هل يمكن أن يحدث انهيار في سوق الفوركس؟

[Zainabafa5]

هل يمكن أن يحدث انهيار في سوق الفوركس؟
ذات يوم سألني تاجر جديد هل يمكن أن يكون هناك انهيار في سوق الفوركس ..؟

الإجابة المختصرة على هذا السؤال هي "نعم" و "لا" ...

لا يمكن لسوق الفوركس أن ينهار تمامًا ، ولكن قد تنهار بعض العملات في أي وقت. تختلف الانخفاضات الحادة في أسواق العملات عن تلك التي قد نراها في أسواق الأسهم ، بمعنى أن انهيار الأسعار في سوق الفوركس يؤثر عادة على عملة معينة ، وليس كل العملات. على سبيل المثال ، عندما قرر البنك المركزي السويسري إلغاء الارتباط بين الفرنك السويسري واليورو ، قفزت العملة السويسرية ، وأخذت بقية العملات الأخرى طريقها ، فيما يعرف الآن باسم الانهيار السريع. تكرر نفس السيناريو مع الين الياباني في بداية عام 2019 ، عندما ارتفعت العملة بشكل حاد خلال لحظات قليلة وتسبب أيضًا في انخفاض باقي العملات الأخرى.

والمقصود هنا أنه عندما يكون هناك انخفاض حاد في عملة معينة ، فإن هذا لا يعني انهيار السوق ، ولكن الأمر كله يتعلق بالعلاقات بين العملات. إذا انهارت عملة معينة ، ترتفع العملات الأخرى أمامها ، والعكس صحيح.

حظا موفقا للجميع ...

[barby2028]

يعتبر الشعور النفسي في تجارة الفوركس العالمي من اهم عوامل المتاجرة فخلو المتداول من الشعور النفسي يعتبر فقد لركيزة من ركائز عملية المتاجرة في سوق الفوركس العالمي لكن نرى ان الشعور النفسي يختلف من متداولين لاخرين فبعضهم تسود نفسياتهم بانهم في منافسات ضد الاخرين وبعضهم الاخر تسودهم نفسية مغايرة للاولى وانهم يتداولون من اجل الحصول على المكاسب لاغير ولايهتمون بمن يوجد في السوق ولايعيرون اي اهتمام لقوته مع ان اتباعهم لشروط التجارة هو العامل المهم اكثر مما قلناه سابقا وان تحيزهم دائما وتعلق نفسياتهم بالاتجاه فقط دون التعمق في البحث عن ممن هم الذين جعلوا هذا المسار السعري يسلك ذالك الاتجاه واضافة الى هذا لايجب على المتداول ان يشعر بان توقعه مماثل لتوقعات الاخرين وان العمل على ذالك الاتجاه ربما يكون صائب طبقا لتوافق جميع التوقعات مع بعضها البعض فالتوقع يبقى مجرد توقع حتى تثبت صحته خاصة ان المتغيرات السعرية التي تحدث فجاة والتي تبقى دائما في كنف خبايا السوق ولا باستطاعة اي احد ان يستدركها مسبقا فتصحيح مبدا الشعور النفسي في تجارة الفوركس سوف يقود حتما الى اتزان المتداول في عمله وعقله وجسده وشعوره الحسي والمؤدي اساسا الى تحقيق النجاحات.

[mostafaamr]

هل يمكن أن يحدث انهيار في سوق الفوركس؟
من المستحيل أن ينتهي سوق الفوركس أو يتلاشى وذلك لأسباب منطقية و سليمة من الممكن أن تنخفض قيمة عملة ما الآف النقاط و ربما إنهيار لعدة أيام و شهور انهيار تام و هذا امر راجع لاقتصاد الدولة و الأمور السياسية و الاستقرار الاقتصادي داخل هذه الدولة و لكن هذا الأمر سيؤثر على هذه العملة فقط، أما باقي السوق سيتحرك بشكل طبيعي جدا إن نظرت لشارت الباوندات على فريمات كبيرة ستجدها في انهيار تام منذ سنوات و مع ذلك فأن الحركة طبيعية جدا على الفريمات الصغيرة و غير ملحوظ أما عن توقع أن ينتهي سوق الفوركس فلا يوجد سوى طريقة واحده و هي خروج السيولة المتمثلة في حركة الشارت سوق الفوركس يضم عدد هائل من العملات فمن البديهي أن لا يتعرض السوق بأكمله لحالة من الانهيار لأن كل عملة تتداول في زوج مقابل عملة أخرى و لذلك ستستفيد العملة المناظرة من انهيار العملة الأخرى وقد يرتبط انهيار العملة على المدى الطويل بالأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في البلد المعني وقد تظهر هذه الحالات من انهيار العملات في أغلب الأحوال عندما يواجه هذا البلد أزمة كبرى مثل حدوث انقلاب عسكري أو خروج معدلات التضخم عن السيطرة حيث ظهور أي حرب عالميه جديده سوف يتسبب في خراب كبير جدا للكثير من الدول وسوف يؤدي ذلك الى ضياع الاقتصاد بشكل كامل وبالتالي يحدث هناك خلل كبير جدا في الاسواق الماليه قد يؤدي ذلك الى انهيار او الى تاثر شديد جدا يعقبه انهيار في الاسواق الماليه ولذلك يجب على المتداول الحذر الشديد جدا عند اختيار شركه الوساطه التي يعمل من خلالها داخل الاسواق لكي تحفظ له امواله في حاله الازمات لا يمكن أن ينهار سوق الفوركس بأكمله ولكن قد تتهاوى بعض العملات في أي وقت تختلف الانخفاضات الحادة في أسواق العملات

