اذكر مشكله اقتصادية تعانى منها بلادك وما هو اقتراحك للتخلص منها ؟

[alaa50]

اعتقد لدينا هنا العديد من الجنسيات العربية وبالتالى لدى السؤال التالى
اذكر مشكله اقتصادية تعانى منها بلادك وما هو اقتراحك للتخلص منها ؟

[mido elshabrawy]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اختي الكريمه بالفعل ان الدول العربيه مليئة بالمشاكل الأقتصاديه العديدة و علي رأسهم مصر
و من أكبر المشاكل الاقتصاية التي تواجهة الدولة هي قلة التصدير و زيادة معدلات الاستيراد
و التي نلاحظها في الكصير من المجالات و المنتجات علي الرغم من انه كان هناك نهظه صناعية كبيرة في بلدي في فتره سابقة
و لكن اصبح الأن ان أغلب الاشياء و أتفهها نستوردها من الخارج و خصوصا من الصين لرخص ثمن تلك المنتجات عن باقي الدول و الانتاج المحلي
و لكي نسنتطيع ان نتغلب علي تلك المشكلة يجب ان يكون هناك وعي نحو انتاج منتجات ذات جوده عالية و بأسعار تضاهي السوق الأخر
و يجب علي الدولة تبني هذا الامر بتوفير كل الامكانيات و السبل المشروعة ليتمكن الشباب من خو سوق العمل الحر و فتح ورش و مصانع صغيرة تساعدهم علي قتل البطالة و ممارسة الحياة المهنية بقوة و بذلك نذرع داخل هؤلاء الشباب روح العمل و كيفية بناء مشروع
لذلك كما ذكرت يتوجب علي الدولة تقديم المساعدات و تذليل الصعوبات التي تواجهة المشروعات الصغيرة و تقليل الضرائب عليها حتي تسطيع ات تنافس في السوق من خلال منتجاتها و تعطي دفعة قويه علي الاقل من توفير المنتج المحلي بدل الاستيراد في بداية الأمر و مع الوقت قد تزداد خبرتة تلك الشباب و يكون هناك تصدير لمنتجاتهم
و بذلك يكون قد أصبح هناك فائض للتصدير و بهذا نكون قد صنعنا لأنفسنا سوق خارجي يساعد في نهوض أقتصاد البلاد الداخلي و الخارجي
تقبلو مروري و بالتوفيق للجميع ان شاء الله

[one12]

السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته للاسف الشديد اخي الكريم هناك العديد والعديد من المشاكل الاقتصاديه الكبيرة التي تواجه بعض الدول العربيه وسوف اتحدث مع عن بلدي انا وهي مصر تعتبر مسكله البطاله من اكبر واخطر المشاكل التي تواجه الحكومه المصريه والمجتمع المصري بصفه عامه واصبحت مشكله كبيرة جدا بالرغم ان المصرى مشهود له بالذكاء الفطر مع الوفرة العددية المطردة فى التعداد السكاني الذى يمثل ميزة نسبية للاقتصاد المصرى كعنصر أساسى من عناصر الإنتاج مع توفر عناصر الإنتاج الأخرى من مواد أولية وثروات طبيعية فإن الإنسان المصرى تحول إلى عيب نسبى يستهلك ولا ينتج نتيجة عدم توفر الخطط المركزية اللازمة لاستغلال طاقاته كعنصر هام من عناصر الإنتاج له ميزة اقتصادية نسبية ومع الاسف حتي الان تعاني الدوله في ايجاد حلول جازيه لهذه المشكله او علي الاقل التقليل منها علي الرغم من هناك بعض الحلول البسيطه مثل إقامة المشاريع التي تحتاج إلى أيدي عاملة وعدم استخدام الآلات والتي تاخذ مكان عمل الكثير من الأيدي العاملة وتؤدي إلى تسريحهم ومن الممكن تأهيل الخريجين من الشباب حول حاجة سوق العمل للتخصصات المختلفة وتأهيلهم بما يتطلبه سوق العمل وتوجيههم إلى التخصصات المهنية التي يعزف عنها الكثير من الشباب و تنشيط المناخ الاقتصادي وتطوير أساليب وطرق العمل التي توفر فرص عمل جديدة كل هذه الافكار من الممكن المساهمه بشكل كبير في تقليل نسبه البطاله التي يعاني منها المجتمع المصري بشكل كبير

