التحليل التوافقي.

[Fahmy]

السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته.
اهلا ومرحبا بكل اخواني واخواتي ومدير منتدى فوركس العرب تحيه طيبه لشخصكم الكريم وبعد موضوعنا اليوم يتحدث عن التحليل التوافقي.

في البدايه عزيزي القارئ الكريم فإن هناك العديد والعديد من التحاليل المختلفه و المعروفة للجميع سواء أكان للمبتدئين أو متوسطين الخبره أو المحترفين ولعل اهم هذه التحاليل هو التحليل الفني والتحليل الأساسي والذين يتمتعون بشهره كبيره وبثقة الكثير من المتداولين في مجال الفوركس.

كذلك يوجد التحليل التوافقي والذي لا يعرفه الا المحترفين وهذا من وجهة نظري و التحليل التوافقي هو تحليل من التحاليل الموجوده في سوق الفوركس والتي يتم الاعتماد عليها أثناء التداول فهو تحليل مثل التحليل الفني أو تحليل الاساسي أو غيرها*.

ويمكن تعريف التحليل التوافقي ‏ بأنه فرع من فروع الرياضيات يدرس تمثيل الدوال أو الإشارات تداخلات لموجات أساسية والتحليل التوافقي أو كما هو يطلق عليه كثيرا من المتداولين نماذج الهارمونيك فهو يعتمد على السلوك السعري وذلك عن طريق اشكال هندسيه يقوم بتشكيلها السعر التنبؤ بالحركه القادمه للسعر ويعتمد هذا النوع من التحليل الفني على تكرار نماذج التداول والدورات الزمنية من خلال استخدام نسب فيبوناتشي لتحديد نقاط الانعكاس في حركة السعر.

وعلى الرغم من عدم دقة هذه النماذج بنسبة كبيره* 100% إلا انه تم إثبات صحتها تاريخيا وبالتالي إذا استطعت اكتشاف تلك النماذج على الرسم البياني بشكل صحيح فيمكنك اكتشاف فرص تداول جيدة تحمل مقدار محدود للغاية من المخاطرة ويمكن استخدام هذه الأنماط و النماذج على أي إطار زمني مثل الرسم البياني للساعة أو الرسم البياني اليومي أو الأسبوعي أو الشهري ولكن كلما كان الإطار الزمني اكبر كلما كان النموذج أقوى وفي نهايه المقال تقبلوا فائق إحترامي وتقديري لشخصكم الكريم ولا تنسى الإعجاب والتقييم للموضوع و شكراً .

[frasfathy]

نماذج الهارمونيك هي عبارة عن موجات سعرية ما بين صعود وهبوط لتكون في النهاية شكل او نمط او نموذج يتكرر تاريخيا ويمكن إجراء نطاق تداول حركة السعر بشكل أعمق من خلال إلقاء نظرة على طريقة التداول المتقدمة المعروفة بي”التداول التوافقي” وحدد سكوت كارني رئيس ومؤسس موقع HarmonicTrader.com نظامًا للتعرف على أنماط الأسعار وتقنيات قياس فيبوناتشي علي هذا النظام وأطلق عليه التداول التوافقي او الهارمونيك ومع مرور الوقت ازدادت شعبية هذا النظام وكان سكوت وتجاربة علي التداول التوافقي من بين الأكثر شعبية ونجاحًا مع تحديد مناطق قوية للدخول في السوق كما أنها وفرت لنا الأحداث البصرية التي لديها ميول لتكرار نفسها مرارا وتكرارا وتفترض هذه المنهجية أن أنماط أو دورات التداول ، مثل العديد من الأنماط والدورات في الحياة تكرر نفسها والمفتاح هو تحديد هذه الأنماط والدخول في صفقة أو الخروج منها بناءً على درجة عالية من الاحتمال بأن نفس الإجراء التاريخي للسعر سيحدث وعلى الرغم من أن هذه الأنماط ليست دقيقة بنسبة 100٪ ، فقد تم إثبات المواقف تاريخياً إذا تم تحديد هذه الإعدادات بشكل صحيح ، فمن الممكن تحديد فرص مهمة ذات مخاطر محدودة للغاية.


