لماذا أسواقنا العربية في تراجع ؟ والأسواق العالمية ترتفع؟

[Ayman Abdellatif]

بناء على خبرتك فى التداول و متابعتك للاخبار و ما يتعلق بها من تغيرات إقتصادية التى تدور من حولنا هل لديك رؤية عن لماذا أسواقنا العربية في تراجع ؟ والأسواق العالمية ترتفع؟

[abdallah.2017]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته عندما نتحدث عن الأسواق العربيه فطبيعي نتحدث عن تدهور عن تفكك عن سوء الأحوال سواء اقتصادية سياسيه وهذا من وجه نظري يرجع لتفكك العلاقات العربيه اصلا داخل الدول العربيه وعلي العكس في الدول العالميه فهم يحترمون الآراء ينظرون الي المصالح العامه وليست مصالح شخصيه ولا ننسي الاستقرار الاقتصادي المنعدم في الدول العربيه وكما معروف بارتفاع الدولار أما عملاتنا العربيه وتدهور العملات العربيه لديهم صناعه كبري والصناعة تعمل علي انتعاش اقتصادي وسياسي الي جانب إغلاق معظم المصانع في بلادنا بسبب الأحوال التي مرت بها الدول العربيه علي عكس الدول العالميه التي تعتمد علي الصناعة اعتمادا كبير والدول العربيه لا يوجد لديها إلا البترول ولا يفقهون به شيئا فهو سلاح قوي ولكنهم للأسف الشديد لا يعرفون قيمته ومعظمهم منغمسين في الديون للأسف وده من اكتر الأسباب التي تعمل علي التراجع ولكن في الأعوام الاخيره الحقيقه الأسواق العالميه والعربيه في خساره وفي تباطؤ بسبب الظروف السيئه التي تمر بها البلاد فاتمني من الله ان تكون هذه السنه سنه زياده وانتعاش لاقتصادنا العربي ولسياستنا العربيه باذن الله

[بدر اشطيبي]

اعتقد بانه من اهم الاسباب المباشرة لتراجع الاسواق المالية العربية هو الحروب التي تعيسها اغلب المناطق العربية من المحيط الى الخليج سواء حروب مع دول اخرى او تطاحنات وصراعات داخلية او حتى الحروب الاقتصادية من تضييق خناق على الصادرات وضرب للسياحة.فكيف يمكن لبلد تنهشه الحرب ان يعرف للنمو طريق.فالازمات التي اشرت اليها تؤدي الى ضعف قطاع السياحة في البلدان العربية الذي يعتبر من اهم القطاعات الحيوية بالتالي فهذا الامر يضعف الاستثمارات ويؤدي الى فقدان الثقة في التعاملات التجارية خاصة بالعملة الصعبة وهذا الامر يضعف العملة المحلية.من جهة ثانية فازمات قطاع البترول تؤدي الى انخفاض ثمنه دوليا مما يضعف الصادرات ويقلل من دخول العملة الصعبة نظرا لضعف العملات المحلية بالتالي يبقى اقتصاد البلدام العربية في تبعية دائمة لاقتصادات الدول العظمى وهو الامر الذي يفقد الثقة حتى لدى المستثمرين المحليين ولدى متداولي التجزئة كذلك فلا يكون هناك اي اقبال على تداول الاسهم العربية والعملات العربية.اعتقد ان هذه النقاط هي اهم عوامل ضعف اقاصاد الدول العربية مقارنة بدرجة نمو اقتصاد بعض البلدان الاجنبية.

[mah2020]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
أخي الفاضل سبب التراجع الحاد الذي تشهده ألاسواق العربية يعود إلى عدة أسباب رئيسية يأتي في مقدمتها زيادة القلق لدى رجال الأعمال و المستثمرين نتيجة الأوضاع الغير مستقرة في الوطن العربي علي النقيض تماماً في الدول الأوربية وهناك فروق كبيرة جدا بين قيمه العمله في الدول الأوربية والدول العربية وهذا له تأثير سلبي علي الاسواق بين الدول العربية والدول الأوروبية تعتمد علي الإنتاج والتصنيع ومعدلات البناء ومعدلات التوظيف ومعدلات البطالة نسب الدين الخارجي كل هذا الاشياء بها فروقات كبيرة جدا لكل دولة ومع الاسف ان معظم الدول العربية تعتمد اعتمادا كلي علي البترول ومناجم الدهب فقط وتعتمد علي الاستيراد من الخارج

