مفاجأة: إيداع عقود زواج منى فاروق وشيماء الحاج من خالد يوسف سجلات المحكمة "ومتهم وحيد

[amrelkomy]

ملف مرفق 45920

تأكيدًا لصدقية اعترافهما أمام النيابة العامة بالزواج عرفيًّا من المخرج خالد يوسف، تقدمت حنان أحمد محامية منى فاروق وشيماء الحاج رسميًّا، بطلب إثبات عقود الزواج ضمن سجلات الدعوى أمام محكمة جنح مدينة نصر، وكشفت عن انقضاء الدعوى الجنائية ضد الفنانتين بمضي المدة، لأنه مضى على الفيديوهات المتداولة أكثر من 3 سنوات، وأكدت أنّ هناك متهمًا وحيدًا ستتم إدانته في هذه القضية، وهو من قام بتسريب ونشر المقاطع الفاضحة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

حنان طلبت إثبات زواج خالد يوسف من شيماء الحاج ومنى فاروق، وقدمت عقودًا عرفية يعود تاريخها إلى العام 2014، ونفت عن الفنانتين تهمة ممارسة الدعارة، كما نفت علمهنّ بتصوير المقاطع، وأكدت أنّ الدعوى الجنائية بحقهنّ يجب إسقاطها لمرور المدة الزمنية المحددة بالقانون، لأنه مضى على الفيديوهات المتداولة أكثر من 3 سنوات.

وأكدت أنّ النيابة العامة تنتظر استلام تحريات مباحث الإنترنت وتقريرها الفني، لبيان كيفية تسريب الفيديوهات والمسؤول عن ذلك، بالإضافة لموعد تصويرها، مؤكدة أنّ الفيصل في هذه القضية، هو من قام بنشر وتسريب هذه الفيديوهات ولا بد من تحديده ومحاكمته، لأنه المتهم الرئيسي الذي أساء للمجتمع.


يُذكر أنّ قاضي المعارضات بمحكمة جنح مدينة نصر، رفض إخلاء سبيل المتهمتين بضمان مالي، وأصدر قرارًا بتجديد حبسهما لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وغادرت المتهمتان مقر المحكمة بعد انتهاء الجلسة، داخل سيارة شرطة تؤمنها عناصر الشرطة النسائية، وتوجهت إلى قسم مدينة نصر مقر احتجازهما لحين انتهاء التحقيقات.

ووجهت نيابة مدينة نصر الكلية لهما، تهم ارتكاب فعل فاضح، والتحريض على الفسق، ونشر فيديوهات جنسية، عقب انتشار فيديو إباحي على مواقع التواصل الاجتماعي، برفقة رجل لم تظهر ملامحه وقيل إنه المخرج خالد يوسف.

وبحسب الأوراق الرسمية للتحقيق، لم يتم توجيه اتهام رسمي إلى المخرج خالد يوسف حتى الآن، حيث طلبت النيابة من الشرطة المصرية التحرّي عن الشخص القائم بالتصوير، علمًا أنّ شيماء أكدت في أقوالها أمام النيابة العامة، أنّ المقطع المنتشر لها برفقة منى فاروق تم تصويره بمعرفة زوجها "عرفيًّا" المخرج خالد يوسف، من دون علمها.

وأكدت منى فاروق أيضًا، أنها كانت متزوجة عرفيًّا من المخرج الشهير بالتوقيت نفسه، وقالت إنّ المقطع تم تصويره بمنزل المخرج الكائن فوق مكتبه الشهير بمنطقة المهندسين، فيما أكد يوسف الموجود حاليًّا في باريس بصحبة زوجته وابنته، أنه سيعود إلى القاهرة قريبًا لمواجهة الأزمة.

[frasfathy]

حنان طلبت إثبات زواج خالد يوسف من شيماء الحاج ومنى فاروق، وقدمت عقودًا عرفية يعود تاريخها إلى العام 2014، ونفت عن الفنانتين تهمة ممارسة الدعارة، كما نفت علمهنّ بتصوير المقاطع، وأكدت أنّ الدعوى الجنائية بحقهنّ يجب إسقاطها لمرور المدة الزمنية المحددة بالقانون، لأنه مضى على الفيديوهات المتداولة أكثر من 3 سنوات.وأكدت أنّ النيابة العامة تنتظر استلام تحريات مباحث الإنترنت وتقريرها الفني، لبيان كيفية تسريب الفيديوهات والمسؤول عن ذلك، بالإضافة لموعد تصويرها، مؤكدة أنّ الفيصل في هذه القضية، هو من قام بنشر وتسريب هذه الفيديوهات ولا بد من تحديده ومحاكمته، لأنه المتهم الرئيسي الذي أساء للمجتمع.يُذكر أنّ قاضي المعارضات بمحكمة جنح مدينة نصر، رفض إخلاء سبيل المتهمتين بضمان مالي، وأصدر قرارًا بتجديد حبسهما لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وغادرت المتهمتان مقر المحكمة بعد انتهاء الجلسة، داخل سيارة شرطة تؤمنها عناصر الشرطة النسائية، وتوجهت إلى قسم مدينة نصر مقر احتجازهما لحين انتهاء التحقيقات.ووجهت نيابة مدينة نصر الكلية لهما، تهم ارتكاب فعل فاضح، والتحريض على الفسق، ونشر فيديوهات جنسية، عقب انتشار فيديو إباحي على مواقع التواصل الاجتماعي، برفقة رجل لم تظهر ملامحه وقيل إنه المخرج خالد يوسف.

[Dianamohamed]

ووجهت نيابة مدينة نصر الكلية لهما، تهم ارتكاب فعل فاضح، والتحريض على الفسق، ونشر فيديوهات جنسية، عقب انتشار فيديو إباحي على مواقع التواصل الاجتماعي، برفقة رجل لم تظهر ملامحه وقيل إنه المخرج خالد يوسف.وبحسب الأوراق الرسمية للتحقيق، لم يتم توجيه اتهام رسمي إلى المخرج خالد يوسف حتى الآن، حيث طلبت النيابة من الشرطة المصرية التحرّي عن الشخص القائم بالتصوير، علمًا أنّ شيماء أكدت في أقوالها أمام النيابة العامة، أنّ المقطع المنتشر لها برفقة منى فاروق تم تصويره بمعرفة زوجها "عرفيًّا" المخرج خالد يوسف، من دون علمها.وأكدت منى فاروق أيضًا، أنها كانت متزوجة عرفيًّا من المخرج الشهير بالتوقيت نفسه، وقالت إنّ المقطع تم تصويره بمنزل المخرج الكائن فوق مكتبه الشهير بمنطقة المهندسين، فيما أكد يوسف الموجود حاليًّا في باريس بصحبة زوجته وابنته، أنه سيعود إلى القاهرة قريبًا لمواجهة الأزمة.