ما هي صناديق الاستثمار المتداولة في البورصة (etf)؟

[borisforex]

تعرف على كيفية استخدام صناديق الاستثمار المتداولة:
صناديق الاستثمار المتداولة هي نوع جديد من الاستثمار يجمع بين أعظم خصائص الصناديق المشتركة للمؤشر مع حرية تداول الأسهم الفردية. تجمع صناديق الاستثمار المتداولة بين التنويع ونسب النفقات المنخفضة والكفاءة الضريبية في أداة استثمارية قابلة للتكيف بدرجة عالية. للحصول على الفوائد الكاملة للاستثمار في صناديق الاستثمار المتداولة ، يجب استخدامها بذكاء. تعتبر صناديق الاستثمار المتداولة ، أو الصناديق المتداولة في البورصة ، طريقة ملائمة لبدء الاستثمار. صناديق الاستثمار المتداولة سهلة الفهم ويمكن أن تنتج عوائد ملحوظة مع القليل من السعر أو الجهد.

Attachment 97582

ما هو الصندوق المتداول في البورصة (etf)؟

- الصندوق المتداول في البورصة (etf) هو نوع من الاستثمار الذي يتتبع مؤشرًا أو قطاعًا أو سلعة أو فئة أصول أخرى ولكن يمكن شراؤها أو بيعها في البورصة بنفس الطريقة التي يمكن بها شراء الأسهم العادية. علاوة على ذلك ، يمكن إنشاء صناديق الاستثمار المتداولة لتقليد أساليب استثمار معينة. يشير مصطلح "صندوق المتاجرة في البورصة" إلى الصندوق الذي يتم تداوله في البورصة بنفس طريقة تداول الأسهم. سوف يتقلب سعر أسهم etf خلال يوم التداول حيث يتم شراء الأسهم وبيعها في السوق المفتوحة. هذا على عكس الصناديق المشتركة ، التي لا يتم تداولها في البورصة وتتداول مرة واحدة فقط في اليوم بعد نهاية الأسواق. بالإضافة إلى ذلك ، تعتبر صناديق الاستثمار المتداولة أكثر فعالية من حيث التكلفة وتتميز بسيولة أكبر من الصناديق المشتركة.

- etf هو شكل من أشكال الصناديق المشتركة التي تستثمر في مجموعة متنوعة من الأصول الأساسية ، بدلاً من الاستثمار واحدة فقط ، مثل الأسهم. نظرًا لحقيقة أن etf تحتوي على العديد من الأصول ، فهي خيار شائع للتنويع. قد تستثمر etf في مئات أو آلاف الأسهم عبر مجموعة متنوعة من الصناعات ، أو قد تركز فقط على صناعة أو قطاع واحد. تركز بعض الصناديق على الاستثمارات المحلية فقط ، في حين أن صناديق أخرى لها منظور عالمي. على سبيل المثال ، قد تستثمر صناديق الاستثمار المتداولة التي تركز على البنوك في أسهم مجموعة متنوعة من البنوك.

مزايا وعيوب الاستثمار في الصناديق المتداولة:

توفر صناديق الاستثمار المتداولة متوسط ​​تكاليف مخفض لأنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة للمستثمر لشراء جميع اسهم الشركات في محفظته بشكل فردي. يحتاج المستثمرون ببساطة إلى إجراء معاملة واحدة للشراء ومعاملة واحدة للبيع ، مما يؤدي إلى انخفاض عمولات الوسيط بسبب نشاط التداول المحدود للمستثمرين. عادةً ما يتقاضى الوسطاء عمولة على كل صفقة. حتى أن بعض الوسطاء يقدمون تداولًا بدون عمولة على بعض صناديق الاستثمار المتداولة منخفضة التكلفة ، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف المستثمرين.

1- الايجابيات:
الاستثمار في مجموعة متنوعة من الأسهم في مجموعة متنوعة من الصناعات.
انخفاض نسب التكلفة وعمولات السمسرة.
يساعد على التنويع في إدارة المخاطر.
هناك صناديق الاستثمار المتداولة التي تركز على قطاعات معينة.

2- السلبيات:
رسوم صناديق الاستثمار المتداولة المدارة تكون غالية.
التنويع الذي يركز على الصناعة الواحدة محدود بواسطة صناديق الاستثمار المتداولة.
المعاملات يعيقها نقص السيولة.

[ahdepo]

اخي الفاضل مفهوم صندوق الاستثمار هي المحفظة الاستثمارية في الأسهم والسندات يشمل تقريبا جميع أشكال
الأصول المالية وغير المنقولة شريطة أن يكون امتلاكها بغرض الاستثمار والمتاجرة وإذا كان عدد كبير من الأفراد
يملك محافظ استثمارية فإن الاختلاف يتضح في تفاوت النظرة أو الأهداف لهذه المحافظ فبعض الأفراد لديه
استعداد لتملك أوراق مالية ذات درجة عالية من المخاطرة لأنه يسعى إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح في
حين يفضل البعض الآخر اعتماد أسلوب متحفظ في الاستثمار حتى إن حصل على عائد أقل وهكذا فإن تكوين
المحافظ الاستثمارية في الأسهم والسندات يعتمد على فلسفة الفرد نفسه ومدى استعداده لتقبل المخاطرة وكذلك
احتياجاته الخاصة فيما إذا كان يهدف بالدرجة الأولى إلى الحصول على تدفق نقدي ثابت وبشكل دوري شهري أو
ربع سنوي أو سنوي أو أنه يهدف إلى المحاف لأرباح ومن هنا ولكي يقوم المستثمر ببناء المحفظة الاستثمارية في
الأسهم والسندات التي تتلاءم مع فلسفته واحتياجاته فإنه لا بد أن يحدد أولا أهدافه الاستثمارية في
الأسهم والسندات فهدف تحقيق عوائد أكبر مع درجة أدنى من المخاطرة هو هدف ينطوي على عنصرين متعارضين
العائد والمخاطرة ففي النظرية الاستثمارية في الأسهم والسندات كلما ازدادت فرص الكسب ارتفعت درجة
المخاطرة ومن هنا لا بد من تحقيق توازن بين الاثنين. بالتوفيق لك تقبل مروري