عمل أكبر بورصة للعملات الرقمية في العالم "بينانس

[ibrahimsalah]

تابعنا عبر
حظر منظم الأسواق المالية في المملكة المتحدة، عمل أكبر بورصة للعملات الرقمية في العالم "بينانس" داخل بريطانيا، في أحدث حلقات الحملة المتزايدة ضد سوق الأصول المالية المشفرة في أنحاء العالم.

وقالت هيئة السلوك المالي البريطانية، يوم السبت، إن "Binance Markets Limited"، وهي الوحدة البريطانية التابعة لـ"بينانس"، غير مسموح لها بالقيام بأي نشاط منظم في المملكة المتحدة، حسبما ذكرت شبكة "سي إن بي سي".

البيتكوين
ما هي عملة مونيرو الرقمية؟ وما سبب تفضيل القراصنة لها على "بيتكوين"؟
واعتبارًا من 30 يونيو/ حزيران، يجب على الشركة - التي تقدم بالفعل خدمات تداول العملات الرقمية البريطانية عبر موقعها الإلكتروني - إضافة إشعار في مكان بارز في موقعها على الويب وتطبيقاتها.

ويجب أن يظهر في هذا الإشار لمستخدمي المملكة المتحدة أنه "لا يسمح للشركة القيام بأي نشاط منظم في المملكة المتحدة بسبب فرض المتطلبات من قبل هيئة السلوك، وأنه لا يُسمح حاليًا لها بالقيام بأي أنشطة خاضعة للتنظيم دون موافقة خطية مسبقة من الهيئة".

تعتبر "بينانس" أكبر بورصة عملات رقمية في العالم من حيث حجم التداول، وكانت تخطط لإطلاق سوق الأصول الرقمية الخاص بها في بريطانيا.
ومع ذلك، فقد كانت واحدة من العديد من شركات التشفير التي تراجعت عن طلب التسجيل في هيئة السلوك المالي بسبب عدم استيفائها لمتطلبات مكافحة غسيل الأموال.

يمكن للشركات غير المسجلة التفاعل مع المستهلكين في المملكة المتحدة. هذا يعني أنه رغم حظر الخدمات المنظمة لا يزال بإمكان "بينانس" تقديم تداول العملات المشفرة من خلال موقعها على الويب

[frasfathy]

ما هي عملة مونيرو الرقمية؟ وما سبب تفضيل القراصنة لها على "بيتكوين"؟واعتبارًا من 30 يونيو/ حزيران، يجب على الشركة - التي تقدم بالفعل خدمات تداول العملات الرقمية البريطانية عبر موقعها الإلكتروني - إضافة إشعار في مكان بارز في موقعها على الويب وتطبيقاتها.ويجب أن يظهر في هذا الإشار لمستخدمي المملكة المتحدة أنه "لا يسمح للشركة القيام بأي نشاط منظم في المملكة المتحدة بسبب فرض المتطلبات من قبل هيئة السلوك، وأنه لا يُسمح حاليًا لها بالقيام بأي أنشطة خاضعة للتنظيم دون موافقة خطية مسبقة من الهيئة".تعتبر "بينانس" أكبر بورصة عملات رقمية في العالم من حيث حجم التداول، وكانت تخطط لإطلاق سوق الأصول الرقمية الخاص بها في بريطانيا.ومع ذلك، فقد كانت واحدة من العديد من شركات التشفير التي تراجعت عن طلب التسجيل في هيئة السلوك المالي بسبب عدم استيفائها لمتطلبات مكافحة غسيل الأموال.