تعني كلمة هارمونيك باللغة الاجنبية معناه بالعربية توافق لذلك يطلق عليه نظام التداول التوافقي أو التداول بالهارمونيك
نماذج الهارمونيك هي نماذج وأشكال فنية تتكون من موجات تصحيحية صاعدة أو هابطة وأول من اكتشف هذا النظام يرجع الي جي ام هرست عام 1973 وكانت أكثر النماذج بعد ذلك لسكوت كارني.
معني آخر لمبدأ التوافق وهو أن الموجات السعرية أو حركات السعر المختلفة تكون مرتبطة ببعضها ببعض وتبين لنا ارقام فيبوناتشي هذة العلاقة وتعطي منطقة لإنعكاس السعر.
ومن مميزاتة العمل علي اي إطار زمني وكلما كان الإطار أكبر كلما كان النموذج أدق وأفضل.
نلاحظ أن السمعة الجيدة التي حصل عليها التحليل الفني باستخدام الأنماط التوافقية ( هارمونيك ) حصلت عليها في الأساس بسبب كفاءة هذه الأنماط التي أظهرتها في مختلف الأنماط الزمنية سواء على مستوى التداول اللحظي أو مستوى التداول الشهري.
يرجع نجاح نماذج الهارمونيك مقدارها القليل من المخاطرة بالنسبة للأهداف.
اثبتت قوتها في تكرار النماذج تاريخياً بنسبة كبيرة.
تعبر النماذج رائعة في إكتشاف احتمالية إنعكاس الاسعار.
هناك العديد من الفوائد للتداول التوافقي-الهارمونيك وعلى سبيل المثال ، إذا أصبحت خبيرًا في أحد النماذج فستعرف كيفية تداولها على أزواج معينة وستتمكن من معرفة الوقت المناسب للتداول وعندما يتفاعل السوق بطريقة معينة ، فستصبح خبيرًا في الأنماط التوافقية وهو أداة مفيدة للتداول ومع ذلك .

نوصي بتعلم الأنماط بشكل جيد للتعرف علي مدى فاعلية هذه الأنماط في نقاط القوة والضعف وكيفية التداول عليها بكفاءة هذه القدرة على التكرار المستمر للتعلم للتداول التوافقي ستجعلك محترفاً وستبني الإستراتيجية التجارية الخاصة بك.

ومن الجدير بالذكر أن التداول التوافقي هو ذلك الذي يأخذ نماذج الأسعار الهندسية إلى مستوى مختلف من خلال استخدام أرقام فيبوناتشي لتحديد نقاط تحول دقيقة على عكس طرق التداول الأخرى الأكثر شيوعًا كما يحاول التداول التوافقي التنبؤ بالحركات المستقبلية وفي التالي النقاط الرئيسية لتعريف التداول التوافقي:

يشير التداول التوافقي إلى فكرة أن الاتجاهات هي ظاهرة توافقية مما يعني أنها يمكن أن تنقسم إلى موجات أصغر أو أكبر قد تتنبأ باتجاه السعر.
يعتمد التداول التوافقي على أرقام فيبوناتشي والتي تُستخدم لإنشاء مؤشرات فنية.
يتم إنشاء تسلسل أرقام فيبوناتشي بدءًا من صفر وواحد عن طريق إضافة الرقمين السابقين كالتالي 0 ، 1 ، 1 ، 2 ، 3 ، 5 ، 8 ، 13 ، 21 ، 34 ، 55 ، 89 ، 144 ، إلخ.
يمكن بعد ذلك تقسيم هذا التسلسل إلى نسب يعتقد البعض أنها تقدم أدلة على المكان الذي سينتقل إليه سوق مالي معين.
يعدنموذج الخفاش وجارتلي والكراب من بين الأنماط التوافقية الأكثر استخداماً والمتاحة للمتداولين الفنيين.

[Prosecutor_Mahmoud]

فالتحليل التوافقي أو كما هو شائع لكثير من المتداولين نماذج الهارمونيك ويعتمد هذا النوع من التحليل الفني على تكرار نماذج التداول والدورات الزمنية من خلال استخدام نسب فيبوناتشي لتحديد نقاط الانعكاس في حركة السعر وعلى الرغم من عدم دقة هذه النماذج بنسبة 100% إلا انه تم إثبات صحتها تاريخيا وبالتالي إذا استطعت اكتشاف تلك النماذج على الرسم البياني بشكل صحيح فيمكنك اكتشاف فرص تداول جيدة تحمل مقدار محدود للغاية من المخاطرة .

ويرجع هذا إلى جي أم هارست وهو من أوائل الواضعين لمراجع التحليل التوافقي من خلال دراسته الخاصة للدورات السعرية في بداية السبعينات بمقالة في صحيفة تراديرز بريس عام 1973 بعنوان دورة جى أم هارست للدورات السعرية وتحدث عن مبدأ التوافق بميل الموجات السعرية أو حركات السعر إلى الارتباط بعضها ببعض من خلال أرقام فيبوناتشي لتعطى وسيلة لتحديد مكان حدوث نقاط الانعكاس في اتجاه السعر .

نلاحظ أن السمعة الجيدة التي حصل عليها التحليل الفني باستخدام الأنماط التوافقية ( هارمونيك )؛ حصلت عليها في الأساس بسبب كفاءة هذه الأنماط التي أظهرتها في مختلف الأنماط الزمنية سواء على مستوى التداول اللحظي أو مستوى التداول الشهري.

