قلص زوج الأسترالي/دولار جزءًا من مكاسبه اللحظية القوية وتراجع بأكثر من 100 نقطة من أعلى مستوياته اليومية، وإن كان حافظ على نغمة عرضه القوية أدنى بقليل من مستوى 0.5900.
فقد ساعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بتوسيع خطوط مقايضة العملة إلى تسع دول أخرى في تخفيف مخاوف السوق بشأن تشديد شروط السيولة، مما دفع بعض عمليات جني الأرباح للدولار الأمريكي ومارس بعض الضغط الأولي على الزوج. كما أدى هذا في النهاية إلى بعض التراجع الشديد للدولار الأمريكي وأدى إلى ارتداد الزوج القصير.
هذا إلى جانب الانتعاش القوي في معنويات المخاطرة العالمية قدم دفعة إضافية للعملات الأكثر خطورة، بما في ذلك الدولار الاسترالي، وساهم في ارتفاع الزوج خلال اليوم بما يزيد عن 300 نقطة في يوم التداول الأخير من الأسبوع.