بدأ مؤشر الشدة، وهو مؤشر تقني من الجيل الآتي، بالانخفاض، حيث دخل قرين الدولار النيوزلندي/الدولار الكندي مساحة مقاومته وقد كان باعتبار مغزى تنويه باكر بأن زخم الوجهة الصعودي ينهار. تم تأكيد انهدام حركة التكلفة أدنى مكان مقاومتها بانهيار في مؤشر الشدة أسفل درجة ومعيار العون الأفقي، الأمر الذي حوّله إلى معارضة. إنتظر واستمر ذلك المؤشر الفني ما دون درجة ومعيار الصمود الأفقية وفوق درجة ومعيار العون الصعودي منذ ذاك الحين، مثلما يتجلى من المستطيل الأخضر. حتى الآن المعلومات الاستثمارية لذا الغداة، هبط مؤشر الشدة في أحوال سلبية ووضع مسؤولية ذاك القرين مع الحركة التنازلية.