العاطفة والفوركس

[JOL]

هل العواطف مهمة حقًا في التداول

على الرغم من أن المتداولين يظهرون في كثير من الأحيان مشاعر قوية في تداولهم ، فمن الضروري تحديد هذه المشاعر وإدارتها. تكون هذه المشاعر أحيانًا سببًا لقرارات سيئة. من الضروري فهم نقاط ضعفك النفسية قبل الانخراط في أي نشاط تداول. في هذه المقالة سوف ننظر إلى الموضوع من منظور نفسي. تعلم التعرف على المحفزات الخاصة بك وكيفية مكافحتها.

أحد الأخطاء الرئيسية التي يرتكبها العديد من المتداولين هو التداول أثناء الشعور بالإحباط. يمكن للشعور بالإحباط أن يسلبك ثقتك بنفسك ويجعلك تخسر المال. تعزز هذه المشاعر الأنماط السيئة وتزيد من حدة المشكلات التي قد تواجهها بالفعل. من أجل السيطرة على هذه المشاعر السلبية ، عليك أن تدرك ما هي المشاعر التي تؤثر على تداولك. أفضل طريقة للتحكم في هذه المشاعر هي التحكم فيها. من المهم تجنب التداول عندما تشعر بالإحباط.

يمكن أن يكون تحديد مشاعرك السلبية وتجنبها عنصرًا حاسمًا في نجاح التداول. كقاعدة عامة ، يجب أن تحاول دائمًا أن تظل هادئًا وعقلانيًا عندما تكون محبطًا. وبالمثل ، يمكن أن تؤدي المشاعر السلبية إلى ضعف الأداء وانخفاض الأرباح. بدلاً من ذلك ، يجب أن تقبل أن خسائرك حتمية وستساعدك على تعلم كيفية التحكم فيها. يجب عليك أيضًا محاولة تقليل ردود أفعالك العاطفية في التداول عن طريق تقليلها.



أخيرًا ، تأكد من تجنب السماح للعواطف الأخرى بالتأثير على تداولك. إذا شعرت بالإحباط ، يجب أن تحاول الحفاظ على تركيزك وعدم الانخراط في أنشطة أخرى. ستشتت ذهنك بسبب المشاعر الأخرى ، الأمر الذي سيزيد من سلوكياتك السلبية ويزيد من نتائجك سوءًا. علاوة على ذلك ، فإن التداول عندما تشعر بالإحباط يمكن أن يزيد من خسائرك. لتقليل التأثير السلبي لهذه المشاعر السلبية على أدائك ، يمكنك تعلم التحكم في عواطفك والحفاظ على دوافعك.

الإحباط هو عاطفة سلبية أخرى. عندما يكون المتداول في شبق ، يجب عليه / عليها التركيز على عملية التداول. إذا كانوا في حالة مزاجية تجعلهم يخسرون المال ، فعليهم تجنب وضع المشاعر الأخرى في مقدمة أذهانهم. تعلم مواضيع جديدة يمكن أن يعزز ثقتك بنفسك. سبب وجيه للتعلم هو أن السوق يتغير باستمرار وأن تجربة استراتيجيات مختلفة ستساعدك على أن تصبح ناجحًا.

أحد الأخطاء الرئيسية التي يرتكبها العديد من المتداولين هو التداول أثناء الشعور بالإحباط. يمكن للشعور بالإحباط أن يسلبك ثقتك بنفسك ويجعلك تخسر المال. تعزز هذه المشاعر الأنماط السيئة وتزيد من حدة المشكلات التي قد تواجهها بالفعل. من أجل السيطرة على هذه المشاعر السلبية ، عليك أن تدرك ما هي المشاعر التي تؤثر على تداولك. أفضل طريقة للتحكم في هذه المشاعر هي التحكم فيها. من المهم تجنب التداول عندما تشعر بالإحباط.

السبب الرئيسي للعواطف في التداول هو تقليل قوة السوق. عندما يكون المتداول في شبق ، لا يمكنه التركيز على تداوله. هذا سيمنعهم من إعادة ضبط جهودهم. لا يمكنهم فعل ذلك لأنفسهم. لذلك ، من الضروري أن نقبل أنهم ليسوا مسيطرين على السوق. يجب أن يركز المتداول بشكل كامل على السوق. يمكن للعقلية الإيجابية أن تساعد الشخص على اتخاذ القرارات الصحيحة.