[dhaoui02]

أرجع خبراء في أسواق الأسهم المحلية تراجع أسعار الأسهم أمس الى مبالغة المستثمرين في التأثر بالمستجدات العالمية، معتبرين أن أسواقنا استبقت عملياً انعكاس تخفيض التصنيف الائتماني لعدد من الدول الأوروبية على أسواق أوروبا ذاتها، وبدأت في التراجع على أساس توقعات متشائمة لضغوط تتعرض إليها أسهمنا من قبل المستثمرين الأجانب نتيجة تفاعلهم مع الأوضاع المحتملة في أسواقهم .

اعتبر الخبراء أن غياب أي محفزات داخلية عن أسواقنا على صعيد وجود أبناء ايجابية تدعم حركة الأسهم هو أحد العوامل التي تجعل أسواقنا تتفاعل بحدة مع التطورات الدولية، وخصوصاً في ظل تأخر الإعلان عن النتائج السنوية وغياب أي مؤشرات عن امكانية اعطاء توزيعات أرباح للمساهمين عن العام الماضي .

واشاروا إلى أن بعض المعلومات المتعلقة بالأوضاع المالية لعدد من الشركات المساهمة، ألقت بظلالها على أداء الأسواق، حيث شهدت أسهم هذه الشركات تراجعاً سريعاً امتد ليشمل الأسهم الأخرى، كما تفاعلت الأسواق سلباً مع التوترات الإقليمية، واعتبروا أن امكانية تأثر نتائج شركات محلية بأحداث الربيع العربي وتداعياتها الاقتصادية، هي من العوامل الضاغطة على أداء الأسواق في المرحلة الراهنة التي تشهد تفاعل جملة من المتغيرات العالمية والاقليمية والمحلية، وعلى المستويين الاقتصادي والسياسي لتترك تأثيرها على الأسواق .

وقال محمد علي ياسين رئيس الاستثمار في كاب إم للاستثمار إن ما نشهده من تراجع في الأسعار يعكس استباق أسواقنا لانعكاسات تخفيض تصنيف الدول الأوروبية على أسواق منطقة اليورو، حين باشر بعض المستثمرون ببيع أسهمهم تجنباً للخسائر في حال اندفع المستثمرين الأجانب للتسييل، ولذلك رأينا الضغوط تتركز على الأسهم التي تتكثف فيها الملكية الأجنبية .

وأوضح أن عدم قدرة الأسواق على الصعود في الأيام الماضية أعطى إشارات فنية باحتمال الهبوط ما دفع المضاربين للخروج ولذلك رصدنا أمس زيادة في حجم التداولات مع إحساس عام بإمكانية الهبوط إلى مستويات فنية أدنى .

وأشار إلى أن الأوضاع الناشئة عن الربيع العربي وتداعياته الاقتصادية بدأت تنعكس على القدرات المالية لبعض الشركات المحلية وقدرتها على الوفاء بالتزاماتها نتيجة لتأخر مستحقاتها في بعض دول الربيع العربي .

وقال هيثم عرابي الرئيس التنفيذي لشركة غلفمينا، إن التطورات الاقتصادية التي حصلت في عطلة نهاية الأسبوع تترك انعكاساتها على أسواقنا، ولذلك رأينا تراجعاً حاداً في أسهم معدودة مع بداية جلسة التداول أمس تفاعلت كذلك مع الأنباء المتعلقة بهذه الشركات ذاتها على صعيد قدرتها على الوفاء بالتزاماتها ثم انتشر التراجع ليشمل الأسهم الأخرى في ظل غياب محفزات تدعم الأسواق المحلية نتيجة لتأخر الإعلان عن النتائج وغياب أية معلومات عن توزيعات الأرباح للشركات المساهمة، ما يجعل المستثمرين يفضلون الخروج تجنباً للخسائر في ظل صعوبة الحصول على العوائد مع غياب مؤشرات حول التوزيعات .

