+ Reply to Thread
Results 1 to 1 of 1

 

Thread: النفط يهبط مجددا الا ما دون التسعون دولار

  • Thread Tools
  1. #1 Collapse post
    hamadasalama2 is offline
    عضو ماسى Array
    Join Date
    Jun 2019
    Posts
    2,031
    Accrued Payments
    829 USD
    Thanks
    1,702
    Thanked 5,828 Times in 1,225 Posts
    SubscribeSubscribe
    subscribed 0

    النفط يهبط مجددا الا ما دون التسعون دولار

    هل يتيح سوق المجهود في الولايات المتحدة الامريكية جو صديقة حقًا للمضاربين على مبالغة قيمة البترول؟

    سنعرف في الأيام المقبلة، إذ سيتفاعل المتحدثون من مجلس الاحتياطي الفيدرالي مع تقارير الوظائف غير الزراعية لشهر تموز والتي أظهرت إدخار فرص عمل بأكثر من تضاؤل المعدّل الذي توقعه الاقتصاديون.

    فمنذ وقت ليس ببعيد، تعَود المضاربون على مبالغة أسعار البترول الجهد في مكان البيع والشراء الأمريكية بجميع زهو. وقد كان ثمة دافع للعلاقة بين أسعار البترول وأرقام الوظائف في أميركا هي أن معدل البترول x الأساسية لعدد x من الأفراد للانتقال أو السفر والتحرك. بسهولة، حينما ازدادت فرص الشغل، ارتفع المطلب على البترول.

    بصرف النظر عن أن ذلك المبدأ ما زال صحيحًا، ظهرت ديناميكية حديثة، الأمر الذي يجعل تلك الرابطة أكثر تعقيدًا. إذ تجلب أعداد الوظائف الأول حاليا ضغوطًا أضخم على الأجور. وينتج عن ذاك تضخم أكثر حدة، وبذلك، أسعار نفع أعلى من بنك الاحتياطي الفيدرالي.

    وعلى ما يوضح، ما تزال أسعار البترول الخام ترتقي من أسفل معدلاتها الجمعة لتستقر لدى معدلات جيدة ومحفزة في أعقاب إنتاج تقارير الوظائف غير الزراعية لشهر تموز، مع ظهور نشاطات شراء متدنية في البترول حتى الآن هبوط تراكمي بأكثر من 6٪ في 48 ساعةٍ ليس إلا من التبادل.

    بل تأدية البترول واصل كئيبًا أثناء الأسبوع، إذ أقفل خام برنت، وهو المقياس الدولي الذ يتم تداوله في مدينة لندن للنفط الخام، دون درجة ومعيار مائة دولار للبرميل ولائحة هبوطًا بقدر 14٪ تقريبًا. وقد كانت تلك أسوأ ضياع أسبوعية لخام برنت منذ انتشار كوفيد-19 في نيسان 2020 والذي أدى فعليًا إلى إتلاف المطلب على الطاقة.

    وعلى الرغم من خام برنت، هبط خام في غرب تكساس الوسيط الأمريكي، الذي يستعمل كمعيار للخام الأمريكي، بحوالي عشرة٪ طوال الأسبوع، بعدما فهرس أسفل درجة ومعيار له في 6 شهور لدى 87.03 دولارًا للبرميل.

    وقد أفاد سونيل كومار ديكسيت، هائل الاستراتيجيين الفنيين عند SKCharting.com، أن الضرائب البيانية توضح مجازفات انخفاض خام في غرب تكساس الوسيط إلى ما يبلغ إلى 82 دولارًا.

    وصرح ديكسيت إنه: "مع أول الأسبوع القادم، إذا دام التضاؤل دون 88.خمسين دولارًا، نتوقع إسترداد امتحان متعجلًا للعمق لدى 87 دولارًا، والذي قد يليه عن كثب هبوط واسع إلى مجموعة المؤازرة التي تتنوع بين 85 و82 دولارًا".

    ويتصور القلة أن ثمة إحتمالية لكسر خام في غرب تكساس الوسيط إلى أصغر من ثمانين دولارًا.

    مثلما قال جون كيلدوف، الشريك في وعاء التحوط بخصوص الطاقة أجين كابيتال أن: "كل ذلك يقوم على درجة السخونة التي قام بتحديدها مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي لمعدلات أيلول في مشاركاتهم المتحدثين الأسبوع الآتي".

