عارضت كبرى الدول من حيث الاقتصاد دعوات تقديم التزامات قوية خلال قمة الأمم المتحدة للمناخ مما أرجأ ختامها يوم السبت وقوض آمال نجاح الدول في مواجهة أثر ظاهرة الاحتباس الحراري في الوقت المناسب.
وكان مقررا اختتام هذه الجولة من مفاوضات المناخ السنوية التي استمرت أسبوعين يوم الجمعة لكنها امتدت إلى مطلع الأسبوع مع فشل الوفود في حل خلافات مضاعفة حول تطبيق الاتفاق الذي تم التوصل إليه في باريس قبل أربع سنوات.