نظرا لشكوك السوق بشأن قوة النمو، تمت ترجمة ذلك بأنه يعني عدم تغير احتمال رفع سعر الفائدة هذا العام، ولم تتغير توقعات سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية حتى عقود شهر نوفمبر. وارتفع الدولار الأمريكي أمام معظم عملات مجموعة العشرة باستثناء الفرنك السويسري والجنيه الإسترليني والدولار الكندي والكرونة السويدية حيث ارتفعت هذه العملات ارتفاعا طفيفا أمام الدولار الأمريكي. وربما يرجع ذلك إلى التأكيد على أن اللجنة لا تزال عازمة على رفع سعر الفائدة. ومع ذلك فإنه يبدو أن وجهة النظر كانت أن درجة تشديد السياسة النقدية على الأمد الطويل ستكون أقل، وتراجعت العقود الآجلة طويلة الأمد لسعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بعض الشيء حيث انخفضت بمقدار 3.5 نقطة أساس