    ولذا الحجة لم يحتسب المضاربون على صعود البترول متأكدين في أعقاب حاليا الأمر الذي لو كان يقتضي عليهم الاحتفال بتلك الأشكال من تقارير الوظائف الملحمية.

    وتحدث الاستثماري آدم باتون إن "المستجدات الجيدة هي من غير شك مستجدات سيئة هنا"، في مغزى إلى تقارير الوظائف غير الزراعية لشهر تموز.

    إعلاء بنك الاحتياطي الفيدرالي بشكل فعلي أسعار النفع أربع مرات منذ آذار، الأمر الذي إعلاء كميات الإعارة الأساسية من الصفر تقريبًا إلى ما يبلغ إلى 2.5٪. ولم يتبق في مواجهته ثلاثة مؤتمرات أخرى قبل نهاية السنة، وسيكون أولها في 21 أيلول.

    وحتى إنتاج تقارير الوظائف غير الزراعية لشهر تموز، كان الإجماع بين المتداولين في سوق الثروة على إعلاء أسعار الجدوى خمسين نقطة أساس الشهر القادم. واعتبارًا من الجمعة، كان هنالك احتمال بمقدار 62٪ أن يكون إعلاء تكلفة الجدوى في أيلول 75 نقطة أساس - مثلما هو الوضع في حزيران ويوليو، والذي كان بالمصادفة الأعلى طوال 28 عامًا.

    وقد زادت الأجور بالساعة في الولايات المتحدة الامريكية - وهو مؤشر على ضغط الأجور - شهرًا في أعقاب شهر منذ نيسان 2021، إذ اتسعت بقدر 6.7٪ التراكمية طوال الـ 16 شهرًا السابقة، أو بمتوسط ​​0.4٪ شهريًا. وفي ذات الوقت، ازداد حجم التضخم، الذي يقاس بمؤشر أسعار المستعمل، بمقدار 9.1٪ في السنة حتى حزيران، وهو أعلى درجة ومعيار له منذ الثمانينيات. وفي ذات الوقت، فإن مقصد بنك الاحتياطي الفيدرالي للتضخم هو 2٪ سنويًا، أي أدنى بنحو 4-1 / 2 مرة من قراءة مؤشر أسعار المستعمل.

    ومع هذا، من الممكن أن يكون هنالك تخلى نفتقده هنا. إذ انخفضت أسعار ضخ البنزين في الولايات المتحدة الامريكية - واحد من المركبات الأساسية للتضخم الأهلي - من أعلى معدلاتها في حزيران لدى 5 دولارات للغالون إلى أصغر من 4 دولارات هذه اللحظة. وقد يؤدي هذا إلى تخفيف حدة القلق عن مؤشر أسعار المستهلكين وقتما يكمل إنتاج تجديد تموز لتقرير التضخم يوم يوم الاربعاء.

    وقد تكون المتشكلة الحقيقية للمضاربين على زيادة أسعار البترول - مثل ما تقوله جريدة- أجين كابيتالز كيلدوف- هي ما يحدث في أدمغة متولي مسؤلية الاحتياطي الفيدرالي.

    وتحدث كيلدوف أنه: "قبل معلومات الوظائف تلك، كانت فرص الزيادة بحجم مائة نقطة أساس تظهر بعيدة تمامًا". غير أن إذا شعر مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أن ذاك هو العلاج الشديد الأساسي لحجب التضخم - مرة ثانية استنادًا إلى ما يكشفه توثيق مؤشر أسعار المستهلكين لشهر تموز يوم يوم الاربعاء - واستكمل كيلدوف أنه "لن أقول إن الموضوع غريب في أعقاب حالا".

    وسيكون عند متولي مسؤلية الاحتياطي الفيدرالي الزمان وللمرة الأولى منذ نيسان، بجوار بنك النقد المصري تقريرين للوظائف غير الزراعية لاستيعابهما - مع صدور التقرير الآتي في 2 أيلول - قبل إنتاج مرسوم تكلفة الجدوى في 21 أيلول. وندوة جاكسون هول في وايومنغ لنقاش مطولة بشأن ما يقتضي فعله بصدد التضخم والاقتصاد.