[tazi larbi]

السلام عليكم اكيد ان انهيار السوق وارد جدا ربما تهبط عملات وتصعد اخرى لكن ان ينتهي السوق فهذا مستحيل الا في حالة واحدة فقط وهي ان تكون لجميع الدول عملة موحدة وهذا من سابع المستحيلات.
اما عن انهيار السوق فممكن ان ياتي خبر غير متوقع من بنك مركزي او كارثة طبيعية او حرب مثلما حدث البارحة في بداية حرب روسيا واوكرانيا لاحظنا عملات اوروبية مثل الباوند نزل بنقاط كبيرة لم تكون متوقعة وتحرك الذهب كان خيالي ضف الى اسعار البترول التي ارتفعت فوق100 منذ7سنوات كل هذا انهيار للسوق لكن ليس كل مكوناته ستنهار بل عملات ترتفع مقابل اخرى مهمة تنخفض وربما تظهر اخرى جديدة.
اتمنى لكم النجاح والله الموفق

[saadashraf14]

السوق قائم بالاساس على التنافس بين العملات المختلفه وعن طريق هذا التنافس تستطيع معرفه مدى قوه اقتصاد كل دوله من خلال ضعف العمله او قوه العمله واذا كانت هناك بعض الفترات التي يمر بها السوق العالمي والركود الاقتصادي وهذا بالتاكيد سوف يؤثر على اسواق الفوركس والتي سوف تكون نتائجها في المستقبل هو حدوث رقود عالمي كبير و سوف يستغرق الامر المزيد من السنوات حتى يتم الخروج من هذا الرقود العالمي ولكن سوق الفوركس اختي لن يتوقف وسوف يستمر هذا التنافس بين العملات المختلفه هو سوق جميع البنوك موجوده فيه وسوق عالمي يحتوي سيوله عاليه جداا وكونه تجاره عبر الانترنت تجعله داءما في الصداره حيث انتشر العمل علي الفوركس بكثؤه في الاونه الاخيره فسوق الفوركس متين بعملائه و شركاته حول العالم و بكل اسواقه المالية التي تفيض بسيولة و حتى انتشاره و العمل عليه بنسبة اكبر هو الصراع الكبير بين الثيران و الدببة ولكن ماهو متوقع مستقبلا هو التلاشي التدريجي لفكرة التداول اليدوي لمتداولي التجزئة حيث سيكون من الصعب التعامل مع الشارت بسبب سيطرة خوارزميات التداول الالي التي بدأ يزيد استخدامها بشكل كبير من طرف صناع السوق واحتمال اخر هو توحيد العملات ليقل عدد العملات المتداولة ولكن فكرة انتهاء سوف الفوركس او انهياره تعتبر شبه مستحيلة في الحقيقة من الصعب جدا ان ينهار سوق الفوركس بل بالعكس من واقع ما نراه انه يزدهر في ححال وجود اضطرابات في العالم عندها نرى نشاط اكبر في السوق بالرغم من ان ذالك يجعل التنبئ بحركة السعر اصعب نسبيا ولاكن اذا افترضنا ان السوق سينهار فعلى الارجح ان ذالك يعني اما عودة العالم الى الاعتماد على معيار الذهب وربط العملات بالذهب او حتى توحيد العملة بالرغم من ان هذا امر صعب اذا لم نقل مستحيل

[emadomda]

