قرارات السياسه النقديه للبنوك المركزيه

[Borsawya]

يلعب البنك المركزي دورا هاما للغايه في اقتصاد اي بلد حيث يتحكم في المعروض النقدي واسعار الفائده يؤثر على العمله الوطنيه كم متداولين فاننا نراقب اي تحديثات منتظر من البنوك المركزيه مثل قرار سعر الفائده قرارات السياسه النقديه تصريحات ممثلي البنوك. حدد البنك المركزي سعر الفائده للحفاظ على استقرار النظام المالي للبلاد الغير رئيسيه منه هي ابقاء التضخم ضمن الهدف والحفاظ على بيئه اقتصاديه صحيه اذا كان التضخم يرتفع بالتوازي مع ارتفاع الناتج المحلي الاجمالي و بيانات التوظيف فسيقوم البنك برفع سعر الفائده وبهذه الطريقه يزيد البنك من تكاليف الاقتراض مما يجعل الائتمان والاستثمارات اكثر تكلفه وبذلك يتم تعزيز قيمه العمله المحليه. هناك جزء اخر من السياسه النقديه للبنك المركزي وهو شراء السندات اذا احتاج الاقتصاد الى دعم اكبر وكان سعر الفائده منخفض بقا يبدا البنك المركزي بشراء استمداد بهدف زياده كميه الاموال المتداوله لذلك يحاول المنظم جعل الاهتمام اقل تكلفه وتعزيزها الانفاق هناك اسم اخر لهذا الاجراء وهو التيسير الكمي ولكن كيف يؤثر ذلك على اداء العمله؟ من الناحيه النظريه تؤدي الزياده في المعروض النقدي الى عمله ارخص.

[salijiji0]

بمجرد الاتفاق على سياسة نقدية معينة ، يجب وضعها موضع التنفيذ. ولكن كيف؟ عادة يمكن للبنك المركزي تنفيذ إستراتيجيته الخاصة بالسياسة النقدية عن طريق تزويد
البنوك بالمال مقابل الأوراق المالية الآمنة وعن طريق تحديد سعر النقود ، أي أسعار الفائدة قصيرة الأجل التي يشار إليها غالبًا باسم أسعار
الفائدة الرئيسية للسياسة النقدية.

إذا رفع البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية ، فإن الاقتصاد يهدأ وينخفض ​​التضخم. إذا حدث العكس وخفض البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية ، ينتعش الاقتصاد ويزداد التضخم.

تجتمع الإدارة العليا للبنك المركزي بانتظام لاتخاذ قرارات بشأن أسعار الفائدة للسياسة النقدية. تستند هذه القرارات إلى تحليلات متعمقة للتنمية الاقتصادية الحالية والمستقبلية للبلاد.

ومع ذلك ، فإن التحديات الكبيرة تتمثل في أن السياسة النقدية ليست دائمًا فعالة على الفور ، وأن البيانات الاقتصادية التي تعتبر حاسمة لاتخاذ القرار لا تتوفر
إلا بعد فترة زمنية معينة وأن الصدمات الاقتصادية غير المتوقعة قد تحدث ، والتي تغير المسار المستقبلي للاقتصاد ( التضخم والنمو).ا