ماذا نعني عندما نتحدث عن الثيران والدببة في الفوركس؟

[borisforex]

ماذا نعني عندما نتحدث عن الثيران والدببة في الفوركس؟

- في كثير من الأحيان نتداول الفوركس ونراجع عملياتنا. نجد تحليلات الكثيرين تتحدث عن الثيران والدببة ، لذا أعتقد أنه من الجيد توضيح هذا الالتباس.
عند تداول الأسواق المالية حيث غالبًا ما تسمع مصطلح "صعودي" أو "هبوطي" على الرغم من أن الأصل الدقيق لكلا هذين التعبيرين مطروح للنقاش.
المعنى بسيط للغاية "للسوق الصاعد" هو عندما تتجه أداة مالية نحو الأعلى. بعبارة أخرى ، يشتريها الناس. من ناحية أخرى ، فإن "السوق الهابطة" هي عندما تتجه أداة مالية للأسفل بينما يقوم الناس ببيعها.

- بالطبع ، هذا هو التعريف الأساسي لكلا النوعين من الأسواق. هناك طرق أخرى للتمييز بين نوع السوق الذي تتواجد فيه. أكثر من هذه الكلمات الشائعة ، سيستخدم المتداولون عدة أنواع من المؤشرات أو الشروط على الرسم البياني لتحديد ما إذا كان يشار إلى السوق رسميًا على أنه سوق "صعودي" أو "هبوطي" . إحدى الطرق الأكثر شيوعًا هي استخدام المتوسطات المتحركة كتمثيل للاتجاه العام. يستخدمون متوسطات متحركة أبطأ أو فترات أطول لتحديد اتجاههم. على سبيل المثال ، يمكنك استخدام المتوسط ​​المتحرك لمدة 200 يوم لتحديد ما إذا كان الاتجاه العام صعودًا أم هبوطًا. الفكرة وراء ذلك هي أن المتوسطات المتحركة الأبطأ مثل 200 ستغير اتجاهها بشكل أبطأ بكثير من المتوسطات المتحركة الأسرع. يتم تحديد الاتجاه من خلال المنحدر العام للمتوسط ​​المتحرك. بمعنى آخر ، إذا انتقلت من أسفل اليسار إلى أعلى اليمين, يظهر أننا في اتجاه صعودي و العكس صحيح.

- ترى ذلك من السهل؟ لا يهم ما إذا كنت تطلق على السوق "صعودي" أو "اتجاه صعودي". يجب أن تعلم أن هذه هي العبارات التي يستخدمها معظم المتداولين.
إنها مجرد مصطلحات مثل العوالم الأخرى في العالم الاحترافي ، فإن لعالم الفوركس لغته الخاصة التي يتحدث بها جميع المتداولين لنقل المعلومات إلى بعضهم البعض. الآن أنت تعرف ما هي أسواق الثور والدببة.

Attachment 98141

مخططات الأسعار:
أولاً ، يمكن تحديد الاتجاهات باستخدام مخططات الأسعار إذا كنا نتحدث عن اتجاه صعودي في السوق ، فيجب أن تكون كل قمة أعلى من السابقة.
ويجب أن يكون كل قاع أدنى من السابق. ثم يمكننا التحدث عن الاتجاهات الحالية في السوق.

المتوسط ​​المتحرك:

- طريقة أخرى شائعة لتحديد ما إذا كان السوق صعوديًا أم هبوطيًا هو مؤشر متوسط ​​الاتجاه المتحرك. له شكل منحنى يتغير مع اتجاه السوق. عادةً باستخدام مزيج من متوسطين متحركين ، يتبع المتداولون المتوسط ​​المتحرك لـ 50 يومًا و 200 يومًا على نطاق واسع. عندما يتحرك السعر فوق الموفينج تظهر إشارة صعودية و إذا تحرك السعر أسفل المتوسط ​​المتحرك فسيحدث اتجاه هبوطي. عندما يتقاطع السعر مع الموفينج فمن المرجح أن ينعكس الاتجاه. بالنظر إلى زاوية المنحدر يمكننا تحديد الاتجاه والقوة المحتملين لحركة السعر في السوق. بالإضافة إلى ذلك ، تظهر المؤشرات مثل قوة الثيران / الدببة و المواجهة بين الأسواق الصاعدة والهابطة. إذا كنت متداولًا مبتدئًا ، فلتختبر الاستراتيجيات والمؤشرات على حساب تجريبي.

- باختصار ، فإن معنويات المتداولين في السوق تعتمد بشكل كبير على التغيرات في أسعار الصرف. عند اتباع اتجاه هبوطي ، سيبدأ المتداول في البيع وتنخفض الأسعار. عندما ينخفض ​​الاتجاه الصعودي يبدأ المتداولون في الشراء لإعادة البيع بأسعار أعلى. السوق هو مرحلة من الصراع بين الأسواق الهابطة والأسواق الصاعدة. وإذا كان أداء السوق الهابط أفضل فإن النتيجة هي انخفاض السعر. وإذا كان أداء السوق الصاعد أفضل فإن النتيجة هي صعود السعر. لاحظنا أيضًا كلمة هبوطية ، مما يشير إلى عملة هبوطية. هذا يعني أن الدببة يسيطرون حاليًا على السوق.