[riadhweb]

السلام عليكم ورحمه الله للاسف هناك العديد من المشاكل الاقتصاديه الكبيرة التي تواجهها بعض الدول العربيه وسوف اتحدث عن بلدي انا وهي تونس
فهي تعاني من ظاهرة العجز التجاري على مستوى المبادلات الخارجية اصبحت ظاهرة مقلقة للاقتصاد التونسي و تنذر باخطار محدقة حول مدى قدرة الدولة على الايفاء بالتزاماتها تجاه شركائها التجاريين

[mogamal]

في بلدي مصر اري ان التضخم مرتفع جدا
فالاسعار في مصر مرتفعه للغايه ومستمره في الارتفاع فنحن وقد تجد ان بعض التجار يبلغون في زياده الاسعار ايضا اكثر من اللازم
وذلك دون مراعاه لضميرهم ايضا من المشكاكل الاقتصاديه التي نراها وهي ان مصد بحالها كمثل اغلب البلدان العربيه بلد مستهلكه وليست مصنعه
فاتمني ان اري بلدي من البلدان التي اراها رائده في اي صناعه وهذه الصناعه او المنتج يلف العالم
فمشكله زياده الاسعار التخلص منها هو زياده العرض علي الطلب واحكام الاسواق بالمراقبه المستمره
اما ان بلدي مستهلكه فاري انه كثره انشاء المصانع او الشركات الهامه التي نري لها دور في المجتمع
او ما يحتاجه المجتمع نقوم بتصنيعه ومن ثم بعدها نقوم بتصديره وبذلك نتخلص من هذه المشكله

[abutalia]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اول ما قرات موضوعك خطر في بالي مباشره تعويم الجنيه المصري وكم هي كانت فتره عصيبه علي كل المستثمرين لذلك قررت ان اشرح اثر التعويم بعد مرور ما يقرب من عامين علي التعويم فبعد مرور عامين على التعويم، لا تزال نسبة كبيرة للغاية من المصريين تشكو من تدهور أوضاعها الاقتصادية، والارتفاع غير المسبوق في أسعار السلع والخدمات، فيما تتباين آراء الخبراء والمتخصصين حول ما حققه تحرير سعر الصرف، وما كان يمكن أن يحققه لو أن الحكومة وضعت رؤية شاملة، واستفادت من ميزة انخفاض سعر الجنيه في مواجهة العملات الأجنبية الرئيسية.
وضاعف معاناة المصريين خفض السلطات المصرية الدعم المحروقات والسلع والخدمات التي تقدمها لمواطنيها. وتقول الحكومة إن هذه الإجراءات القاسية تأتي في إطار برنامج للإصلاح الاقتصادي، بدأت تطبيقه منذ 2014، بعد سعيها للحصول على قرض تبلغ قيمته 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي.

[theprof]

[B]

