نظرة عامة : اسباب فشل العرب في مجال الفوركس

[alaa50]

من خلال التواجد فى سوق الفوركس لسنوات وبالفعل تعاملت مع اشخاص من جنسيات مختلفة ووجدت ان ثقافة العمل لدى تلك الجنسيات المختلفة تؤدى الى تاثير واضح على طريقتهم فى التعامل مع سوق الفوركس وبالتالى تؤثر على نسبة النجاح والفشل لدى هؤلاء الاشخاص .
اذا تحدثنا عن العرب فبالفعل هناك نسبة خاسرين كبيرة فى الوسط العربى وذلك ليس متعلقا بالفوركس نفسه بقدر ما هو متعلق بالافكار والثقافة التى ياتى بها العرب الى سوق الفوركس .

بعض الافكار الخاطئة والتصرفات الخاطئة التى تؤدى الى الخسارة فى سوق الفوركس .


اولا . البحث عن طرق مختصرة
دائما ما نجد العديد من المتداولين العرب يضيعون اعوام فى البحث عن طريق مختصر للتداول فهم يريدون الحصول على صفقات جاهزة سريعا وبالتالى يضيع الوقت بين شراء مؤشرات يخدعهم البعض بانها مؤشرات سحرية ولديها اسرار ما . وبين الانضمام الى التوصيات المدفوعه بمبالغ كبيرة شهريا وبين البحث عن روبوت للتداول .
كل هذه الطرق تقع تحت مسمى طريق مختصر للنجاح ولكن للاسف هو مجرد وهم ولا يوجد طريق مختصر للنجاح فى سوق الفوركس الذى يعتبر مجال صعب فى البداية يجب ان تتعلمه جيدا وتعطى لنفسك الوقت الكافى للتدريب .

ثانيا . اللجوء الى المخاطرة
من النادر ان تجد متداول عربى يلتزم بادارة راس المال ولكن الكثير منا يعمل فى السوق وهو لديه فكرة ضربة الحظ . هو دائما فى انتظار تلك الصفقة التى سوف تعطيه الملايين فى يوم وليلة ويقوم بالتداول وفق ذلك . وهناك الكثير من المتداولين العرب قادرين على تحليل السوق بشكل ناجح جدا ولكن اصرارهم على التداول مع حجم لوت عالى املا فى ربح كبير سريع يكون هو دائما العائق امام النجاح فى سوق الفوركس .

هذه هى اكثر الافكار الخاطئة التى اراها فى المتداولين العرب والتى اعرف انه عند التخلى عنها واصلاحها يتحول المتداول الى محترف وناجح بشكل كبير .

[hunter_world]

بص بشكل اولي عشان تتكلم عن مكسب وخساره اصلا عايز اقولك ان كل الي انت بتقبلهم في المجال عن طريق الفيس والجو دا عن انهم بيخسرو فا هما فعلا بيخسرو وبيحولو يكتسبو معلومات فا بيخشو علي موقع التواصل مع ناس شغاله في المجال عشان يتعلمو اكتر لانهم بيخسرو فا دول ظهرين انما بقا الناس الي بتكسب انت اصلا متعرفش عنهم حاجا لان اغلبيتهم مش فاضين انهم يتوصلو معا الناس ويعلموهم ولا حتي بيحبو انهم يوضحو طريقه شغلهم دا رقم واحد رقم اتنين هما اصلا مش فاضين انهم يخشو ويقلولك اننا بنكسب ولا يقولك هات حسابك نديره لانهم في الاصل مش محتاجين انما بنسبا للكلام الي انته كتبه دا لا ينطبق علي العرب بس دا بنسبا لكل المتدولين وهو ان لازم يكون عندك راس مال كافي وبقيت الامور الي انت كتبها دي متخصش العرب ودي تخص كل المتدولين وادره راس المال والجو دا كلو فا الي انا عايز اوصله ليك ان الي بيكسب اانت مش بتشوفه لانه مش فاضي اساسا انه يكتبلك او يوضحلك لانه من الاساس مش بيقعد علي الفيس الا للتواصل بشكل طبيعي وليس عن المجال

