صرح البنك المركزي الأوروبي أن جائحة الفيروس في أوروبا أدى إلى تضخيم نقاط الضعف المالية، مما أثار شبح المزيد من الأزمات المقبلة مع ارتفاع مستويات الديون وصراع البنوك
ومن المتوقع أن ينكمش اقتصاد منطقة اليورو بمقدار العشر هذا العام فقد قامت الحكومات بإيقاف العديد من محطات التوقف للحد من الأضرار ولكن هناك سعر طويل الأجل للدفع
ويمكن لبعض البلدان أن تكافح من أجل سداد ديونها مما يزيد من خطر انهيارها وأضاف البنك المركزي الأوروبي
وقال البنك المركزي الأوروبي في تقرير الاستقرار المالي نصف السنوي إن الشركات المثقلة بالديون قد تفشل أيضًا في التأقلم في حين أن ربحية البنك منخفضة للغاية والمخاطر المتزايدة للتصحيح العقاري هي أيضًا جزء من مزيج متقلب
وقد صرح البنك المركزي الأوروبي انه حتى مع انخفاض معدلات الإصابة في العديد من البلدان فإن التأثير على الاقتصاد والأسواق قد اكتشف وزاد من نقاط الضعف الحالية للاستقرار المالي في منطقة اليورو
وأضاف البنك المركزي الأوروبي بأنه في حالة اعتبار الإجراءات المتخذة على المستوى الوطني أو الأوروبي غير كافية للحفاظ على القدرة على تحمل الديون، فإن تقييم السوق لمخاطر إعادة التسمية قد يرتفع أكثر