معاندة مكان البيع والشراء هو غير دقيق دارج يحدث فيه الكمية الوفيرة من المتداولين، كالإصرار على الدخول في عمليات تجارية ضد الوجهة ثم يستكمل مكان البيع والشراء الإنعكاس فيواصل الذ يتم تداوله الدخول بصفقات ضد الوجهة وبالتالي إلى ان ينهزم الذ يتم تداوله حسابه كلياً، أو ان يصر الذ يتم تداوله على بدل إتلاف خسارته التي وقعت فحسب بوقت يفتقر فيه إلى الصمت وإيلاء الاهتمام واتخاذ قسطا من السكون.
الدرس المستفاد: لا تعاند مكان البيع والشراء بأي حال من الأحوال، قبِل الفقدان إذا وقعت وكن هادئا، لأنك لن تتمكن بمفردك من مجاراة رياح مكان البيع والشراء العاتية. فإذا انهزمت عملية تجارية لا وجع، بال في إتفاقيات تجارية أخرى او نمازج عملات أخرى. إذا انهزمت الحساب كلياً لا تدخل للسوق مكررا في نفس اليوم بغاية الانتقام لتعويض الفقدان لأنك في تلك الظرف لا تكون بكامل تركيزك، تريث وخذ قسطا من السكون ثم عاود التبادل.
الاعتماد على الحظ والصدفة
صحيح أن كميات وفيرة من المتداولين في سوق الفوركس قد يحققون انتصارات هائلة من إتفاقيات تجارية غير مخطط لها. هذا اعتمادا على الحظ او الصدفة، إلا أن ذاك المسألة لا يتكرر بكثرة. مكان البيع والشراء ليس عشوائيا.
الدرس المستفاد: لا يقتضي أن تكون صفقاتك عشوائية دون فحص فني او لازم ملحوظ. لا تدخل بأي حال من الأحوال في إتفاقيات تجارية اعتمادا على الحظ أو المصادفة او التوقع الغير مرتكز على فحص فني وهيئة رأس ملكية منضبطة.