[Zainabafa5]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحب اخي الكريم بالنسبه لموضوع حضرتك الذي يتحدث عن نظرة عامة : اسباب فشل العرب في مجال الفوركس دخول العالم العربي في مجال التداول كان متأخر بالنسبة لنا على
غرار الدول الغربية الاخرى لذا فهنا تجد ان عامل الخبرة يختلف فمن المستحيل ان تصل في وقت قصير الى المستويات التي وصلوا لها فهاذا امر بديهي
لقدمهم في هاذا المجال ايضا الإشهار للمجال فالشهار المجال هو ايضا عامل من العوامل التي تجعل الشخص يطلع عليه و يعرف محاسنه فالاشهار للفوكرس في عالمنا العربي ضعيف جدا و هاذا امر واضح للجميع فتجد الكثير من يجهل هاذا المجال تماما حتى بمجرد اطلاع عليه
و من بين اهم الجوانب ايضا التي تجعلهم يتفوقون علينا فيها هي التعلم فالدورات و الاساتذة لهاذا المجال في الدول الاجنبية امر مغاير تماما عن العرب فحل من حب و مره من كره اغلب المعلمين هنا همهم الدخول و ليس إيصال المعلومة الى من رحمة ربي فهاذا هو العامل الاهم بالنسبة لي عندنا نحن العرب اغلب المتداولين اخذوا
معلوماتهم من اصدقائهم لم يأخذوها من اهل الاختصاص و ايضا حتى اذا ارادوا ذلك فالامر اكثر من مكلف و أحيانا تجد دورات تافه حقا ، لذا الكثير من الامور
السلبية تحيط بهاذا المجال في عالمنا العربي وعمتا الفوركس إدارة رأس مال مهما كان رأس مالك والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[btctrader]

في الحقيقة فان التداول عمل صعب بشكل عام و ليس على العرب فقط ، بحيت تكمن مشكلة التداول في مدى قدرة المتداول على مقاومة رغبته في الربح اكتر و الالتزام بادارة راس مال معينة تحميه عندما لا يسير السعر في الاتجاه المتوقع ، بحيت انه مهما كانت دقة تحليل المتداول فانه تبقى هناك احتمالية ان يفعل السعر ما لم يكن متوقعا ، و بالتالي فانه من المهم عدم المخاطتا كتيرا مهما كانت الصفقة مغرية

[toto90]

هل ضجرت من الضياع في سوق الفوركس؟ هل اختتمت جميع مغامراتك في سوق الفوركس بضياع رأس مالك؟ لا تقلق، فأنت لست وحيدًا، الأغلبية العظمى من المتداولين يتعرضون للخسارة في ذاك مكان البيع والشراء.

سنتحدث في ذلك الموضوع عن العوامل المنتشرة والتي كان سببا في ضياع المتداولين لأموالهم في ذلك مكان البيع والشراء الذي يعد الأول في الكوكب.



ضع في اعتبارك أنه ما من متصرف أمسى ثريًا بين ليلة وضحاها، فعلى الرغم من كل المكاسب التي يمكن تحقيقها في سوق تجارة الأوراق النقدية، فالأمر يفتقر عدد محدود من الزمان والجهد والقدرة على المحاولة والتعلم من الأخطاء ومن تم تصحيحها والانتقال إلى المدة اللاحقة، ولا ننسى لزوم مفاضلة مؤسسات الاقتصاد المرخصة في المملكة العربية المملكة السعودية أو في أي موضع كنت تستثمر منه.

وفي السطور التالية 5 من أهم العوامل المنتشرة والتي قد تجعلك مغامراتك في سوق الأوراق النقدية فاشلة وقليل من التعليمات بخصوص طريقة التغلب فوق منها.