من أصل 38 تصحيحًا للسوق لمؤشر s&p 500 منذ عام 1950، استمر حوالي 63٪ بحد أقصى 3.5 شهرًا، واستغرق 18٪ منها ما يصل إلى 10 أشهر للعثور على قاع. هذا يعني أن أكثر من 80٪ من تصحيحات السوق استمرت أقل من عام واحد. بينما يتم الحديث عن تصحيحات السوق في غضون أشهر، عادة ما يتم النظر في الأسواق الصاعدة من حيث السنوات. هذا هو السبب في أنه من المهم الإشارة إلى أن كل تصحيح موثق للسوق لمؤشر s&p 500 قد تم القضاء عليه في النهاية بسبب الارتفاع اللاحق للسوق الصاعد. حتى مع أخذ كل هذه التصحيحات / الأعطال في السوق في الاعتبار، فقد حقق مؤشر s&p 500 تاريخيًا متوسط ​​عوائد سنوية بنسبة 7٪. لذا، في حين أن أي انهيار في سوق الأوراق المالية يكون مخيفًا على المدى القصير، إلا أنها تشكل جميعًا فرصًا رائعة للمستثمر طويل الأجل.

أشهر تحطم سوق الأسهم في التاريخ الحديث
كما ذكرنا سابقًا، ليست حوادث سوق الأسهم أحداثًا منعزلة في التاريخ. هناك الكثير منهم، وكلهم يعلمون المستثمرين دروساً قيمة. فيما يلي بعض أبرز حوادث انهيار سوق الأسهم في التاريخ:

بصيلات التوليب عام 1637. يعد هذا أحد أكثر حوادث انهيار البورصة توثيقًا، حيث كانت بصيلات التوليب تعتبر سلعة نادرة، حيث ارتفعت الأسعار إلى ما يصل إلى 10 أضعاف متوسط ​​أجر العامل اللائق. تحطمت أسعار بصيلات التوليب عندما بدأ الناس في شرائها بالدين، وحتى هذا التاريخ، فإن مصطلح “التوليب مانيا” هو رمز لمخاطر الجشع البشري.
فقاعة بحر الجنوب عام 1720. تأسست عام 1711، وكان من المقرر أن تدخل شركة بحر الجنوب تجارة الرقيق المربحة في مناطق أمريكا الوسطى والجنوبية. تم الاستحواذ على أسهم الشركة من قبل كل من حكومة المملكة المتحدة والجمهور، ولكن ما بدا في البداية أن شركة غزل الأموال فشلت في الارتقاء إلى مستوى فواتيرها، وانهارت الأسهم التي كانت متضخمة في السابق، مما أدى إلى فقدان أكثر من 82٪ من ثروة المستثمرين.
انهيار سوق الأوراق المالية عام 1873. بعد الحرب الأهلية الأمريكية، ازدهر بناء السكك الحديدية في الولايات المتحدة، حيث تم وضع أكثر من 35,000 ميل من السكة بين عامي 1865 و 1873. عندما انهار البنك الرئيسي جاي كوك وشركاه في عام 1873، مستشهدين، من بين أسباب أخرى، عجزها عن تسويق سندات ديون السكك الحديدية، استحوذ الذعر على السوق، وكاد الانكماش الاقتصادي الناتج عن ذلك انهيار قطاع السكك الحديدية، الذي كان آنذاك أعلى صاحب عمل غير زراعي في البلاد.
عام الذعر 1907. حدث هذا الذعر في غضون 3 أسابيع في أكتوبر 1907، وأدى إلى انخفاض بورصة نيويورك بما يزيد عن 50٪ من أعلى مستوياتها في العام السابق. كانت المحاولة الفاشلة لمحاصرة شركة نحاس كبرى هي الدافع، لكنها تراجعت للتعاقد على وإثارة عدم ثقة المودعين في المؤسسات المالية.
انهيار وول ستريت عام 1929. بعد فترة من المضاربات الإيجابية التي أطلق عليها “العشرينات الصاخبة”، توقف كل شيء في الثلاثاء الأسود في 29 أكتوبر 1929، عندما انهارت أسعار الأسهم، وأكثر من 16 مليون سهم تم تداولها. أشار هذا الانهيار إلى بداية الكساد الكبير، ولم تعود أسعار الأسهم إلى مستويات ما قبل الكساد حتى عام 1954.
انهيار “الإثنين الأسود” عام 1987. في 19 أكتوبر 1987 (يشار إليه باسم “الإثنين الأسود”)، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي الأمريكي بأكثر من 22٪ في يوم واحد (أكبر انخفاض على الإطلاق). يعتبر هذا أول انهيار معاصر للسوق، ناتج عن نماذج تداول قوية تعتمد على الكمبيوتر، وذعر المستثمرين، واستراتيجية تأمين المحفظة.