لابد أن نعترف بأن طريقة تناول مشكلاتنا الاقتصادية فى وسائل الإعلام لا تتركنا أكثر فهما لطبيعة هذه المشكلات ولا أكثر اطمئنانا إلى أنها تتلقى العلاج المنشود.
نحن نقرأ من حين لآخر أن معدل نمو الناتج القومى فى العام الأخير أعلى مما كان فى السنوات السابقة، أو عن تصريح لهيئة دولية مهمة كصندوق النقد أو البنك الدولى يعبر عن اطمئنان هذه الهيئة على أحوالنا الاقتصادية أو عن تقييم أداء الاقتصاد المصرى فى مقارنة بدول أخرى يوحى بأننا أفضل من كثيرين غيرنا. ولكن لاشيء من هذا فى الحقيقة يبعث على الاطمئنان على حالة الاقتصاد القومى بوجه عام ناهيك عن طمأنة الشرائح الاجتماعية التى تعانى عادة أكثر من غيرها أى مشكلة اقتصادية.
فمثلا إذا قرأنا أن معدل نمو الناتج القومى فى العام الماضي أكبر بمقدار الضعف مما كان فى السنوات الثلاث السابقة عليه فإن هذا يجب ألا يجلب الغبطة ناهيك عن الظن بأنه يعنى تحسن أحوال محدودى الدخل. الأرقام الدالة على ارتفاع معدل الأسعار بالمقارنة بثبات الدخول أو بارتفاع معدل البطالة أكثر أهمية ودلالة على أحوال الفقراء.
نحن جميعا نعرف أن التخفيض الأخير و(الكبير) لقيمة الجنيه المصرى بالنسبة للدولار أو ما يسمى التعويم، قد سبب ارتفاعا كبيرا فى الأسعار ومن ثم تخفيضا ملموسا فى مستوى معيشة شرائح واسعة من المجتمع إذ تعتمد مصر اعتمادا كبيرا على الاستيراد سواء فى الحصول على السلعة الكاملة أو مكونات السلع المنتجة محليا ولكن نادرا ما تذكر وسائل الاعلام أو (تناقش) أسباب هذا الانخفاض فى قيمة العملة الوطنية أى تشخيص المرض ومن ثم طريقة علاجه.
من أسباب هذا الانخفاض فى قيمة الجنيه تدهور إيرادات السياحة وتحويلات المصريين العاملين بالخارج فى السنوات التالية لقيام ثورة يناير 2011 ومن المؤكد أن سبب الانخفاض فى الحالين سياسى وأمنى أكثر مما هو اقتصادي. ولاشك أيضا أن انخفاض معدل الاستثمار الأجنبى والوطني بالمقارنة بسنوات ما قبل هذه الثورة ومن ثم ارتفاع معدل البطالة يرجع جزئيا على الأقل إلى عدم الاستقرار السياسى.وطبعا عدم الاستقرار السياسي هو اول واخر شي بيبوظ اقتصادبلدي مصر اتمني من الله الخلاص ممن سبب ذلك
[

/B]

[boshra]

جمهورية مصر العربية تعانى من عجز الموازنة , أي أن النفقات العامة للدولة أضخم من الايرادات ......... وتقوم الجمهورية بسد العجز ععن سبيل الاقتراض اما من الداخل بإصدجار أذون وسندات خزانة , واما الاقتراض من الدول والمؤسسات الاجنبية كصندوق الإنتقاد الدولى , وكل تلك القروض تستخدم لسد عجز الموازنة وليست لمشروعات انتاجية , اي انها قروض لا تدر مردود , وفى نفس الوقت تلتزم الجمهورية المصرية بسداد اصل القروض وفوائدها وهذا باقتراض اموال جدديدة سدادا لديون قديمة الأمر الذي ادى الى تضخم المديونية
بالاضافة الى مشاكل التضخم والبطالة وصعود الواردات وتراجع الصادرات والذى ادى لتقهقر مقدار الجنيه المصرى في مُواجهة الأوراق النقدية الاخرى .........
وحتى لا اطيل على سيادتكم , اقدم حلولا عملية وغير روتينية فى جمهورية مصر العربية , لكنها طبقت فى دول اخرى
اولا : وجوب الاعتدال في استهلاك المنتجات المدعمة , وبشمل هذا :
- المواد البترولية والغاز الطبيعى : حيث يصل العون المقدم فى ذلك الميدان 95 مليار ج وبالتالى فإن قلص الاستهلاك بمقدر 1% لاغير يوفر ما يقرب من مليار ج
- الاعتدال في استهلاك الكهرباء
- الاعتدال في استهلاك المنتجات التموينية المدعمة
ثانيا : تقيل احجام واعداد البعثات الدبلوماسية المصرية في الخارج بما يتناسب مع كمية المواطنين المصريين بكل جمهورية , حيث نجد سفارات مصرية فى دول لا يبقى بها مصريون , ومن الممكن الاكتفاء بمكاتب لرعاية المصالح فى هذه الدول عوضا عن التمثيل الدبلوماسي التام الأمر الذي يوفر النفقات العامة ويوفر الإنتقاد الاجنبي
ثالثا : فيما يتعلق للمؤسسات الناجحة التى يشارك فيها المال العام بأكثر من النصف , يمكن طرح حصص من تلك المؤسسات للاكتتاب العام بحيث لا يقل نصيب المال العام فيها عن 51% عقب الطرح , الأمر الذي يوفر سيولة للدولة ويحسن من جدارة الادارة ويؤدى لارتفاع ارباح هذه المؤسسات
رابعا : حصر الرصيد الراكد فى الوحدات الرسمية وعمل قاعدة معلومات له وطرحه لأجل البيع بالمزادات العلنية
خامسا : تخفيض استهلاك المنتجات المنتجة بالخارج التى لها خيارات محلية بنفس الجودة , فمثلا نجد أنت جمهورية مصر العربية تستورد منتجات مثل ملح الغذاء والادوات المكتبية وبعض المنتجات الاستفزازية الاخرى , .وبتقليل استهلاكنا واستيرادنا تلك المنتجات , نستطيع ان نقلل الضغط على الجنيه المصرى ونحافظ عليه من الانكماش
سادسا : نجد ان جمهورية مصر العربية جمهورية مستوردة للطاقة , حيث نستورد السولار والبنزين والبوتاجاز , وبترشيد استهاك الطاقة نستطيع ان نوفر مزيدا من الإنتقاد الاجنبي
سابعا : يقوم جمهورية مصر العربية باستعمال الغاز الطبيعى كوقود لمحطات الكهرباء وايضا للبيوت والمنشآت التجارية والصناعية , بالاضافة الى ان جزء صغير يدخل فى الصناعات الكيماوية وما يتبقى يتم تصديره , فإذا نجحنا فى التقليل من استهلاك الغاز الطبيعي , نستطيع الإتساع فى انشاء مصانع حديثة وازدياد الفائض القابل للتصدير .
ثامنا : المحافظة على المال العام و عدم اساءة استعمال المال العام : وتلك مسألة دينية واخلاقية , وتعليمية ايضاً , فنجد ان هناك من يسيء استعمال المال العام عن غير غرض نتيجة عدم تواجد الوعى , .

