تعافى اليورو من أدنى مستوياته في ثلاثة شهور ونصف يوم الجمعة الماضي وسط آمال بتشكيل الحكومة اليونانية الجديدة قريباً لكن المكاسب قد تكون مؤقتة إذ انحسر الإقبال على المخاطرة بسبب بيانات صينية ضعيفة وإعلان جيه .بي مورجان المفاجئ عن تكبد خسائر تجارية .
وعززت هذه المخاوف الدولار الذي يعد ملاذاً آمنا وأضرت بالعملات المرتبطة بالنمو مثل الدولار الأسترالي . وظل اليورو عرضة لمزيد من الخسائر مع تصاعد القلق حيال البنوك الإسبانية وقدرة مدريد على مواجهة عجز الميزانية