وقال وليد الخطيب مدير الاستثمار الأول في ضمان للاستثمار هناك ثلاثة عوامل رئيسية تضغط على الأسواق هي المعلومات عن صعوبة التزام بعض الشركات بسداد المستحقات المترتبة عليها، وكذلك تخفيض التصنيف للدول الأوروبية، إضافة إلى التوتر الإقليمي في المنطقة .

واعتبر أن كل هذه العوامل تؤثر سلباً في ثقة المستثمرين وتدفعهم للخروج، كما أن انسحاب عدد من الوسطاء خارج الأسواق يحد من رغبة عملائهم بالتداول لأن الوسطاء يقومون بدور المحرك، وبالتالي هذا ينعكس سلباً على مجمل حركة التداول

[ola.seif]

لماذا أسواقنا العربية في تراجع ؟ و الأسواق العالمية ترتفع ؟

يتوقف ارتفاع الأسواق أو تراجعها بصفة عامة على قدرة و إمكانية السوق على التعامل و المنافسة مع الأسواق الأخرى ، و نظراً لما يشهده العالم من ثورة كبيرة في مجال تكنولوجيا المعلومات خاصة عبر الإنترنت ، فنجد أن الأسواق القادرة على المنافسة هي الأسواق التي تسعى جاهدة للحاق بركب هذه التغييرات .
أولاً: فيما يخص الأسواق المالية :
فإن التطورات الحديثة التي يشهدها العالم في قطاعات تكنولوجيا المعلومات تلعب دوراً هاماً في إحداث تغييرات إيجابية على اسواق المال الدولية ، من حيث تسهيل عمليات التعامل بالأدوات المالية ، حيث انعكس بالإيجاب على سيولة الأسواق الدولية.

و نظراً للإهتمام العالمي بتطوير الأسواق المالية لمواكبة التطورات التكنولوجيا ، ففي عام 2007 قامت المنظمة الدولية لهيئات سوق المال isoco
بإصدار ما يعرف بمباديء "الثلاثين" التي شددت على ضرورة إيجاد أسواق عادلة تحقق العدالة و الكفاءة و الشفافية للمعاملات ، و تضمن الحماية للمستثمرين وجميع المتعاملين في الأوراق المالية و ذلك من خلال إنشاء هيئات رقابية قوية و مستقلة يخضع لرقابتها جميع الأطراف المشاركة في السوق مثال ( مراكز الإيداع - البورصات ) مما يساعد على جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى الأسواق المالية العالمية .

و على الرغم من أن العديد من الدول العربية قامت بإعادة هيكلة أسواقها المالية عن طريق فصل الدور الرقابي عن التنفيذي ، بعد ان ادركت أهمية تطوير أسواقها بما يساير التقدم الكنولوجي حيث تم إنشاء هيئات للرقابة على الأسواق المالية ، إلا أن الفصل بين أدوار الرقابة و التنفيذ يفتقر الى الشفافية و الوضوح ، كما ان البورصات و مراكز الأيداع تفتقر الى المرونة اللازمة للقيام بمهامها بشكل واضح .

و بعد ان أدركت الأسواق المالية العربية أهمية تطبيق أنظمة التداول الإلكتروني بدلاً من انظمة التداول التقليدية لما توفره أنظمة التداول الإلكتروني من كفاءة عالية و شفافية تضمن الحماية للمستثمرين ، الأمر الذي يساعد على جذب المزيد من الإستثمارات من جميع انحاء العالم الى الأسواق المالية العربية.

و قد تمكنت الأسواق المالية في بعض الدول العربية مثال ( الإمارات - فلسطين - مصر - السعودية - قطر ) بتطبيق نظام التداول الكندي و المعروف بإسم "efa". في حين قامت كل ( تونس - و عُمان - لبنان - المغرب - الأردن ) من تطبيق نظام التداول "الفرنسي "nsc unix". و على الرغم من ذلك نجد عدد من الدول العربية لا زالت أسواقها المالية تعمل بالطريقة التلقيدية وفق نظام خاص بها مثال ( ليبيا - الكويت ).
و فيما يختص بالأدوات المالية المتداولة : إن التداول في معظم الدول العربية يقتصر على الأسهم و السندات مع ضعف واضح في سوق السندات سواء من حيث الإصدارات الأولية و أهميتها بالنسبة للأسواق المالية العربية أو من حيث حجم تداولها ، و لعل أهم العوامل المسببة لهذا الضعف وجود معوقات تشريعية لدى بعض من الدول العربية تحول أخذ هذه الأدوات دورها التمويلي ،
و هناك عوامل أخرى تتعلق بالسياسات المالية و النقدية : و من أهم هذه العوامل :
1)- أن المستثمرين الرئيسيين في سوق السندات هم المؤسسات المالية الكبرى و البنوك و مثل هذه المؤسسات تكتتب في السندات أو تشتريها للاحتفاظ بها بهدف جنى الفوائد الدورية منها .

