الاعتماد علي الدعوم والمقاومات في التحليل

[eyad2020]

الدعوم والمقاومات هي مدرسه من مدارس التحليل الفني من خلالها يمكن التعرف على إتجاه الأسواق وتحليل السوق بشكل مميز جداً والتعرف علي أهم مناطق الإنعكاس بحيث يبني المتداول إستراتيجية قويه قائمة على أساليب قويه في تحليل الأسواق ولذلك يهتم الكثير من المتداولين بإستخدام الدعوم والمقاومات داخل الاستراتيجيه بشكل مؤكد

ولكن إستخدام والإعتماد على الدعوم والمقاومات لا يعني أن المتداول لا يستخدم أساليب ووسائل أخرى في تحليل الأسواق ولكن الاستراتيجيه يجب أن تكون مبنية على أكثر من أسلوب أو طريقه لتحديد الإتجاه ولفهم الأسواق بشكل جيد فلا يوجد أي مانع من إستخدام المؤشرات الفنيه والإعتماد على النماذج الإنعكاسيه المتنوعه بجانب الدعوم والمقاومات للوقوف على تفسير دقيق للأسواق الماليه وتحديد الإتجاه بشكل مميز
أولاً مناطق الدعم
دائما تتواجد مناطق الدعم في أقصى الإتجاه الهابط و هي المنطقه التي لا يمكن أن يخترقها السعر فهي تشكل منطقه قويه جداً في إتجاه الأسعار تعمل علي رد الأسعار منها بشكل قوي ولذلك مناطق الدعم يمكن تحديدها وبالتالي يمكن بناءً على تحديد هذه المناطق الدخول في صفقات شرائيه قويه جداً
ثانياً مناطق المقاومه
و هي المناطق التي تتواجد في أقصي الإتجاه الصاعد وتشير أن هذه المنطقه قويه لن يتمكن السعر من إختراقها وتجاوزها والتداول أعلى منها وبذلك تشكل مناطق قويه يتوقع المتداول أن يهبط منها الزوج أو السعر بقوه وبناء على هذه المناطق يدخل المتداول في صفقات بيع قويه
والجدير بالذكر أن مناطق الدعوم والمقاومات تتفاوت من حيث القوه ومن حيث الضعف فهناك مناطق دعم ومناطق مقاومه قويه جداً في تاريخ الزوج لا يتمكن من اختراقها وهناك مناطق دعوم ومقاومات ضعيفه من السهل أن يخترقها الأسعار ، والمتداول هو الذي يحدد ذلك من خلال الرسم التحليلي للعملات

[MostafaGhaly]

تشكل نقاط الدعم والمقاومة اهمية كبيرة للمتداولين يلجؤون اليه عند القيام بدراسة تحليلية لحركة السعر وهي من اهم وافضل ادوات التحليل الفني تعتبر مناطق الدعم هي مناطق قوية وانعكاسية تواجه الإتجاه ولا يتمكن السعر من إختراق هذه المناطق والدعم هو مناطق إنعكاسية تتواجد دائما في نهاية الإتجاه الهابط وتؤدي دائما إلي إنعكاس الأسعار نحو الإتجاه الهابط وتتفاوت مناطق الدعم من حيث القوة والضعف ووفقاً لتاريخ منطقة الدعم فهناك مناطق دعم قوية جداً لم يتمكن السعر من كسرها منذ سنين طويلة ولذلك من المهم جداً دراسة تاريخ منطقة الدعم للتعرف على مدي قوتها وتعتبر مناطق المقاومة مهمة جداً في التعرف علي حركة الإتجاه العام للسعر وهي تشكل مناطق إنعكاسية دائما تتواجد في نهاية الإتجاه الصاعد وهي دائماً تشير إلي أن الإتجاه سوف يتحول إلي هابط عندما يواجه السعر منطقة المقاومة ولا يتمكن السعر من اختراقها وسرعان ما يتحول الإتجاه بشكل سريع جداً الأسواق تحترم التحليل الفني بشكل عام وتحترم الدعوم والمقاومات بشكل خاص ولذلك تمثل مناطق الدعم والمقاومة مناطق إنعكاسية قوية جداً يمكن الإعتماد عليها للتعرف علي الإتجاه العام للأسواق مستويات الدعم والمقاومه ومناطق العرض والطلب فى رايى من الطرق المثاليه او النموذجيه للمتداول ولازم او حتما هتلاقى المتداول الناجح بيستتخدمهم بشكل او باخر فى التداول سواء كنقاط اساسيه بيعتمد عليها بنسبه كبيره فى دخول صفقه او طنقاط لتحديد اخذ الارباح ووقف الخسائر والبعض بيحترفها كليا على اساس يقدر يحدد هيدخل مع الاختراق من عدم الدخول معرفة وفهم واحتراف مستويات الدعم والمقاومه ومناطق العرض والطلب يبقى بيتجاهل شئ اساسى فى التحليل والتداول هيساعده كتير جدا فى مشواره

[mogamal]

تستخدم حركة السعر الأسعار التاريخية كأساس لتطوير استراتيجية تداول فنية. يمكن استخدامه بمفرده أو إقرانه بأداة أخرى لتحليل أفضل. لا يتم استخدام الأساسيات بشكل شائع في هذه الحالة. يمكن أيضًا دمج حركة السعر مع العديد من الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد المتداولين بعدة طرق.
فإن تداول حركة السعر قابل للتطبيق في فترات مختلفة: المدى القصير والمتوسط ​​وطويل الأجل. يعتبر تداول حركة السعر ذا قيمة للمتداولين لأنه يمكن استخدامه في أطر زمنية متعددة للتحليل.
تعتبر نقاط الدخول والخروج جزءًا مهمًا من أي استراتيجية تداول أيضًا. هناك مجموعة متنوعة من الطرق لتحديد مستويات الدعم والمقاومة التي تعمل عادةً كنقاط دخول وخروج. بعضها عبارة عن ارتداد فيبوناتشي ، أو مذبذبات ، أو مؤشرات ، أو استخدام فتائل الشمعة ، أو تحديد الاتجاهات.
مع حركة السعر ، يتم تطوير استراتيجيات تداول أخرى مثل التداول اليومي ، والنطاق ، والاتجاه ، والمركز ، والمضاربة ، والتداول المتأرجح. كل هذه تختلف عن بعضها البعض ولها متطلبات مختلفة. يوضح هذا فقط أن التداول متنوع وهناك الكثير من الخيارات التي يمكن للمتداولين الاختيار من بينها بحرية.

[Handes222]

المناطق التي تتواجد في أقصي الإتجاه الصاعد وتشير أن هذه المنطقه قويه لن يتمكن السعر من إختراقها وتجاوزها والتداول أعلى منها وبذلك تشكل مناطق قويه يتوقع المتداول أن يهبط منها الزوج أو السعر بقوه وبناء على هذه المناطق يدخل المتداول في صفقات بيع قويه
والجدير بالذكر أن مناطق الدعوم والمقاومات تتفاوت من حيث القوه ومن حيث الضعف فهناك مناطق دعم ومناطق مقاومه قويه جداً في تاريخ الزوج لا يتمكن من اختراقها وهناك مناطق دعوم ومقاومات ضعيفه من السهل أن يخترقها الأسعار ، والمتداول هو الذي يحدد ذلك من خلال الرسم التحليلي للعملات