الحركات السعرية في الأسواق المالية مرتبطة دائما بنسب فيبوناتشي الذي يعتبر هو محور تحركات الأسعار. من هنا نجد أن الأنماط التوافقية تعتمد بشكل أساسي على نسب فيبوناتشي مما جعلها مشهورة بشكل كبير خلال العقد الماضي.

ويمكن استخدام هذه الأنماط و النماذج على أي إطار زمني مثل الرسم البياني للساعة أو الرسم البياني اليومي أو الأسبوعي أو الشهري ولكن كلما كان الإطار الزمني اكبر كلما كان النموذج اقوي.

قد يكون التعرف على هذه النماذج أمر صعب في البداية لأنه من الممكن أن لا تكون قد قمت بدراسة رسم بياني من هذا المنظور والى حد ما يعتبر اكتشاف هذه النماذج كحل ألغاز الكلمات المتقاطعة ومن المهم أن تعطى لنفسك بعض الوقت لفهما وكلما درست هذه النماذج أكثر كلما اكتشفت المزيد منها .

[amelhayat200]

التحليل التوافقي او الهارمونيك يمثل موجات سعرية مابين صعود والهبوط لتشكل في نهاية المطاف نمطا او نموذج وهو الى جانب ذلك نضاما لتعرف على انماط الاسعار وكذا تقنيات قياس فيبوناتشي وسمي ايضا بالتداول التوافقي .
ومن اهم النقاط التي يرتكز عليها نظام الهارمونيك انه يشير الى فكرة ان الاتجاهات هي ظاهرة توافقية مما انها يمكن ان تنقسم الى موجات اصغر او اكبر قد تتنبأ حينها باتجاه السعر وقد حققت نجاحا لدورها في تحديد مناطق قوية للدخول في السوق.ومن اهم مميزاته العمل على اي ايطار زمني بحيث كلما كان الاطار اكبر كلما كان النموذج واضح وادق كما يرجع نجاح نماذج الهارمونيك لمقدارها القليل من المخاطر بالنسبة للاهداف.

[Mahmoudzaid661]

نبتدى بتعريفه
فالتحليل التوافقي أو كما هو شائع لكثير من المتداولين نماذج الهارمونيك ويعتمد هذا النوع من التحليل الفني على تكرار نماذج التداول والدورات الزمنية من خلال استخدام نسب فيبوناتشي لتحديد نقاط الانعكاس في حركة السعر وعلى الرغم من عدم دقة هذه النماذج بنسبة 100% إلا انه تم إثبات صحتها تاريخيا وبالتالي إذا استطعت اكتشاف تلك النماذج على الرسم البياني بشكل صحيح فيمكنك اكتشاف فرص تداول جيدة تحمل مقدار محدود للغاية من المخاطرة .

ويرجع هذا إلى جي أم هارست وهو من أوائل الواضعين لمراجع التحليل التوافقي من خلال دراسته الخاصة للدورات السعرية في بداية السبعينات بمقالة في صحيفة تراديرز بريس عام 1973 بعنوان دورة جى أم هارست للدورات السعرية وتحدث عن مبدأ التوافق بميل الموجات السعرية أو حركات السعر إلى الارتباط بعضها ببعض من خلال أرقام فيبوناتشي لتعطى وسيلة لتحديد مكان حدوث نقاط الانعكاس في اتجاه السعر .

نلاحظ أن السمعة الجيدة التي حصل عليها التحليل الفني باستخدام الأنماط التوافقية ( هارمونيك )؛ حصلت عليها في الأساس بسبب كفاءة هذه الأنماط التي أظهرتها في مختلف الأنماط الزمنية سواء على مستوى التداول اللحظي أو مستوى التداول الشهري.

الحركات السعرية في الأسواق المالية مرتبطة دائما بنسب فيبوناتشي الذي يعتبر هو محور تحركات الأسعار. من هنا نجد أن الأنماط التوافقية تعتمد بشكل أساسي على نسب فيبوناتشي مما جعلها مشهورة بشكل كبير خلال العقد الماضي.

ويمكن استخدام هذه الأنماط و النماذج على أي إطار زمني مثل الرسم البياني للساعة أو الرسم البياني اليومي أو الأسبوعي أو الشهري ولكن كلما كان الإطار الزمني اكبر كلما كان النموذج اقوي.

قد يكون التعرف على هذه النماذج أمر صعب في البداية لأنه من الممكن أن لا تكون قد قمت بدراسة رسم بياني من هذا المنظور والى حد ما يعتبر اكتشاف هذه النماذج كحل ألغاز الكلمات المتقاطعة ومن المهم أن تعطى لنفسك بعض الوقت لفهما وكلما درست هذه النماذج أكثر كلما اكتشفت المزيد منها .