أولًا: مصلحة المجازفات الخطيرة بالطراز الخاطئ

إن كل صاحب تجارة ناجح في سوق الفوركس يبدأ كل عملية تجارية بدراسة الأخطار التي قد تترتب على تلك الاتفاقية التجارية وتحديد التكلفة الذي يقوم بإقفال الاتفاقية التجارية لديه، فمن غير المعقول أن يترقب المستثمر ليعود القيمة بالارتفاع بغية يغلق الاتفاقية التجارية، لكن فوقه أن يقوم بتحديد قيمة تعطيل الفقدان لتقوم المنبر بإقفال العملية التجارية أتوماتيكًا في حال ارتداد مكان البيع والشراء في ضد الوجهة المتوقع مسبقًا.

ثانيًا: عدم الاحتفاظ برأس الملكية للصفقات المربحة

إن مصلحة رأس الثروة هي الفكرة اللازمة التي يقوم فوقها عالم الاقتصاد بأكمله، فمثلًا إذا كان واحد ما يتداول متكرر كل يومًا ويدخل على أي إتفاقية تجارية أعطت الإنطباع له فائزة ويحقق نسبة توفيق تبلغ إلى ثلاثين في المئة من صفقاته، وشخص أحدث يدخل على صفقتين أو ثلاث عمليات تجارية في الأسبوع ويحقق نسبة توفيق تبلغ إلى سبعين في المئة من صفقاته فإن الذ يتم تداوله الـ2 سيحصل على عوائد أعلى بشكل أكثر لدى خاتمة الأسبوع، التفاوت بين الاثنين هو أن الـ2 يدري كيف يدير رأس ممتلكاته ويتحلى بالصبر وذلك هو مفتاح الفوز في سوق الفوركس.

ثالثًا: كثرة التفكير

تلك الفكرة تتطلب إلى التفسير، إن كنت تفكر في الدخول إلى عملية تجارية قريبة العهد وقمت بدراسة جميع الأشياء ابتداء من الرسم البياني اليومي إلى أجهزة الفحص الفني والأساسي الأخرى، بل الشيء الأوحد الذي يمنعك من الإقدام هو أن هنالك نبأ اقتصادي عارم من المخطط أن ينشر عنه في اليوم اللاحق، فإنك تترقب في مسعى لتتخذ قرار ما لو كان يلزم أن تأخذ بزمام الحملة ام لا ويضطرب دماغك من قوة التفكير والتحليل لأنك تقرأ عن النفوذ المتوقع لتلك الأنباء التي تقول ان مكان البيع والشراء قد يرتد في الوجهة المعاكس. فحينها تقع في فخ الشلل التفكيري إذ توضح جميع الاختيارات مخيفة.

والحل لتلك المتشكلة هو عدم التردد، لكن الإقدام على العملية التجارية بمبلغ ضئيل والإقدام في نفس الزمن على مجموعة من العمليات التجارية الاخرى بمبالغ ضئيلة أيضًا إذ أنه من العصيب جدًا أن تخسر جميع العمليات التجارية.

[barby2028]

أخي المحترم جدا أتفق معك تماما في أن هذه العوامل والأسباب أدت إلى فشل المتداولين في السوق المالية ولكن هناك تعليق مهم جدا وضروري وهو أيضا عار لكثير من المتداولين.
العرب لديهم مهارات وخبرات لا يستطيع التجار الأجانب اكتسابها ، لذلك يجب ألا نحكم أو نفشل كل التجار العرب ، فبعضهم يمتلك معلومات وخبرة ومهارات قوية لا يمتلكها التجار الآخرون. نظرة
سبب فشل المتداولين بشكل عام هو عدم التزامهم وقلة تعليمهم الجيد قبل دخولهم المجال ، لذلك وجدنا على سبيل المثال أن العديد من المتزوجين يدخلون المجال دون أي خبرة أو معلومات ، وهم يتاجرون ومربحون الاعتماد على أشخاص آخرين ، هذا بالطبع أمر خاطئ للغاية ، من بينهم العديد من المتداولين الذين يعانون من مشاكل
واحدة من أكبر المشاكل التي يواجهها المتداولون في السوق المالية هي أيضًا واحدة من أكبر المشاكل التي تؤدي إلى إخفاقاتهم الهائلة أي أنه لا توجد خطط واستراتيجيات وطرق تجعل المتداولين ينجحون أو يفشلون في المعاملات.
وهذا النوع من المعاملات العشوائية هو طريقة سيئة في الأساس وسيؤدي إلى حد كبير إلى الفشل