[borisforex]

ماذا نعني عندما نتحدث عن الثيران والدببة في الفوركس؟

[emadomda]

الثيران السلطة يوضح قوة الثيران في السوق. يقارن الارتفاعات مع خط المتوسط المتحرك الآسي.. إذا كان الرسم البياني لقوة الثيران أعلى من الصفر ويتزايد ، فهذا يعني أن المشترين يحتفظون بالسعر فوق المتوسط ​​المتحرك الأسي ، وأن الثيران الآن أقوى من الدببة. والعكس صحيح ، إذا كان المدرج التكراري ينخفض ​​، وينخفض ​​إلى ما دون الصفر ، فهذا يشير إلى هيمنة الدببة.

يتحمل السلطة، بدوره ، يوضح قوة الدببة في السوق. يقارن أدنى المستويات مع المتوسط ​​المتحرك الأسي. إذا كان الرسم البياني لقوة الدببة أقل من الصفر وينخفض ​​، فهذا يعني أن البائعين يحتفظون بالسعر أدنى المتوسط ​​المتحرك الأسي ، وأن الدببة الآن أقوى من المضاربين على الارتفاع. ومع ذلك ، إذا بدأ الرسم البياني في النمو وارتفع فوق الصفر ، فهذا يعني أن الثيران يتحكمون في السوق.

[CounselorMahmoud]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عادة ما نسمع عن الدببة و الثيران عند التحليل الفني للاسواق العالمية , فمن هم الدببة و الثيران؟

الدببة : هم المتاجرين الراغبين في البيع ويسعون الى هبوط الاسواق العالمية او زوج من العملات او النفط او اي سلعه اخرى.
بمعنى اخر الدببة ( bears ) هم الذين يدفعون الاسعار الى الانخفاض وهنا يطلق تعبير سوق الدب Bearish للسوق الهابط.

الثيران : هم المتاجرين الراغبين في الشراء ويسعون الى ارتفاع الاسواق العالمية او زوج من العملات او النفط او اي سلعه اخرى.
بمعنى اخر الثيران (bulls ) هم الذين يدفعون الاسعار الى الارتفاع وهنا يطلق تعبير سوق سوق الثور Bullish

و تعتبر الاسواق العالمية ساحة صراع بين الدببة و الثيران فإذا تفوقت الدببة كانت النتيجة انخفاض الاسعار و إذا تفوقت الثيران كانت النتيجة ارتفاع الاسعار .

وعند القيام بالتحليل الفني لاي زوج من العملات نلاحظ كلمة Bullish اي شراء العملة دلالة على ان العملة صاعدة اي ان الثيران هم المسيطرين.
كما نلاحظ ايضا كلمة Bearsh دلالة على ان العملة هابطة اي ان الدببة هم المسيطرين على الاسواق حاليا.

كما يقال " لاستمرار سيطرة الثور على الاسواق فهو بحاجة الى الاخبار الجيدة كل يوم , بينما يكتفي الدب بالاكل من الحين الى الاخر "


لماذا أطلق مصطلح الدببة و الثيران في الاسواق العالمية؟

قديماً عندما كانت كاليفورنيا خاضعه للحكم المكسيكي: كانت مصارعة الثيران وسيلة تسليه لعمال المناجم فيها , وبمرور الوقت وعلى سبيل التغيير أضاف المكسكيين نزالاً جديداً مبتكر يسمونه (الدببة والثيران) التي كان كولومبوس أول من جلبها إلى العالم الجديد والدببه التي كانت تستوطن الشاطئ الغربي لأمريكا.

وعلى الرغم من أن هذه الأنواع من المعارك إتسمت بالشراسه فإنه كان معظم الأحوال قصيراً سرعان ما ينتهي إما بقيام الثور بنطح الدب بكل قوته وقذفه في الهواء
أو بتمكن الدب من صد الهجوم القادم من الثور وطرحه أرضاً مستعملاً مخالبه الكبيرة في كسر رقبته والقضاء عليه.

وهذا النوع الأخير من المصارعه أستوحاه الكاتب الإسباني (دون جوزيه دي لا فيجا) وكان وراء إطلاقه اصطلاح الثيران والدببه bulls and bears على المتناحرين في سوق الأوراق المالية.

فكان بالتالي أول من إستخدم هذا الوصف في سنة 1688 م لكي يعبر به عن الطرفين المشترين والبائعين اللذين لا يكفان عن التناطح لفرض إرادتيهما على السوق وتحديد إتجاه الأسعار فيه .

ومع إكتشاف الذهب ونشاط حركه تداول أسهم المناجم في كل من سان فرانسيسكو ونيويورك, ثم إزدهار المعاملات كثيراً إبان الحرب الأهلية الأمريكية شاع إستخدام تعبير الثور والدب وفي كتابات المعلقين على ما يدور في الأسواق المالية وتدريجياً إستقر الاصطلاح في لغة البورصة حتى صار من الكلمات الدارجة في حوارات المضاربين