    وفي المرة الأخيرة التي دار فيها حوار بخصوص إعلاء قيمة الجدوى بحجم مائة نقطة أساس قبل قليل من أسابيع، تبدد أثناء 24 ساعة، لدرجة أن أكثر متولي مسؤلية بنك الاحتياطي الفيدرالي تشددًا يقولون إنه سوف يكون مبالغ فيهًا في اقتصاد كان قد قائمة فحسب ربعين متتاليين من المعدّل السلبي. كماأن التقدم - قدد أحرز التعريف الحرفي للركود. وفي مختلف الاحتمالات، قد يستمر عدد المؤيدين لتزايد كاملة بنقطة مئوية طفيف في أعقاب توثيق مؤشر أسعار المستهلكين اللاحق.

    بل التضخم الذي لا يتزعزع من الممكن أن ينعش الأحاديث الفيدرالية بخصوص ما يقتضي فعله في أعقاب ذاك. مثلما يمكن لمثل ذلك المحادثة أن يعزز بأسلوب بالغ عوائد سندات الخزانة والورقة الخضراء الأمريكي - ويوضح أنها أضخم المستفيدين من أي ازدياد في تكلفة النفع الفيدرالية – فيما تشكل الكثير من الهواء المعاكسة للنفط والبضائع الأخرى المقومة بالورقة الخضراء.

    وقد فهرس مؤشر الدولار، الذي يحط الورقة النقدية الأمريكية في مواجهة ستة أزواج أساسية يقاد من قبل العملة الأوروبية، الجمعة، أعلى معدّل له في أسبوع شخص لدى 106.81. مثلما وصلت سندات الخزانة القياسية من أجل عشرة أعوام للعوائد أعلى معدّل لها في أسبوعين لدى 2.87٪.

    ويواجه المضاربون على صعود البترول إشكالية أخرى من هذه اللحظة وحتى مرسوم ثمن الجدوى في أيلول: عاقبة سيزون الريادة الصيفي في أميركا، والذي من المعتاد أن يسفر عن هبوط مرحلة المطلب على البترول.

    وقد وثب حصيلة البنزين ثلاث مرات في الأسابيع الأربعة الفائتة ومن الممكن أن يظل في الصعود في الأسابيع القادمة إذ يخفف الآباء الأمريكيون عدد النزهات البرية ويتجهزون عوضاً عن هذا للموسم الدراسي الجديد والسنة الجامعية التي تبدأ من منتصف آب إلى أوائل أيلول.

    البترول: تسويات مكان البيع والشراء والنشاط
    ثبت خام في غرب تكساس الوسيط أسفل المعدّل الأساسي تسعين دولارًا للبرميل، وإذا كان جيد ومحفزًا. كانت أحدث إتفاقية تجارية لخام في غرب تكساس 88.53 دولار. وأغلق الجلسة رسميًا لدى 89.01 دولارًا، بإعزاز 47 سنتًا، أو 0.5٪. وبلغ إلى أسفل معدّل له في 6 شهور لدى 87.03 دولارًا سبق، وهو أسفل معدّل لم نشاهده منذ 1 شباط، حالَما هبط إلى 86.55.

    وحتى الجمعة، لم يكن خام في غرب تكساس الوسيط يتعدى تسعين دولارًا حتى الآن الغزو التابع للاتحاد الروسي لأوكرانيا الذي شهد سلسلة من الإجراءات التأديبية المفروضة على صادرات الطاقة الروسية، الأمر الذي أفضى إلى مبالغة قيمة برميل الخام الأمريكي إلى 130 دولارًا بحلول 7 آذار.

    ومع انعكاس ثرواته، أكمل خام في غرب تكساس الوسيط تعاملاته الأسبوع الأضخم من آب متدنيًا بمعدل عشرة٪، في أعقاب هبوط شهري بمقدار 7٪ لشهري حزيران ويوليو.

    وسكن قيمة برنت بأدنى من 95 دولارًا، وهو درجة ومعيار لم يشاهده منذ الغزو الأوكراني الذي بعَثَه إلى ما يقرب من 140 دولارًا في 7 آذار.

    وقد كان أجدد تكلفة لبرنت الجمعة 94.66 دولارًا، بعدما حسم الجلسة رسميًا لدى 94.92 دولارًا، برفع ثمانين سنتًا، أو 0.9٪.

