عمرو دياب الفنان و المغنى المصرى الشهير الى مهما كبر برضو بيفضل صغير ، على رأى الأغنية إلى غناها قبل كده .. "انا مهما كبرت صغير"
بصراحة من اعذب الاصوات إلى ممكن تسمعها رغم اعتراض على كتير من كلام أغانيه لكن يظل من اعذب الاصوات إلى سمعتها فى حياتى و لسه متابعين كتير جداً فى الوطن العربى و حرفياً بيغنى اى حاجة ... كان نفسى يستغل صوته الجميل فى قراءة القرآن الكريم
و لكن هو اختار الاغانى و خلينا نقول احلى الاغانى و الله اعلم هى حرام و لا لا ... إنا لا أدعوكم ان تسمعوها الا قبل أن تتحروا الحلال و الحرام منها
اغنية انا مهما كبرت صغير إلى بتناقش قضية نفسية و واقعية بيعيشها الإنسان مع نفسه كل يوم و أنه مهما وصل لمناصب هيظل لا شيئ فى الاخر
اغنية رصيف نمره خمسه من الاغانى الجميلة إلى بتوصف الشارع المصري و الى عمرو دياب نفسه كان قال عن مؤلفها أنه ألفها و هو راكب الاتوبيس و اسماء الاشخاص إلى فى الأغنية هى اسماء لأشخاص حقيقية شافهم فى الشارع بالفعل ساعتها
اغنية الليلة الليلة ... لصعود المنتخب الوطنى لكأس العالم كانت اغنية جميلة و بتعبر فعلا عن شعور سعادة الشارع المصرى آنذاك و الجميل أنها فعلا تنفع لكل فرحة بنعيشها كشعب مصرى مع بعض
إجمالاً المغنى عمرو دياب ذو صوت عذب و جميل و هذا رزق من الله عليه