[salijiji0]

السلام عليكم جميعا و بعد


هناك حقيقة شائعة وهي أن عددًا كبيرًا من تجار الفوركس يفشلون. تصل مواقع الويب والمدونات المختلفة إلى حد القول إن 70٪ و 80٪ وحتى أكثر من 90٪ من متداولي
الفوركس يخسرون أموالهم وينتهي بهم الامر الى الافلاس او الدخول في حالة نفسية قاتلة للغاية.
فهنالك العديد من متداولي الفوركس يقومون بعمل أفضل من ذلك ، ولكن لا يزال لدى المتداولين الجدد أوقات صعبة في تحقيق مكاسب في هذا السوق.

فالسوق ليس شيئًا تتغلب عليه ، ولكنه شيء تفهمه وتنضم إليه عند تحديد الاتجاه. في الوقت نفسه ، يمكن للسوق أن يزعجك إذا كنت تحاول الحصول على الكثير منه برأس مال قليل جدًا.
غالبًا ما يؤدي امتلاك عقلية "التغلب على السوق" إلى قيام المتداولين بالتداول بقوة أو عكس الاتجاهات ، وهي وصفة مؤكدة لكارثة.

من بين العوامل المؤثرة للخسارة نذكر ما يلي :

1> رأس مال منخفض لبدء التشغيل
2> الفشل في إدارة المخاطر
3> الاستسلام للجشع
4> محاولة انتقاء القمم أو القيعان
5> شراء نظام او توصية


والله ولي التوفيق و السلام

[youssef khory]

من وجهة نظري الشخصيه ان الغالبيه العظمي نت متداولي الوطن العربي يخسرون الاموال في سوق العملات الا منرحم ربي .
والسبب في المقام الاولهو الطمهع وقله الخبره ولو نظرنا الي مقارنه بين عدد من الاجانب الذين نجحو وسيطرو علي المراكز الاولي عالميا مثل
5- مايكل ماركوس:
"كونك متداولاً ناجحاً يحتاج ايضاًًً الشجاعة: الشجاعة للمحاولة، الشجاعة للفشل، الشجاعة للنجاح والشجاعة للاستمرار في الجهد وقتما تصبح الموضوعات شاقة".

العملية التجارية التي جلبت له أعلى نسبة توفيق كانت أثناء رئاسة رونالد ريغان حالَما أشترى مراكز في المارك الألماني وتَبدل رأسماله الأولي ثلاثين 1000 دولار إلى ثمانين 1,000,000 دولار. يطلق أعلاه العديد من المحللين في تلك التصنيع بأضخم متصرف للأوراق النقدية في الدنيا، بجوار المصارف.

4- بيل ليبشوتز:
"من المتعب بشكل كبيرً أن تكون مختلفاً عن باقي الجماهير في أكثرية الزمن، ولذا بحكم توضيح مفهوم ما تفعله إذا كنت متداولاً حقيقياً".

بيل ليبشوتز هو سيد تجارة الفوركس، بدأ تبادل الأوراق النقدية الأجنبية في الإجمالية بعدما ورث 12 1000 دولار من موت جدته. وعاجلا ما بخصوص ذاك المبلغ إلى 250 1000 دولار. حتى إذا كانت تلك هي التجارة التي جعلت منه معلماً في عالم تبادل الأوراق النقدية الأجنبية، ولقد أكمل شغفه بتحقيق نجاحات ضخمة أخرى.

