العاطفيه في التداول

[mohmmed2005]

أنه من الأفضل التغييب التام للعواطف أثناء عملية التداول. لكن مشاعر الخوف، أو الطمع وأحيانا الأمل مع الاعتقاد وقد يكون الندم والقلق أو السعادة مرافق لعملية التداول بالرغم من كل محاولات قمع العواطف. ولكن اللحظة التي تصبح فيها عواطفك دون تحكم وإدارة تعنى تجاهل الحاسة السادسة، الحدس و البصيرة. وهو ما لا نرغب فيه بالطبع تكون المشاعر و العواطف بمثابة الدليل لنا حيث تنقل إلينا أمواج متتابعة من المعلومات. و عن طريق الانطباعات التي نكونها منها نبدأ رحلة العمل.

[MostafaGhaly]

الحقيقه المتداول الناجح هو الذي يستطيع التحكم في العواطف والمشاعر ولا يجعل هذه العواطف تؤثر في قرارته اثناء التداول فعلى الرغم من ان الكثير من المتداولين يخسرون الا انهم يعتقدون ان سبب الخساره هو استراتيجيه التداول ولكن قد تكون اسباب الخساره في اغلب الاوقات هي عدم التحكم في العواطف والمشاعر وعدم اجاده طرق التحليل الفني او التحليل الاساسي لذلك فيعليك عند الدخول في اي صفقه التداول الاعتماد على التحليل الفني اولا وعدم الاعتماد في الصفقات على الاحساس والمشاعر و هذه النقطه هي التي تتسبب في خساره غالبيه المتداولين لذلك اذا اردت النجاح فعليك بالابتعاد عن العواطف ولا تجعل هذه العاطفه تتحكم في قراراتك اثناء التداول من اسوء الاشياء التى تقود الى تدمير راس المال والحساب بالكامل هو التداول بعشوائيه وبدون اى تركيز وانك تلغى عقلك تماما بدافع التعويض مما يدفعك الى تكبير اللوت والدخول دوما بكل راس مال الحساب نحن الان فى زمن لا يوجد به اى وظائف ومعظم الشباب عاطلون عن العمل لماذا لا تتخذ مجال الفوركس وظيفه لك وتتجتهد بها وتحافظ دوما على راس مالك ومهما كان صغر مقدار الربح الذى تجنيه من التداول سوف يكون افضل بكثير من اى وظيفه اخرى ممكن تعمل بها وكل هذا وانت جالس فى منزلك لا احد يسيطر عليك ويتحكم بك مثلما يحدث فى الوظائف الخاصه او الحكوميه فكل ما فى الامر ان تنسى شىء اسمه عواطف فى الفوركس وتضع دوما خطط اجعل النظام لديك رقم واحد سوف يجعلك ترى كل شىء بوضوح اكثر من يجيد التداول تحت ضغط و من يستخدم ادارة راسمالة بشكل صحيح و يحدد لنفسة نسبة من المخاطرة يستخدمها فى كل صفقة يدخل فيها و الافضل ان يبتعد عن التداول اذا ما كان مزاجة غير مؤهل للتداول فى هذا اليوم لانه قد يتعجل فى التحليل الفني

[Afaf El Nahal]

السلام عليكم صديقي ..اتشكرك على هذا الموضوع الجدير بالذكر ..العاطفية قي التداول من أكثر المشاكل التي يواجهها المتداول اذا تداول بعاطفته ومشاعره هذا ما يسمى بعلم نفس التداول عواطف التداول فغالبًا ما تؤدي المشاعر في التداول إلى سوء التقدير والخسارة، وهذه هي المشاعر الأكثر شيوعًا التي يعاني منها المتداولون:

الخوف
قد يكون فهم عنصر الخوف عند التداول هو أول عواطف تمر بها عندما ترى الرسوم البيانية والمؤشرات والمعلومات الواردة إليك لا يمكنك فهمها، وهي فكرة مخيفة. قد ترغب في الترشح للحصول على التلال، حتى لا تستثمر فقط لتكون آمنًا، ولكنك ستخسر المكاسب المحتملة. يمكن أن يكون الخوف عاملاً محددًا لعدم فتح صفقات مربحة محتملة دون حساب المخاطر بشكل صحيح.

إن فهم ماهية الخوف هو الخطوة الأولى للتغلب على المشاعر والعيوب التي قد تواجهها عند إدخال شيء لا تعرف الكثير عنه. لا يمثل التداول تهديدًا، ولا يوجد ما يدعو للخوف عند التداول، فالأمر يحتاج ببساطة إلى وقت ومعرفة لفهم ما تفعله، ولماذا تفعله وكيف يمكن أن يفيدك في النهاية.

