من المعتاد ان يصاب البشر بأسقام البرد في مرحلة تحويل الفصول، لأن الجسد يصبح ضعيفا علة قلة الــ vitamins والشمس تبدو مدد موجزة وحرارتها ليست كافية.

تبدو اشارات أسقام البرد على هيئه انسداد الأنف، وآلام في الحنجرة وصداع. هنالك مسالك سريعة للتخلص من تلك الأعراض قبل فوات الأوان.

1-تهوية الرئتين

لمنع نمو أسقام البرد إلى التهاب القصبات أو التهاب الرئتين ينبغي تهوية الرئتين بصورة مكثفة بنفخ البالونات، أو دعك وثيقة لتكون على هيئه كرة وولادتها على المنضدة وتحريكها بالنفخ (ذلك نافع للأطفال). تلك العملية تهذب المزاج وتعاون على التخلص من السقم بسرعة.

2-التنفس أعلى البخار

الحمام الحار أو عادم الماء يعاون في سرعة التخلص من أسقام البرد في البيت. لأن الفيروسات حساسة بشكل كبير من صعود درجة الحرارة. لهذا يتاح السلطة القضائية على المتواجدة في جيب الأنف بسرعة. يتاح وظائف ذلك بتنفس البخار الحار.

3- ترطيب الهواء

تستعمل الان الألات لترطيب الهواء داخل حجرات البيت. تلك العملية تعترض انسداد الأنف وتجعل جيب الأنف رطبا. تلك الأجهزة تطلب إلى تطهير بصورة دورية لمنع تكاثر الميكروبات فيها.

4- غسل الأنف والفم بمحلول ملحي

يفيد المحلول الملحي الحار (ثلث ملعقة غذاء ملح في قدح ماء حار) *في مداواة احمرار الحنجرة وتطهير جيب الأنف ومن بعد ذلك وظائف 5-6 مرات غرغرة في اليوم.


https://www.aljawab24.com/%D8%A3%D8%...C%D8%B3%D9%85/

*5- تناول vitamin С

تعاون الفواكه والخضروات الثرية بفيتامين С في تدعيم المهن المناعية للجسد، حين ينفذ ذلك بفضل تهذب وظائف كريات الدم البيضاء التي تهاجم الفيروسات.

المواد الغذائية الثرية بفيتامين С هي- الثوم، النعناع، المواد المحتوية على الزنك، الليمون والبرتقال والجريب فروت، الكرفس والبقدونس والقرنبيط.

6- شرب مرق الفراخ

لقد أكد العلماء تأثير مرق الفراخ في مداواة أسقام البرد. ضياع اختبر علماء من ألمانيا تأثير 13 نوعا من مرق الفراخ وأثبتت جميعها تأثير إيجابية مضادة للالتهابات، وتقلل من انسداد الأنف وآلام الحنجرة.

7- الطب الشعبي

يحتسب الشهد من الوسائل التي تستعمل في مداواة أسقام البرد والإنفلونزا، حين يرفع من إمكانيات الجسد الوقائية المضادة للمؤثرات الخارجية، حين يكفي لدى الاحاسيس بالوجع في الحنجرة أو الحلقوم ولادة ملعقة شاي من الشهد مع شمعه في الفم وامتصاصها ببطء إلى أن يوجد الشمع لاغير.

8- الزيوت العطرية الطيارة

تفيد الإحصائيات بأن الأفراد الذين يتناولون بصورة منتظمة الثوم والبصل والوريد الساخن والفجل هم أصغر عرضة للإصابة بأسقام البرد، لأن تلك المواد متضمنة مضادات حيوية طبيعية وتحمي جسمنا من الفيروسات والميكروبات.

بالطبع القلة من لا يطيقون رائحة البصل والثوم، لهذا عليهم استعمال الزيوت الطيارة لتلك المواد، حين عليهم جعل تلك المواد على هيئه عصيدة وولادتها في إبريق له ستار ومن بعد ذلك وسط مرحلة وبعض منها تنفس تلك الروائح.

كما نشاهد يتاح التغلب على أسقام البرد بسرعة وببساطة.