4- مايكروسوفت
لعبت التكنولوجيا دورًا هائلًا في تتبع كوفيد 19 المستجد ووضع حد لها. ونتيجة لذلك، حشدت مايكروسوفت جهودها المالية نحو:
برنامجها للذكاء الاصطناعي للصحة.
بالإضافة لذلك، لقد استقال بيل غيتس رسميا من مجلس إدارة مايكروسوفت في منتصف آذار/مارس للتركيز على الجهود الخيرية.
وقد ضخت مؤسسة غيتس 100 مليون دولار لتمويل أبحاث الفيروسات التاجية، وتخطط لضخ مليارات الدولارات الإضافية في الأبحاث الصحية خلال الأسابيع المقبلة، لتسريع تطوير اللقاحات وتصنيعها.
4- ابل
تضع أبل كل تبرعاتها لدعم جهود الإغاثة العامة، سواء في الصين أو في أجزاء أخرى من العالم.
كما إنها تبرعت بـ 20 مليون قناع للعاملين الصحيين، وتهدف إلى تصنيع مليون قناع واقيي في الأسبوع.
ساهمت مايكروسوفت وأبل بمبلغ 2 مليون دولار لصندوق الاستجابة كوفيد-19 ومقرها سياتل.
بالنظر إلى المعلومات بطريقة أخرى، نجد أن مقدار الأموال المتدفقة تبلغ مجتمعة ما يقرب من 1.25 مليار دولار أمريكي