    وفيما يتعلق للأسبوع الافتتاحي لشهر آب، خسر الخام 13.7٪ عقب التخلي عن أكثر من 4٪ لشهر تموز بأكمله وأكثر من 6٪ حتى حزيران. وذلك يجعله أضخم هبوط أسبوعي لخام برنت منذ الأسبوع المنتهي في 17 نيسان 2020، حالَما هبط بمعدل 24٪ تقريبًا.

    آفاق أسعار البترول: خام في غرب تكساس من الناحية الفنية
    أفاد ديكسيت من SKCharting أن التبادل فوق 96.ستين دولارًا من الممكن أن يحول زخم خام في غرب تكساس الوسيط على الدومين القصير ويهيئه للغلاء باتجاه 99 دولارًا و101 دولارًا.

    وصرح إن القراءة اليومية لمؤشر ستوكاستيك 11/6 لمؤشر الخام الأمريكي قد بدأت تقاطعًا جيد ومحفزًا دعا إلى ارتداد قصير الأجل صوب الوسطي ​​المتحرك الأسي لمقدار خمسين أسبوعًا لدى 92.93 دولارًا والمتوسط ​​المتحرك المتواضع لبرهة مائتين يوم البالغ 95.25 دولارًا.

    وتحدث ديكسيت إن: "الدرجة والمعيار 96.ستين دولارًا أمريكيًا بحد نفسه سوف يكون تنقيحًا بقدر خمسين٪ فيبوناتشي من أسفل معدّل سالف له لدى 62 دولارًا إلى أعلى درجة ومعيار له في آذار لدى 130 دولارًا". "إلا أن تذكر أنه لبلوغ ما يكثر عن 96 دولارًا، يقتضي أن يرتقي خام في غرب تكساس الوسيط 9 دولارات من أسفل معدلاته ليوم يوم الجمعة."

    وتحدث إن تزايد 101 دولارًا في الأسبوع الفائت لخام في غرب تكساس الوسيط أخفق في جلب المشترين عقب مخاوف الخمول ونقص الحماس في المطلب والتراكمات المفاجئة في مخزونات الخام الأمريكية. "على الأرجح أن تتواصل حركة الثمن الجارية في التحرك في جنوبًا ، باتجاه مجموعة العون من 88 دولارًا - 85 دولارًا - 82 دولارًا أمريكيًا."

    الذهب: تسويات مكان البيع والشراء والنشاط
    لفت تأدية الذهب عقب توثيق الوظائف غير الزراعية لشهر تموز حتّى إتفاقيات تجارية الشراء لن ينهي سحقها حتى الآن.

    فيما فهرس الذهب، الذي يجابه عادة تداعيًا في أي حالة يستدعي إعزاز أسعار النفع بقوة من منحى الاحتياطي الفيدرالي، ضياع طفيفة أصغر بقدر يسير من 1٪ بصرف النظر عن الإجماع على إعزاز قيمة الجدوى بكمية 75 نقطة أساس في أيلول.

    ومن الممكن أن يكون الذهب قد نجا من توثيق الوظائف لأن مكاسب سندات الخزانة والورقة الخضراء الأمريكي - وهما معًا أضخم المستفيدين من أي إعلاء لقيمة النفع الفيدرالية - ازدادت عديدًا الجمعة. وكما هو مذكور بالأعلى، لائحة مؤشر الدولار أعلى معدّل له في أسبوع فرد في حين زادت أرباح سندات الخزانة إلى أعلى معدّل لها في أسبوعين.

    مثلما أفاد إد مويا، المحلل عند منبر أواندا للتناقل عبر الشبكة العنكبوتية أنه: "سيختبر الأسبوعان المقبلان حقًا ما لو أنه الذهب سكنًا آمنًا مرة ثانية". ولدى أصحاب متاجر السبائك هذه اللحظة سؤالان كبيران: إلى أي دومين سيأخذ الاحتياطي الفيدرالي كميات النفع؟ هل من الممكن أن يرتقي الذهب جنبًا إلى جنب مع مبالغة الدولار؟ "

    وبعد انخفاضه إلى أسفل درجة ومعيار طوال اليوم لدى 1780.ثلاثين دولارًا للأونصة - والذي كان ما يزال أعلى من عمق الخميس - أجرى إتفاق مكتوب الذهب الآجل القياسي في كوميكس بنيويورك، كانون الأول، إتفاقية تجارية ختامية وصلت 1792.أربعين دولارًا. وأغلق معاملات الجلسة سبق لدى 1780.خمسين دولارًا بتدني 15.سبعين دولارًا أو 0.9٪. وطيلة الأسبوع، كان ذهب كوميكس متينًا بأسلوب ضروري، وأقام في المكان الغير سلبية للأسبوع الـ3 على التتالي.