[Yehia22]

اكبر مشكله تواجه بلدي مصر وهي زياده نسبه البطاله في البلاد ولا يوجد فرص
عمل الكثير من الشباب و لكي تتغلب الدوله على هذه المشاكل يجب ان تقوم
الدوله بفتح مشاريع كثيره ومتنوعه لاستيعاب هؤلاؤ الشباب حتى يكون هناك
فرص عمل لانه وجود فرص عمل سوف يساعد الاقتصاد المصري في النمو
وسوف يحسن الحاله الاجتماعيه للكثير من الافراد ويزيد من الداخل بالنسبه
لهؤلاء الشباب ايضا هناك هناك مشكله اخرى وهي زياده الاستيراد و قلة التصدير
مما أدى الى انخفاض قيمه الجنيه المصري لان السلع التي نستوردها من الخارج
تحتاج الى وجود دولار ولكي تتغلب على هذه المشكله يجب تشجيع الصناعات الوطنيه
وان تكون الصناعات الوطنيه ذات جوده جيده حتى يشتريها المواطن
مما يؤدي الى انخفاض الاستيراد من الخارج هذه هي اهم
مشكلتين بالنسبه لمصر والتى اتمنى أن يتم حلها ان شاء الله

[Abo Hamdy]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
أعتقد ان اكثر مشكلة تعاني منها بلادي هي البطالة فأرتفاع معدل البطالة وكثيرا في الفترة الحالية ادى بشكل كبير الي تدهور الحال وانخفاض مستوى الدخل لدى المواطن والدولة
يمكن بالتأكيد حل مشاكل البطالة عن طريق اقامة مشاريع جديدة لاستثمار مجهود المواطنين والاستفادة منهم في الحصول على موارد ومنفعة لدى الدولة وفي نفس الوقت منفعة المواطن
ولكن لن تحل بشكل كامل بل ستظل هناك نسبة من البطالة كما في الدول المتقدمة والهدف هنا هو تقليل معدل البطالة قدر الاستطاعة فكلما كان المعدل اقل ونسبة البطالة اقل كأن حال الدولة أفضل
ففي حالة تم حل مشكلة البطالة فسيزداد معدل العمل والانتاج الذي من خلاله سيجعل الدولة من الدول المنتجة والمصدرة للسلع وهو ما سيزيد من قيمة سعر العملة في الاسواق
فعندما تقوم بفتحها هنا على الشارت ستجد تنافس بينها وبين باقي العملات كالدولار وليس تتحرك في اتجاه هابط مقابل الدولار ولا يوجد اي محاولة تصحيحة لصعودها.
وفي النهاية نحن نأمل تحسين الوضع عن ذلك مشكلة اقامة المشاريع هي التكلفة المادية ولكن في حالة تمت فالارباح سوف تغطي هذه التكلفة في السنوات القادمة