2)-كما ان الثقافة الإستثمارية و الدينية لها دور مهم جدا في ذلك حيث يغلب في الدول العربية الطابع الديني فيما يخص الفوائد الدورية و ما إلى ذلك ، بعكس الأسواق المالية العالمية التي نجد فيها حجم التداول في سوق السندات يفوق بكثير حجم التداول في سوق الأسهم حيث تعتبرها المؤسسات المالية انها أداة مالية مهمة في توفير التمويل اللازم للشركات و المؤسسات الكبيرة .

3)- و على الرغم من الأسواق المالية العربية قد خطت خطوات واسعة بشأن تطويرها من جانب الناحية التشريعية و الناحية المؤسسية ، و من جانب الوضوح و الشفافية إلا أن ذلك التطور لا زال بحاجة إلى المزيد من الدعم من قبل مختلف الجهات لتمكين الأسواق المالية بالقيام بدورها الهام و الفعال فيما يخص الادخار و الاستثمار و من ثم تعزيز النمو الاقتصادي .

ثانياً: فيما يخص أسواق السلع و الخدمات الإستهلاكية : فهناك عدة عوامل تتوقف على ارتفاع او تراجع هذه الأسواق:
1)- درجة مرونة الطلب الخارجي على الإنتاج الوطني من السلع و الخدمات المصدرة .
2)- درجة الجودة و المعايير الصحية و الأمنية للسلع المصدرة .
3)- التطوير المستمر للأسواق بما يواكب التقدم الكنولوجي
و هنا يأتي دور الدولة المتمثلة في وزارة الصناعة و التجارة بوضع خطة تهدف الى تشجيع المنتجات الوطنية في الخارج مما يساعد في جذب العيد من المستثمرين و يتم ذلك من خلال : تحديد السوق التي ترغب في التسويق له بما يتفق مع احتياجات الدولة منه - استخدام الأساليب المطورة في تسويق النتجات بالخارج - التعرف على المواصفات القياسية للدولة التي ترغب في التصدير لها .
فنجد أن الأسواق العالمية أكثر تنافسية من الأسواق العربية فهي تشهد تبادلاً تجاريا كبيراً على مختلف السلع و الخدمات نظراً لأنها تعتمد بشكل أساسي على صناعة المنتجات أكثر من تصدير المواد الخام .
مثال: دول الخليج التي تعتمد معظمها بشكل أساسي على تصدير المواد البترولية و الزيوت الخام ، لذا فإن ارتفاع و اتخفاض إيرادتها يرتبط بأسعار البترول ، بينما دولة مثل الصين التي تعتمد بشكل رئيسي على صناعة المنتجات، فنجدها استطاعت ان تغزو العالم اقتصادياً .
مثال آخر : السوق الاوروبية : كون أن السوق الأوروربية تتميز بانه سوق موحد مشترك ذوعملة واحدة و هي عملة (اليورو) ، أدى ذلك إلى توسيع الإستثمار في مختلف المشاريع ، كما أدى ذلك إلى وجود شركات متعدة الجنسيات تعمل في مجال التكنولوجيا ة الأدوية ، من ناحية اخرى فإن الأسواق الاوروبية تشهد تبادلاً تجارياً على مختلف السلع الأوروبية .حيث ان الاسواق الاوروبية تتمتلك العديد من القطاعات الصناعية القوية القادرة على التعامل و المنافسة في الأسواق العالمية مثال قطاع الأسلحة النووية و النفط و قطاع صناعة السيارات .

