مرحبا اخوانى اعضاء المنتدى الكرام
منذ ان ظهرت عملة البتكوين من بضع سنوات ولاتزال هناك حالة من الهلع او الغموض تكتنف هذة العملة الافتراضية فضلا عن فكرة عدم تقبل عملة افتراضية فهناك من لم يستطع حتى الان تقبل الفكرة وهناك البعض ممن استعصى علية قبول العملة نفسها بريبة الحرمانية والحل والتحريم وما بن منافع الناس من تداول العملة وبين الخوف من الحل والتحريم وما بين قانونية العملة وما بين رفض المجتمع الدولى من خلال بعض الدول لقبول العملات المشفرة يكون موضوعنا اليوم
الحقيقة العملة الافتراضية اا كان مساها اصبحت امر واقع رغم محاربة بعض الدول لها وعلى رأسهم الولايات المتحدة ولكن تظل قانونيتها وتقنين وضعها امر محل نظر على الرغم من ان هناك بعض الدول اعتبرتها امر واقع وبدات بالتعامل معها
مثل دولة المانيا وبعض الدول الاخرى لحقت بها ولعل الامر فى وطننا العربى يبدوا اقل انتشارا على المستوى الدولى
موقف الفقة من العملات الافتراضية
لعل هناك حالة من الجدل رغم وجود جوانب تؤكد بالأعتراض ولكن هناك البعض يرى انها معاملات لاضرر منها ولازالت هناك حالة من الجدل
اسباب التحريم
يرى البعض ممن فى جانب التحريم ان التحريم لاسباب الجهالة والغرم ومالى ذلك وذهب البعض الى الحذر فى التعامل خاصة انها عملات ليس لها اصل معلوم او جهة محددة
و قد مجمع البحوث الاسلامية انة من خلال المناقشات التي دارت تبين أن ثمة قضايا مؤثرة في الحكم الشرعي لا تزال محل نظر منها
اهمية العملة المشفرة
هل هي سلعة أم منفعة أم هي أصل مالي استثماري أم أصل رقمي؟
هل العملة المشفرة متقومة ومتمولة شرعًا؟
فإن المجلس يوصي بمزيد من البحث والدراسة للقضايا المؤثرة فى الحكم
وعلية تظل هى محل جدل حتى بين الحكومات والمجتمع الدولى