الجشع
قد يكون الطمع هو أسوأ عدو لك، وتعرف متى تسميها وتوقف عن جني أرباحك. سيعلم المتداولون الذين تعرضوا لنوع من السوق، أنه عندما تكون الأمور جيدة، فإنهم يريدون التمسك بكل علامة أخيرة. هذه المجموعة الذهنية يمكن أن تؤدي إلى تدمير الحساب بسبب التغير السريع في الأسواق.

إن التغلب على طرق قاسية ليس بالمهمة السهلة، ولكن التغلب على الجشع سيكون أكثر صعوبة، حيث يتعين عليك معرفة متى يجب الركوع والاستمتاع بما أنجزته عندما استفدت من صفقة.

ستحتاج إلى التعرف بسرعة على الإحساس بالجشع، وقرر أنه لا يتعين عليك “عمل المزيد”، والتمسك بخطة التجارة الخاصة بك حيث اعتمدت بالفعل على قرارك المبدئي بشأن الترشيد. يمكن أن يؤدي الطمع إلى الإفراط في التداول، وهو شرط يشبه إلى حد كبير إدمان القمار، الذي يجب تجنبه.

الأمل
في تداول الفوركس، الأمل هو عاطفة عديمة الفائدة إلى حد ما، على الرغم من أن جميع المتداولين يشعرون بالأمل، بغض النظر عن التكلفة الباهظة. من الضروري أن تكون متداولًا متفائلًا، ولكن يجب أن يتم التحقق منه، لأن التصرف الإيجابي والحافز يحتاج أيضًا إلى التحقق من الواقع عند التداول عبر الإنترنت.

غالبًا ما يقع المتداولون في فخ التداول من خلال خلق إحساس خاطئ بالأمل في أن الأسواق سوف تعدل وتحفظ مركز تداولهم إذا منحوه مزيدًا من الوقت. هذا مثال على كتاب نصي للنهج الخاطئ للتداول.

الندم
مع تحول الخوف إلى حالة من الذعر، يمكن أن يؤدي الغضب إلى شعور التجار بالأسف لفقدهم صفقة جيدة. قد يحاول بعد ذلك الدخول في نفس الصفقة “الضائعة”، مما يؤدي إلى خسارة كما حصل في وقت متأخر جدًا، على أمل جني الأرباح.

على الرغم من أنك قد تشعر أيضًا بالإثارة والندم كمشاعر، إلا أنهما يمكن أن يكونا خطرين للتجربة أثناء عملية صنع القرار. يمكن للندم أن يكون بمثابة عامل إلغاء الحركة بعد مجموعة من التداولات الخاسرة، مما قد يؤدي إلى الإحباط ونهاية مهنة التداول. يكمن الحل في الحفاظ على انضباطك في التداول وحكمك على التداول، وهذا ما فعله المتداولون الناجحون وما يجب عليك السعي لتحقيقه.


عقلية التداول
تعرف على ملفك النفسي، والسيطرة على العواطف وردود الفعل والحدود، وممارسة الانضباط في كل مرة تدخل التجارة. يعد تحمل المخاطر عاملاً هامًا عند التداول، ويحدد إلى حد كبير عملية صنع القرار أثناء تداولك. التسامح مع المخاطر، هو في جوهره درجة التعرض لكل استثمار ترغب فيه.

إن الفهم الواقعي للأسواق، ونسبة المخاطرة إلى المكافأة، والقرارات التي ستحتاج إلى اتخاذها في الوقت الحالي، سوف تؤثر على درجة تحملك للمخاطر. هناك عامل آخر يجب مراعاته عند تحمل المخاطر وهو مبلغ المال الذي ستخسره مريحًا، إذا لم تعمل الأسواق لصالحك.

إدارة عواطفك
إدارة مشاعرك أثناء التداول هو نهج ناضج وحيوي. يمكن أن يصبح التداول مرهقًا جدًا، عندما ينقلب عليك الموقف فجأة. يتخذ العديد من المتداولين قرارات غير عقلانية أو “فورية” غالبًا ما تتحول إلى عيوب المتداولين.

ردود الفعل العاطفية غالبًا ما تكون نتاج تجارة سيئة، في حين أن القرارات المستنيرة تعكس تجارة جيدة. نظرًا لأن معظم المتداولين المتمرسين يفضلون اتخاذ قرارات محسوبة بشأن كل عملية تداول، وعدم الاعتماد على قرار تلقائي يمكن أن يقضي على مهنتهم التجارية بالكامل، فإنهم يلجأون إلى الممارسة.