يمكن أن يكون تحديد مشاعرك السلبية وتجنبها عنصرًا حاسمًا في نجاح التداول. كقاعدة عامة ، يجب أن تحاول دائمًا أن تظل هادئًا وعقلانيًا عندما تكون محبطًا. وبالمثل ، يمكن أن تؤدي المشاعر السلبية إلى ضعف الأداء وانخفاض الأرباح. بدلاً من ذلك ، يجب أن تقبل أن خسائرك حتمية وستساعدك على تعلم كيفية التحكم فيها. يجب عليك أيضًا محاولة تقليل ردود أفعالك العاطفية في التداول عن طريق تقليلها.

[AhmedEm]

تحية طيبة لك اخي الكريم و بعد
ان العامل النفسي و العاطفي هو احد اكثر العوامل تأثيرا علي المتداول في سوق العملات الاجنبية و هذا يرجع لعدة اسباب اهمها ان العامل نفسي كثيرا ما يدفع المتداول الي ارتكاب اخطاء غير مبررة و اتخاذ العديد من القرارات الخاطئة التي سرعان ما تودي به الي الخسارة سواء كانت خسارة لكامل الحساب او خسارة جزء من الحساب و ذلك بسبب ان المتداول الذي لا يستطيع السيطرة علي عواطفه و تحجيمها اثناء القيام بعملية التحليل و التداول يقوم باتخاذ قرارات خاطئة مثل اغلاق او فتح صفقات في غير الاوقات المناسبة او التسرع في اغلاق صفقة خاسرة او رابحة دون وصول السعر الي منطقة الستوب لوز او التيك بروفيت او الدخول من اماكن خاطئة و بعيدة تماما عن التحليل الخاص بالمتداول و هذا كله يكون نتيجة التردد و التوتر و الخوف الزائد عن الحد الناتج عن تحكم عاطفة المتداول في القرارات الخاصة بتداوله و من هنا كان ضبط العامل النفسي احد اهم الركائز الاساسية في عملية التداول ان لم يكن اهمها علي الاطلاق و تزداد اهميته بشكل خاص عند التداول في سوق الفوركس عن سوق الاسهم و البورصة لان سوق الاسهم يمتاز بنوع من بطء الحركة نوعا ما مقارنة بالحركات السريعة و العنيفة التي يشهدها سوق العملات بشكل شبه يومي و التي تؤدي الي احداث خسائر كبيرة و فادحة للمتاجرين غير القادرين علي التحكم بالنفس فاسواق المال و التجارة بشكل عام تحتاج الي التأني و التريث في اتخاذ القرارات و يجب ان يكون كل متداول و كل مستثمر حكيما في اتخاذ قراراته و ان يتمكن من فصل عاطفته عن قراراته الاستثمارية بهذا فقط سيتمكن التاجر من تحقيق نسبة جيدة من الارباح و بأقل مخاطرة ممكنة

[mohmmed2005]

السماح لمشاعرك بالتحكم في قرارات تداولاتك يمكنه ان يضر بتجارتك من عدة أوجه نظام التداول المعتمد علي التحليل الفني أو اتجاهات السوق التاريخية هو احد الأدوات الفعالة التي يمكن استخدامها إذا ما كنت بدئت توا في تجارة الفوركس . كثير من المتداولين الذين لديهم سنوات من الخبرة يواصلون استخدام ذات النظام الذي سمح لهم سابقا من تحقيق الأرباح فهناك دائما أوقات زمنية لا مفر منها يحدث فيها ارتفاع أو انخفاض حاد ومفاجئ في السعر نتيجة لتأثير احد العوامل الخارجية . هذه الأوقات هي التي يمكن ان تؤذي فيها العواطف تداولاتك . فحينما يحدث وبشكل مفاجئ ان تهبط احد العملات التي قمت بشرائها بشكل حاد فقد تستسلم إلي الفزع كي يسيطر عليك أثناء تداولاتك وبالتالي تسعي إلي تقليص خسائرك وإغلاق مركز التداول علي الرغم من ان النظام يخبرك بالاستمرار في التداول . علي الجانب الأخر فانه من اليسير الإمساك بالارتفاعات المثيرة حين تبدأ التداولات في الارتفاع بشكل كبير ومن ثم تحفزك علي مزيد من الشراء في هذا الوقت . حقيقة الأمر فان مثل هذه الأوقات تمثل أكثر الأشياء سلبية علي نظام تداولاك