3- ستانلي دراكن ميلر:

"المكاسب لا قام بالذهاب مكان البيع والشراء ككل، إنه المجلس الاحتياطي الفيدرالي. ركز على المصارف المركزية وركز على حركة السيولة. أكثرية الناس في مكان البيع والشراء يفتشون عن المكاسب والإجراءات الكلاسيكية. السيولة هي ما إنتقل أماكن البيع والشراء".

طفل صغير ستانلي دراكنميلر في 14 حزيران 1953 في بيتسبيرج بولاية بنسلفانيا، وبدأ عمره المهنية في سنة 1977 في بنك بيتسبيرج. في أعقاب رصد شاملة لدورة المارك الألماني، وعى أن الورقة النقدية الألمانية كانت متدنية بشكل كبير، لهذا كانت هذه إحتمالية فاخرة لتصرُّف عملية شراء. كان المقر الطويل في المارك الألماني بنظير ملايين الملايين هو ما جعله واحد من المتداولين الأكثر نجاحاً على صعيد العالم.

2- بروس كوفنر:

"إذا كنت لا تعمل بجد، فمن غير المرجح أن تكون متداولا جيدا".

وقف على قدميه بروس كوفنر وهو مستثمر من بروكلين نيويورك بأول إتفاقية تجارية له في سن 32، وظهر أنها الأكثر نجاحا. إذ إن شراء عقود فول الصويا المستقبلية أنجز له ربحاً قدره 23 1000 دولار. تخيل الاستحواذ على 3 آلاف دولار على بطاقة ماستر كارد الائتمانية، وذات يوم من الأيام تم اتخاذ قرار شراء عقود فول الصويا المستقبلية برفقتها وتصبح واحد من أشهر المتداولين في الدنيا.

1- جورج سوروس:

"أماكن البيع والشراء في وضع عام من عدم اليقين والسريان طول الوقت، ويحدث ربح الملكية من خلال حسم ما هو ملحوظ والمراهنة على ما هو غير متوقع".

صبي جورج سوروس (من مواليد جيورجي شوارتز) في 12 آب 1930 في بودابست المجر. إذا كنت تاجراً أو متداولاً طموحاً، فيجب أن تدقق وتدرس ذاك الاسم بشكل فعلي. يُعرف باسم "الرجل الذي كسر بنك إنجلترا" جراء تجارته القصيرة التي ضع في اعتبارك في سنة 1992. لقد أحرز بيعه القصير بسعر عشرة مليارات جنيه إسترليني أرباحاً بتكلفة مليار دولار يوما ما ما شخص لاغير. ذاك الرهان على ورقة نقدية بريطانيا لم يجلب إليه شهيرة دولية فقط، لكن أجبر حكومة بريطانيا على شد الجنيه الإسترليني من الأوراق النقدية الأجنبية الأوروبية.
هنجد انهم تدربو وتدرسو جيدا وطورو من استراتيجيات من سبقوهم

[BM2020]

الموضوع ليس له علاقه بالدوله او البلد التي تتعامل ولكن له علاقه بالنظام والانضباط ولا أرى شيئاً يجعل العرب مختلفين هذا فقط لأن حتى الأجانب لديهم نفس المشاكل وقد يكون الاختلاف هو درجة الحماية المقدمة للأجانب في الدول المتقدمة ، أي من خلال المساءلة عن السيطرةمعاقبة وتشديد براغي شركة السمسرة. على سبيل المثال الحد الأقصى للرافعة المالية التي يمكن تحقيقها في الولايات المتحدة هي 50 فقط أو أقل الجشع والخسارة ، والأمريكيون الذين لديهم نفوذ 50 أو أقل محميون ويجبرون على إدارة بعض رأس المال.
بالإضافة إلى ذلك فإن الشوائب الدينية تسهل على المحتالين العرب خداع الضحايا عندما تجد شخصًا يبدو أنه لديه معتقدات دينية ، فسوف ترتاح له وتعتقد أنه سيخشى الله في أموالك. يختار العديد من المحتالين الاختباء تحت عباءة دينية لتسهيل البحث عن الضحايا.