١- ظهور فيروس كورونا.
٢- توقف الحركة الصناعية والتجارية والنقل في معظم البلدان الكبرى.
٣- منافسة بين منظمة أوبك بقيادة السعودية من جهة وأكبر المنتجين للنفط (روسيا وأمريكا) من خارج منظمة أوبك من جهة اخرى وعدم الوصل الى اتفاق على مستوى اجتماعات وزراء الطاقة.
٤- انخفاض اسعار النفط بسبب قلة الطلب وزيادة المعروض في ظل عدم الوصول الى اتفاق من اجل خفض الانتاج.
٥- الصرف من المدخرات لدى الدول ( دفع رواتب ، تأمين مستلزمات العيش للمواطنين) مقابل عدم حركة اقتصادية وعدم تواجد الموظفين في مكاتبهم
٦- حل الأزمات بالنسبة للمستثمرين التحوط بالذهب كملاذ أمن للحفاظ على أموالهم =&لكن&= الذهب حاليا اسعاره عالية.
٧- الحاجة الى السيولة ( الكاش ) لتأمين المصاريف في ظل عدم الفائدة من تجميد الأموال بالذهب.
٨- الطلب الكبير على الدولار لتأمين السيولة ( الكاش ) وليس لأن الدولار قوي.
النتيجة : .
- انخفاض اسعار النفط وبقائها مادون 30 $ للبرميل.
- ثبات اسعار الذهب عند مستويات عالية تقريبا 1600 $ للأونصة
وتوقف انتاجه في اكبر المناجم عند اقوى المنتجين مثل جنوب افريقيا والهند بسبب الحجر الصحي يعزز بقاء الأسعار مرتفعة.
- ارتفاع الدولار مقابل سلة العملات الرئيسية
الحلول : .
* انتهاء أزمة فيروس كورونا.
* الاتفاق بين اوبك والمنتجين للنفط.
* التوقف عن الصرف من المدخرات والعودة للأنتاج والتصدير
* نتائج ايجابية لقمة العشرين g20 الأفتراضية.
في نهاية الكلام هذه الأزمة لا تشبه باقي الأزمات لانها ستهدم اجزاء كبيرة من اقتصادات الدول ودائما البناء ليس بسرعة الهدم فعجلة العودة والتعافي ستكون بطيئة بعض الشيئ لان الصرف من المدخرات يتطلب منك اعادة ادخار و ضخ ماصرفته لكي تبقى في امان.