لماذا يغلق سوق الفوركس في عطلات نهايه الاسبوع؟

[Borsawya]

بالرغم ان احد التصورات الشائعه عن سوق العملات هو انه لا يغلق ابدا على الاقل من الناحيه النظريه ولكن من الصعب للغايه ان تجد اي متداولين يعملون يوم الاحد سيلاحظ المتداول المبتدي ايضا ان شروط التداول فتوقفت مع تعطيل وسطاء الفوركس لمنصاتهم في عطله نهايه الاسبوع. باستثناء منطقه الشرق الاوسط غلق المؤسسات الماليه في جميع انحاء العالم تقريبا ابوابها خلال عطله نهايه الاسبوع على الاقل تتوقف مكاتب التداول لدي معجم البنوك عن العمل في هذه الايام وهو ما يعني ان نحو 4.7 ترليون دولار من السيول المعتدي في سوق الفوركس لن تكون متاحه في عطله نهايه الاسبوع وبالتالي حتى اذا اراد وصيه الفوركس بالتجزئه السماح بالتداول عبر من منصته فانه سيواجه مشكلتين رئيسيتين المشكله الاولى هي انه سيضطر الى العمل كصانع للسوق بدون اي خيارات للتحوط مقابل المخاطر. لان الاطراف المقابله الرئيسيه عيوب سبيها البنوك و المؤسسات الماليه الكبرى لن تكون متاحة خلال تلك الفتره.
المشكله الثانيه هي ان شركه الوساطه لن تستطيع تقديم اسعار سبريد معقوله بسبب شح السيوله.

يجد الوسيط نفسه مضطرا لرفع السبريد بشكل كبير لتعويض شح السيوله والتقليل من المخاطر والعمل كطرف مقابل للصفقه. ايضا لا ننسى ان السوق قد يفتتح في كثير من الاحيان علي فجوة سعرية الامر الذي سيتسبب ايضا في خسائر فادحه لشركه الوساطه بعباره اخرى في ابن ضعف العائد بشكل لا يبرر المخاطر هو المحرك الرئيسي الذي دفع جميع شركات الوساطه تقريبا الى اخذ استراحه يومي السبت والاحد.

هل توجد طريقه اخرى للتداول في العطلات الاسبوعيه؟
نظريا يمكن لاى مستثمر ثري وقادر على تنفيذ احكام تداول كبيره ان يتفاوض مع وسيطه بحيث يسمح له بوضع الصفقات في نهايه الاسبوع ولكن حتى لو توافرت هذه الفرصه فان تداول خلال هذه الفتره لن يكون قرارا حكيما بسبب شح السيوله وارتفاع معدلات السبريد.

يسمح التوقف عن العمل وسطاء الفوركس ايضا باجراء صيانه لا نظمت هم فمثلا يلاحظ متداولي انستافوركس ان الشركه تقطع دائما الاتصال عن ممارستها اللي نحو ساعتين بعد منتصف ليل السبت بالاضافه لذلك لا يحتاج المتداولين المحترفين من يمتلكون القدره على توقع الاتجاه بدرجه عاليه من الدقه الى وضع صفقاتهم اثناء عطلات نهايه الاسبوع حيث يرون انه من الافضل الانتظار حتى افتتاح جلسه الاثنين للتعرف على الوضع في السوق بشكل اوضح اما بالنسبه للمبتدئين فانا عطله نهايه الاسبوع تمثل فرصه لاخذ استراحه وتقييم الاداء وثقل الاستراتيجيه حتى يبدون في حاله ذهنيه افضل مع افتتاح السوق يوم الاثنين.

[barby2028]

هناك اعتقاد شائع في سوق العملات أنه من الناحية النظرية على الأقل لن يتم إغلاقه أبدًا ولكن من الصعب العثور على المتداولين الذين يعملون يوم الأحد. سيلاحظ المتداولون المبتدئون أيضًا أن ظروف التداول قد توقفت وأن وسطاء الصرف الأجنبي قد دمروا اتفاقهم منصة نهاية الأسبوع. باستثناء منطقة الشرق الأوسط يتم إغلاق جميع المؤسسات المالية تقريبًا في جميع أنحاء العالم في عطلات نهاية الأسبوع. على الأقل توقف مكتب المعاملات في معجم البنك عن العمل هذه الأيام. وهذا يعني أن حوالي 4.7 تريليون دولار أمريكي من الغزاة يتدفقون. إذا كان تداول العملات الأجنبية بالتجزئة موثوقًا به إذا أراد الشخص السماح بالمعاملات من خلال منصته فسيواجه أيضًا مشكلتين رئيسيتين: المشكلة الأولى هي أنه يجب أن يتصرف كصانع سوق دون أي شروط خيارات التحوط للتحوط من المخاطر. نظرًا لأوجه القصور لدى الأطرافالمقابلة الرئيسية أي البنوك والمؤسسات المالية الكبيرة فلن تكون متاحة خلال هذه الفترة
المشكلة الثانية هي أنه بسبب نقص السيولة لن تتمكن شركات الوساطة من توفير فروق أسعار معقولة.

