السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحلال و الحرام بين في وقت الرسول كانت هناك معاملات بصرف العملات و لكن من خلال تضارب الرأي من محلل و محرم أرى أن الذي يحكم يجب أن يعرف المعاملات جيدا يعني ممكن معاملة صغيرة تفرق
و نعرف أن ديننا حرم الربا و خاصة يجب أن تكون المعاملات بالقبض
لدا فمعاملاتنا هي موكلة من طرف وسيط و الوسيط هو لينفد عملياتك و يخصم عمولتها أجرا لدالك و جزء من مالك الحر عند فتح صفقة بيع او شراء يعني لا تكون أي معاملات بدون دفع المستحقات
اخي الدي فقط ليحكم هو ليعرف جيدا العمل ليس من باب صغيرة و لا من نظرته على الفوركس فقط
مثلا على الرافعة كانت فيها كثير تسائلات و الدي حللها فقط هو فقط من فهم عملها يعني أنها ليست قرض بل رفع لاموالك بدون أي فائدة يعني بدون ربا الربح و الخسارة انت فقط من تتحملهم
ايضا لبثت انه حرام هو فائدة التبييت و هي فعلا حرام لدلك انصحك بالتسجيل في حسابات إسلامية حتى لا تاخد تلك العمولة أو تخص منك لانها فعلا تعد ربا لدلك معظم شركات الوساطة فهمت الوضع و عملت حسابات إسلامية بغية اشتراك عملاء الإسلاميين
ايضا بالنسبة للقبض درست في كتاب انه يجب ان تقبض في دلك اليوم حتى تعد معاملاتك حلال
و كثير اشتكى من تأخر الشركات الوساطة في الدفع و هو راجع للمعاملات أو انترنت و لكن الامر قبل باستحسان من طرف أن الآن مع عصر انترنت ممكن يكون تأخير
و ايضا بالنسبة للتداول على الدهب و المعادن يوجد حديث من رسولنا الكريم يقول فيه أن الذهب بالذهب فهنا توجد بعض نقاط استفهام على المتاجرة بالدهب و هادا من خلال دراستي هناك تضارب في الفتاوي عليه
لدالك أن درست هادا الموضوع و بحثت فيه تلقى تضارب كبير و لكن كما قلت من يتفوق في الإفتاء يجب أن يكون يعلم جيدا العمل و ثانيا أظن أن الأمور التي لا يتقبلها الدين هي فائدة التبييت و هي من قلت تغيير في شركات الوساطة
تقبلو مروري موفقين