مرحبا اعزائى
لاشك ان الكثيرين قد بدأو فى هذة الأثناء يبحثون اكثر عن محفزات جهاز المناعة وكل ما من شأنة ان يعزز هذا الجهاز الكنز كما نقول خاصة بعد ما تشهدة الحالة الصحية الأن فى جميع انحاء العالم
ولكن لم نفكر فى كيفية وهندسة هذا الجهاز لكى يتعرف على الميكروبات او الفيروسات او اى شيء ضار للجسم
كيف يعرف الأجسام الضارة ويتعرف عليها حتى يستطيع التغلب عليها
عند ولادة الأنسان يجب القيام بإعطاء الأطفال التطعيمات واللقاحات التي تقي الجسم من العدوى فهو فى مرحلة تكوين ولم يسبق لة ان تعرض الى اى هجوم لذا وجب تنبيهة وتعليمة عن الأخطار التى تحيط بة
ولكن رويدا رويدا يبدا الأنسان يكبر ومن هنا يبدا فى التعرض الى الهجوم الخارجى الحقيقى فيكون لدية معرفة لكى يتم معها ومن هنا تكمن اهمية اللقاحات التىىتعطى الجسم خبرة ومعرفة فى كيفية القضاء على العدو الخارجى من اى هجوم وفى هذا يستخدم كل اسلحتة
1- الخلايا الليمفاوية
وهى تقوم بإلتقاط الخلايا الميتة والجراثيم تمهيدا لطرها خارج الجسم
الخلايا البالعة
تقوم بإلتهام كافة الخلايا التي سقطت خلال معركة المقاومة بين الأجسام المضادة والميكروبات التي تهاجم الجسم لتنظفه
الأجسام المناعية المضادة
وظيفتها الأساسية هي مقاومة الميكروبات التي تسبب تلف أنسجة الجسم، وهذه البروتينات تسمى الأجسام المناعية المضادة