    وقد أحرز الثمن اللحظي للسبائك، الذي تم متابعته عن كثب عن طريق بعض المتداولين، تبادلًا ختاميًا قدره 1,774.95 دولارًا أمريكيًا. وهبط 16.38 دولارًا أمريكيًا أو 0.9٪ في اليوم.

    الذهب: تنبؤات التكاليف
    قال ديكسيت من SKCharting أنه لأجل أن يتواصل الذهب في مساره الموجب للأسبوع الـ4 على التكرار، يلزم أن تستقر الأثمان فوق 1762 دولارًا أمريكيًا وعمق التأرجح لدى 1,754 دولارًا أمريكيًا.

    وتحدث إن قراءة الاستوكاستك الأسبوعية للذهب اللحظي أربعين/29 تدعم استمرار الارتداد الصعودي ، والذي يصبو إلى المعتدل ​​المتحرك الأسي لوقت خمسين أسبوعًا البالغ 1,828 دولارًا والمتوسط ​​المتحرك العادي لمقدار مائة أسبوع البالغ 1,830 دولارًا.

    "بصرف النظر عن أن الصعود ربما أن ينبسط إلى المعتدل ​​المتحرك السهل لـ مائتين يوم البالغ 1,842 دولارًا والمتوسط ​​المتحرك المتواضع لـ مائة يوم البالغ 1,845 دولارًا."

    إلا أن ديكسيت أفاد إن الوجهة من الممكن أن ينزلق بيسر أيضًا، إذا بدأ الإرهاق في الوجهة التدريجي، مثلما هو الوضع مع الانتصارات التي تحققت في الأسابيع الثلاثة السابقة.

    "بصرف النظر عن أن التكهنات العامة للذهب اللحظي تؤْثر عمليات تجارية الشراء فوق درجة ومعيار المؤازرة البالغ 1724 دولارًا مع غايات تتنوع بين 1835 دولارًا و1845 دولارًا، بل التقويم والتثبيت الأكبر صوب 1.738 دولارًا أمريكيًا - 1724 دولارًا قضىًا محتملاً".

    وبيّن أنه نظرًا للتقاطع السلبي في القراءة المتعجلة لمؤشر الاستوكاستك اليومي للذهب لدى 81/85، ولقد يبدأ تعديل متواضع نحو 1,738 دولارًا – 1,724 دولارًا إذا أنجزت التكاليف اختراقًا مستدامًا دون 1,762 دولارًا – 1,754 دولارًا.

    "من الممكن أن يؤدي الاختراق المتواصل دون 1,762 دولارًا و1,754 دولارًا إلى وحط المكابح في الوجهة المتدرج وإحداث تعديل هبوطي متواضع إلى 1738 دولارًا و1724 دولارًا أمريكيًا، وهو الذي سيمثل معدلات تعديل فيبوناتشي خمسين٪ و61.8٪، على التكرار، من الصعود من 1,681 دولارًا إلى 1,775 دولارًا."

    إخلاء المسؤولية: يستند باراني كريشنان في تحليلاته على عدد محدود من الأراء المتناقضة لاغير لتلبية وإنجاز التنوع وإظهار الأطروحات المتنوعة في أماكن البيع والشراء. ودعمًا للحياد يمنح باراني الكثير من الافكار والمتغيرات طوال تحليله للأسواق. وتحقيقًا للشفافية نرغب إحاطتكم أن باراني لا يتداول في أي من المنتجات أو الأوراق النقدية التي يحللها ويكتب عنها.

    Though trading on financial markets involves high risk, it can still generate extra income in case you apply the right approach. By choosing a reliable broker such as InstaForex you get access to the international financial markets and open your way towards financial independence. You can sign up here.


  2. الاعضاء التاليين يشكرون hamadasalama2 علي هذه المشاركة المفيدة

    Unregistered (1)

+ Reply to Thread

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts

Threads

Posts

Members