[boshra]

انخفاض الأسعار في أميركا يؤدي لزيادة الطلب من جانب الدول الأخرى على السلع والخدمات الأميركية فان انخفاض الأسعار في أميركا يؤدي لزيادة الصادرات الأميركية وزيادة الطلب على الدولار وزيادة الطلب مع بقاء العوامل الأخرى التي تؤثر على سعر الصرف ثابتة تؤدي الى رفع قيمته أو زيادة سعر صرفه مقابل العملات الأخرى والعكس صحيح اذا ارتفعت الأسعار في أميركا فان الطلب على المنتجات الأميركية ينخفض ومن ثم سوف ينخفض الطلب على الدولار ويؤدي ذلك الى خفض قيمته أو سعر صرفه ويتميز نظام التحكم في أسعار الصرف بأنه يخضع للتحكم الكامل من قبل الحكومة وتتحكم الحكومة أو الدولة في سوق الصرف الأجنبي وجميع العملات الاجنبية المتاحة لدى الدولة تدار من قبل البنك المركزي با عتباره يثمل السلطة النقدية

[mohamed222]

ليست الاسواق العربية فقط هى التى تتراجع انما كل الاسواق الناشئة فى تراجع كبير و السبب
ببساطة هو رفع الفائدة من قبل الفيدرالى الامريكى فكلما ارتفعت الفائدة و التى تكون بسبب قوة
البيانات الصادرة عن معدل التضخم و معدلات الاجور و التوظيف المرتفعة فهذا يعنى ان هناك
دولار قوى امام باقى العملات فى الاقتصاد العالمى و بما ان كل الديون السيادية على دول
الاسواق الناشئة بالدولار الامريكى فهذا يعنى ارتفاع قيمة الدين بالعملة المحلية و بالتالى يزداد
بند الدين فى ميزانية الدول و التى سيضطر تلك الدول الى رفع الفائدة بدورها من اجل سحب
السيولة من الاسواق و بالتالى سيضغط ذلك على الاستثمار و على توسعات المشروعات التى
تحتاج الى قروض من اجل تنفيذ تلك التوسعات ان الاقتصاد العالمى فى هذا الوقت اصبح حلقة
واحدة بعكس الماضى

اعتقد ان هذا الرأي هو الصائب حيث رفع الفائدة يزيد التضخم ويجعل الاقتصاد هش ويمكنه الانهيار في اي لحظة

[tazi larbi]

السلام عليكم اخي الاسواق العربية متاخرة بسبب السياسات المنتهجة فالعالم الغربي طور من كل شئ ونحن مازلنا نتعامل بطريقة بدائية جدا لو نلاحظ في التعامل مع لعملات المشفرة سرعت الدول العربية الى منعها بينما اعترفت بها دول اوروبيرة ناهيك عن الازمات السياسية التي تتخبط بها الدولا العربية انشقاق وخلافات في الخليج ازمة ليمن والسعودية الحرب في سوريا ليس هناك اقتصاد قوي حتى في الدول لالبترولية مثل الزائر الديار منخفض والقدرة الشرائية متدهورة اتمنى لكم النجاح والله الموفق

[mogamal]

ساجيبك اخي عن تراجع الاسواق العربيه عنه في الاسواق الاروبيه
يرجع ذلك الي من يضعون الخطط في الاسواق العربيه عنه في الاسواق العالميه فهدف من يضع طريق التطور والنمو الاقتصادي في بلادنا العربيه يهمه التحقق في زمن قد يصل الي عقود فنبصر امامان من تطور في مفاهيم الاقتصاد فنجد دائما الشعوب العربيه تلهث وراء ما فاتها من اساليب وعلوم في الاقتصاد
ايضا الدول الغربيه اهتمت بالصحه والتعليم فاصبح عندهم العقل والقوه التي تفكر وتنفذ اما دولنا العربيه لا يهمها من الدرجه الاولي الصحه والتعليم
دولنا العربيه لا تهتم بصناعه المواد الخام فتقوم ببيعه بارخص الاتمان وترجع لتشتري هذا الخام منتج وباغلي الاثمان
دولنا العربيه لا تهتم بالمواهب العلميه والاقتصاديه ولكن تساعد علي ان تعجر هذه المواهب العلميه
دولنا العربيه مازال يؤثر عليها الحروب او الان الثورات فتمحي اي تقدم ملحوظ ونرجع به الي نقطه ما وراء الصفر