أسهم بوينج تتراجع بأكثر من 3% مع تسجيل خسائر تاريخية في 2020

[barby2028]

انخفض سهم بوينج بأكثر من 3.5٪ خلال ساعات التداول ليصل إلى مستوى 195.94 دولار ، بعد أن أعلنت شركة الطيران العملاقة عن خسارتها في الربع الأخير من العام الماضي ، قبل بدء تداول وول ستريت اليوم.

أظهر تقرير الشركة الذي صدر اليوم أن صافي خسارة الشركة في عام 2020 قفز إلى ما يقرب من 11.9 مليار دولار أمريكي ، مقارنة بخسارة ما يقرب من 636 مليون دولار أمريكي في العام السابق ، وهذه خسارة تاريخية غير مسبوقة لشركة بوينج في هذا المجال ، الطيران والدفاع.

أعلنت الشركة مؤخرًا عن قرارها بتأجيل التسليم الأول لأحدث طائراتها 777x إلى عام 2023 بدلاً من 2022 ، مما زاد من خسائر الشركة لأن التأخير تسبب في تكبد الشركة ما يقرب من 6.5 مليار دولار كنفقات. تعرضت بوينج ba لضربة شديدة في عام 2020 ، بسبب التوقف شبه الكامل للسفر الجوي بسبب أزمة كورونا.

[BM2020]

تراجعت أسهم بوينج بأكثر من 3.5٪ خلال ساعات التداول إلى 195.94 دولارًا بعد أن أعلنت شركة الطيران العملاقة عن خسارة قبل الربع الأخير من العام الماضي (أي أن وول ستريت بدأت التداول اليوم).
أظهر التقرير الذي أصدرته الشركة اليوم أن صافي خسارة الشركة في عام 2020 قفز إلى ما يقرب من 11.9 مليار دولار ، مقارنة بخسارة صافية قدرها 636 مليون دولار العام الماضي ، وهو رقم قياسي تاريخي غير مسبوق لشركة بوينج في هذا المجال ، خسارة الطيران والدفاع.
أعلنت الشركة مؤخرًا عن قرارها بتأجيل تسليم أول طائرة من طراز 777x إلى عام 2023 بدلاً من 2022 ، مما زاد من خسائر الشركة لأن التأخير تسبب في تكبد الشركة ما يقرب من 6.5 مليار دولار من النفقات. تضررت شركة بوينج بي إيه بشدة في عام 2020 بسبب توقف السفر الجوي بالكامل تقريبًا بسبب أزمة كورونا.

[mohamed.samy]

عالميا أعلنت تيسلا شركة صناعة السيارات الكهربائية عن دخل معدل للربع الرابع بلغ 903 مليون دولار باستثناء البنود الخاصة أي أكثر من ضعف أرباحها قبل عام ولكن أقل من 1.1 مليار دولار التي توقعها المحللون حيث بلغ صافي الدخل 270 مليون دولار أي أقل بكثير من 780 مليون دولار حسب تقديرات وول ستريت
وسجلت الشركة إيرادات ربع سنوية قدرها 10.7 مليار دولار بزيادة 46٪ عن العام السابق والتي تجاوزت وول ستريت
لا تزال النتائج بمثابة تتويج عاما من النمو القوي للشركة على الرغم من المشاكل المرتبطة بـكورونا بإغلاق المصانع مؤقتا وإثارة ركود عالمي أدى إلى تباطؤ مبيعات السيارات بشكل عام