[Frxone]

باستثناء منطقة الشرق الأوسط تغلق المؤسسات المالية في جميع أنحاء العالم تقريباً أبوابها خلال عطلات نهاية الأسبوع. على الأقل،تتوقف مكاتب التداول لدى معظم البنوك عن العمل في هذه الأيام وهو ما يعني أن نحو 4.7 تريليون دولار من السيولة المعتادة في سوق الفوركس لن تكون متاحة في عطلة نهاية الأسبوع. وبالتالي حتى إذا أراد وسيط الفوركس بالتجزئة السماح بالتداول عبر منصته فإنه سيواجه مشكلتين رئيسيتين. المشكلة الأولى هي أنه سيضطر إلى العمل كصانع للسوق دون أي خيارات للتحوط مقابل المخاطر لأن الأطراف المقابلة الرئيسية (البنوك والمؤسسات المالية الكبرى) لن تكون متاحة خلال تلك الفترة. المشكلة الثانية هي أن شركة الوساطة لن تستطيع تقديم أسعار سبريد معقولة بسبب شح السيولة. يتناسب حجم السبريد عكسياً مع السيولة المتاحة (يتناقص السبريد عندما يتنافس كبار اللاعبين في السوق للحصول على الصفقات المرسلة من عملاء الوسيط).
وبالتالي سيجد الوسيط نفسه مضطراً لرفع السبريد بشكل كبير لتعويض شح السيولة والتقليل من المخاطر والعمل كطرف مقابل للصفقة (كانت شركة oanda تفرض سبريد يصل إلى 20 نقطة عندما كانت توفر لعملائها إمكانية التداول خلال عطلة نهاية الأسبوع قبل أن تتوقف عن توفير هذه الخدمة لاحقاً). هذه الزيادة الكبيرة في السبريد ستضعف بالطبع من إقبال المتداولين على العمل خلال عطلة نهاية الأسبوع. بالإضافة لذلك، فإن شركة الوساطة ستتحمل تكاليف إضافية مرتبطة بالبنية التحتية (مثل الكهرباء والاتصالات وغيرها) إذا ظلت أنظمتها قيد التشغيل خلال العطلات الأسبوعية. في نهاية المطاف، لن تحصل شركة الوساطة على عائد مجزي من تقديم خدمات التداول خلال عطلة نهاية الأسبوع. أيضاً لا ننسى أن السوق قد يفتتح في كثير من الأحيان على فجوة سعرية الأمر الذي سيتسبب أيضاً في خسائر فادحة لشركة الوساطة. بعبارة أخرى فإن ضعف العائد بشكل لا يبرر المخاطر هو المحرك الرئيسي الذي دفع جميع شركات الوساطة تقريباً إلى أخذ استراحة يومي السبت والأحد.

[روبى]

يسمح التوقف عن العمل لوسطاء الفوركس أيضاً بإجراء صيانة لأنظمتهم (على سبيل المثال سيلاحظ متداوليو InstaForex أن الشركة يمكن ان تقطع دائماً الاتصال عن منصتها لنحو ساعتين بعد منتصف ليل السبت بتوقيت جرينتش). بالإضافة لذلك وقد لا يحتاج المتداولين المحترفين ممن يمتلكون القدرة على انهم يتوقعوا الاتجاه بدرجة عالية من الدقة إلى وضع صفقاتهم أثناء عطلات نهاية الأسبوع، وحيث يرون أنه من الأفضل ان يتم الانتظار حتى افتتاح جلسة الاثنين للتعرف على الوضع في السوق بشكل أوضح هل فاتح على جاب ام السوق فتح بشكل طبيعى أما بالنسبة للمبتدئين ان عطلة نهاية الأسبوع تمثل فرصة جيده لأخذ استراحة وتقييم الأداء وصقل الاستراتيجية حتى يبدأوا في حالة عقليه ذهنية أفضل مع افتتاح السوق يوم الاثنين.

[Mahmoud abuzaid]

[b][size=3][color="#000000"]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

باستثناء منطقة الشرق الأوسط تغلق المؤسسات المالية في جميع أنحاء العالم تقريباً أبوابها خلال عطلات نهاية الأسبوع على الأقل تتوقف مكاتب التداول لدى معظم البنوك عن العمل في هذه الأيام وهو ما يعني أن نحو 4.7 تريليون دولار من السيولة المعتادة في سوق الفوركس لن تكون متاحة في عطلة نهاية الأسبوع
وبالتالي حتى إذا أراد وسيط الفوركس بالتجزئة السماح بالتداول عبر منصته فإنه سيواجه مشكلتين رئيسيتين
المشكلة الأولى هي أنه سيضطر إلى العمل كصانع للسوق دون أي خيارات للتحوط مقابل المخاطر، لأن الأطراف المقابلة الرئيسية البنوك والمؤسسات المالية الكبرى لن تكون متاحة خلال تلك الفترة
المشكلة الثانية هي أن شركة الوساطة لن تستطيع تقديم أسعار سبريد معقولة بسبب شح السيولة. يتناسب حجم السبريد عكسياً مع السيولة المتاحة يتناقص السبريد عندما يتنافس كبار اللاعبين في السوق للحصول على الصفقات المرسلة من عملاء الوسيط