سجل الاستثمار الاجنبي في الديون المصريه ارتفاعا تاريخيا لترتد بذلك على مستوى التدفقات الخارجية في عام 2020 بسبب وباء فيروس كورونا. وجاء هذا الاقبال بفضل ارتفاع اسعار الفائده الحقيقيه في مصر والذي يحتل المرتبه الثانيه بعد فيتنام من بين اكثر من 50 اقتصادا رئيسا تتبعه بلومبيرغ. وتجذب مصر مزيدا من الاهتمام حيث تسعى الى تسويه دينها المحلي بواسطه "يوروكلير بنك إس إيه" Euroclear Bank SA في بلجيكا، خلال وقت لاحق من هذا العام.