السلام عليكم جميعا و بعد
يدير الحكم المساعد للفيديو مباريات كرة القدم مع الحكم ، والفرق الوحيد هو أن #الفار# لا يقوم بتشغيل الملفات مع الحكم. ينفذ الحكم المساعد للفيديو
عملياته من خلال عدسة الكاميرا. والخروج منه يرشد الحكم البشري لاتخاذ قرارات مستنيرة على أرض الملعب.و قد بدأت #الفار# في أوائل عام 2010
نتيجة لمشروع الحكم 2.0 ، الذي كان بطل . قام الجسم بتقييم حكم مساعد الفيديو خلال موسم 12/13 في الدوري الهولندي من خلال مسارات مختلفة.
و كانت الاختبارات ناجحة ، لكن رئيس #الفيفا# السابق سيب بلاتر لم يكن من محبي التكنولوجيا ولم ينظر فيها أبدًا. ثم تم قبول التكنولوجيا من قبل
جياني إنفانتينو بعد انسحاب سيب بلاتر ، وتم استخدامها لأول مرة في أستراليا في عام 2017 ، خلال مباراة بين ملبورن سيتي وأديلايد يونايتد.
مزايا #الفار# في كرة القدم :
* قبول عالي المستوى: تم استخدام #الفار# في مختلف الرياضات مثل الكريكيت و التنس والروكبي قبل كرة القدم. لم يتمكن مجتمع
كرة القدم من احتضانه علانية بسبب الجدل الكبير الذي يصاحب التكنولوجيا. ولكن تم استخدامه في مسابقات كرة القدم عالية المستوى.
* التحقق بشكل أفضل من ميزة أخرى يجب أن تقدمها #الفار# ، إلى جانب قدر أكبر من الترفيه. هل سبق لك أن دخلت في سيناريو
حيث يدير الحكم إلى الشاشة لرؤية إعادة تشغيل بطاقة حمراء محتملة أو قرار جزائي, هناك اندفاع ضخم للأدرينالين عبر النظام وأنت
تجلس بصبر وتنتظر الحكم لإجراء المكالمة.
من مساوئ حكم الفيديو المساعد:
* تأخير اللعب: كانت سياسة الفيفا في تطبيق الحكم المساعد للفيديو "أقل تدخلًا وأقصى قدر من المكاسب". ومع ذلك ، فإن العكس
هو الحال في كل مرة يتم فيها تنظيم مباراة لكرة القدم باستخدام #الفار#. يقضي الحكم دائمًا الكثير من الوقت في التواصل مع
فريق #الفار# ، بالإضافة إلى مزيد من الوقت في المراجعة الميدانية للإعادة.
* القرارات الذاتية وانعدام الشفافية: قد يكون من المحبط تمامًا أنه بعد التواصل مع فريق #الفار# ، يمكن للحكم دائمًا المضي قدمًا
واتخاذ قرارات ذاتية بناءً على ما يشعر به. هذا يتعارض مع جوهر النظام.
والله ولي التوفيق و السلام