بعد قولي هذا، من الإنصاف أن نذكر أن امتلاك حساب نقدي حقيقي سيحفز رد فعل عاطفي مختلف، لكن الأساس هو نفسه دائمًا. “إذا فشلت في التخطيط ثم تخطط للفشل”، فإن ذلك سيكون صحيحًا عند التداول. سيضمن لك التخطيط لكل صفقة نجاحك كمتداول. ثانياً، إن وضع خطة تداول في مكانه يضمن أنك لن تحيد عن الانضباط الذي يجب تنفيذه، حتى في ظل أكثر تغييرات السوق إثارة.

جرب أيًا من منصات التداول المتقدمة تقنيًا، جرب دعم العملاء المتميز متعدد اللغات بلغتك لتعد نفسك بفهم الأسواق. إن التخرج إلى حساب حقيقي مع راحة البال الذي حددته هو الوسيط المناسب، بموقف إيجابي سيتيح لك أن تكون مجهزًا عاطفيًا للأسواق.

مع تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح للجميع

[MohamedGawesh]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخي الكريم تداول العملات الأجنبية هو عمل تجاري مربح للغاية عبر الإنترنت ومع ذلك يمكن أن يُعزى ذلك إلى الرافعة المالية العالية والتقلبات العالية التي تتميز بها يمكن تحقيق الربح إذا كانت المخاطر أو الخصائص المصاحبة تدار بشكل فعال وإلا لا بد أن يعاني المتداول من خسائر حتى بشكل ثابت
يمكن تحديد سبب الخسارة من خلال العوامل التالية المذكورة على النحو التالي
أولا. المعرفة غير الكافية للأعمال التجارية في جوانب التحليل الفني والتحليل الأساسي وعلم نفس السوق يجب على كل تاجر أو مستثمر يرغب في أن يكون ناجحًا أن يرتكز على معرفة هؤلاء
ثانيا. عدم وجود استراتيجية أو عدم فعاليتها - من المتوقع أن يستخدم كل متداول المعرفة المكتسبة بالجوانب المذكورة أعلاه لتطوير استراتيجية عمل شخصية. يجب ممارسة الإستراتيجية لفترة معقولة حتى يكتسب التاجر إتقانها بمعنى آخر يجب أن تصل إلى النقطة التي يجب أن يكون المتداول من خلالها واثقًا من امتلاكه على الأقل 7 صفقات رابحة من كل 10 صفقات
ثالثا. مهارات ضعيفة في إدارة الأموال والمخاطر - كون تداول الفوركس عملاً محفوفًا بالمخاطر يتطلب أن يكون أي متداول يرغب في أن يكون ناجحًا ماهرًا في مجالات إدارة المخاطر والأموال وهذا يستلزم وجود خطط تداول والالتزام الصارم بالخطط واستخدام أحجام اللوت المناسبة والمعقولة وتجنب الإفراط في التداول ببساطة كل هذا يتطلب الانضباط والقدرة على التحكم في العواطف دائمًا ما يؤدي عدم الانضباط وعدم القدرة على التحكم في العواطف إلى خسائر في التداول
رابعا. الاستخدام غير الفعال لمجلة التداول- مجلة التداول لها علاقة بسجل جميع أنشطة وقرارات التداول يتمثل جوهر مجلة التداول في تنمية عادة إجراء التقييمات وإعادة التقييم بانتظام سيساعد هذا في وضع التوقعات المناسبة لأقرب قرارات التداول المستقبلية
كل هذه العوامل المذكورة تؤدي دائمًا إلى الخسارة ولكن مع الاستعداد للتعلم والتصميم على النجاح والإيمان بالنفس أنه رغم كل الصعاب يمكن أن تصبح ناجحًا

[MahmoudGz]

تأثير العاطفة على التداول حيث ان اغلب التداولات القائمة على المشاعر تتلخص في إدارة الخوف والجشع حيث ياتي الخوف في عدة أشكال ويمكن أن يكون له تأثير مدمر على الربح الخوف من الفشل يرتبط الخوف من الفشل عادة بالارتباط الشخصي برأس المال يمكن أن يؤدي إلى العديد من العادات السيئة بما في ذلك تقليص الأرباح والسماح للخسائر الخوف من النجاح يبدو الأمر غير منطقي ولكن إذا كان المتداول لا يتوقع النجاح ويشعر بأنه يستحق النجاح فإن تخريب الذات يصبح احتمالًا حقيقيًا للغاية بشكل معتاد إعادة الأرباح إلى السوق هو علامة على هذا العائق العنصر الثاني للتداول العاطفي هو الجشع في الأسواق يتعامل الجشع مع الاستحواذ المباشر على الأموال ويقدم العديد من المزالق فان التداول المفرط احد اشكال الجشع وبالتالي ان تكون نشطًا جدًا في السوق هو خطأ شائع بين المتداولين. في محاولة لتعزيز الأرباح أو تعويض الخسارة يترتب عليه الخساره فيما بعد لان التداول بافراط يكون خارج نطاق اداره راس المال