Thread: 
Subscribeالتضخم وتاثيره على أسعار العملات
ثمة أسلوب وكيفية أخرى للنظر إلى تلك الديناميكيات من خلال استعمال ما يسمى الاقتصاديون عبرة تعادل الشدة الشرائية بين متنوع البلاد والمدن. تفترض تلك النظرية بأسلوب ضروري أن وحدة الورقة النقدية ينبغي أن تتلذذ بنفس التمكن من شراء سلعة محددة (يستعمل لذلك القصد قليل من السلع المعيارية) من بلد لآخر حتى الآن استبعاد تكليفات النقل والضرائب. يقوم بتشويه التضخم من ظرف التوازن الفهرس، لذلك يؤدي عدم حضور التعادل النظري بين القوى الشرائية في كلا البلدين إلى النفوذ على أسعار الاستبدال والتي من الإفتراضي أن تتحرك لاسترجاع التوازن مرة ثانية.قد لا يساند فحص التضخم قليل من متداولي النطاق القصير إذ تستمر التشوهات في أسعار الاستبدال عادةً لائحة لوقت طويلة. ولذا من المحتمل يكون من الأمثل مواصلة تقارير التضخم مثل شواهد أسعار المستهلكين والتي يتفاعل برفقتها مكان البيع والشراء عادةً بأسلوب أكثر سرعة وأحياناً بمجرد صدورها.
والتضخم هو حالة اقتصادية غير متوازنة وتراجع الاقتصاد بشكل واضح وقد يصلا الى حالة الركود وهذا يعني تراجع كبير في اسعار السلع والخدمات ويصفه الاقتصاديون على انه مؤشر سلبي على الاقتصاد لانه يحدث في حالة الركودحيث ان انخفاض انخفاض الاسعار ليس ايجابيا لانها تنخفض بسبب قلة الاقبال عليها وهو ما يؤثر على الدورة الاقتصادية والنتاج والبطالة ومعدلات المخزون.
ويحدث التضخم السلبي في اوقات تراجع الاقتصاد والكساد وكذلك تراجع النشاط الاقتصادي للدولة او انخفاض المعروض النقدي لها وتترتب اثار كثيرة على التضخم السلبي ويمكن سردها في مايلي ارتفاع معدلات البطالة تراجع الائئتمان المصرفيتراجع المخزوناتتراجع الاستهلاك تراجع الاسعار بسبب نقص الطلب وزيادة العرضتراجع الاستثمار تراحعالانتاج ويعتبر التضخم السلبي نتيجة للركود التضخمب لكن تراجع معدلات التضخم هي مؤشر جيد على اقتصاد الدول
