحسب فهو فائز اما اذا تفعلت عملية تجارية البيع و لم تتفعل إتفاقية تجارية الشراء بتصرف قوة الحركة و حدوث انزلاق بالتالى سوف تكون التلفيات عظيمة من المحتمل تبلغ الى تصفير الحساب .. نعم لان النبأ قوى جدا و بالتالى الانعكاس ربما ان يأتى بكمية ضخم.