الفضة هي المعدن القيّم الأسوأ تأديةً منذ عام حتى حالا

يتخيل قليل من المحللين أن الثمن على الأرجح يكون قد بلغ إلى العمق

إلا أن التنبؤات على النطاق الطويل ما تزال هزيلة
انخفضت الفضة بقدر 9.7٪ أثناء العام وسط قوة الدولار، الأمر الذي يجعلها المعدن القيّم الأسوأ تأديةً لذلك العام. وهبط المعدن الأبيض طوال الأشهر الأربعة الفائتة على التتالي وقد يكون ذلك التأدية الهزيل قد جلب المحقِّقين عن الاتفاقيات التجارية.

أضف إلى ذاك، يقدر جيمس ستيل، عظيم محللي المواد المعدنية الثمينة عند اتش اس بي سي، أن الفضة قد بلغت إلى القعر، وتَبدل إلى أعلى نتيجة لـ الزيادة المنتظر وقوعها في المطلب الصناعي على الإلكترونيات، والخلايا الكهروضوئية التي ستضاعف المطلب المتواصل على تجارة التوزيع والجواهر.

بل الفضة تميل إلى اتباع الذهب والنحاس، وكلاهما آخذ في الهبوط.

وإضافة إلى ذاك، ما زالت الهواء المعاكسة لائحة إذ يتأهب العالم لشد الحوافز الرسمية والانكماش الاستثماري. وقد صرف ذاك اتش اس بي سي إلى قلص توقعاته إلى 22.25 دولارًا للأوقية لذلك العام و23.05 دولارًا أمريكيًا للأوقية لذا العام. وعلى الضد من ذاك، تتوقع مجموعة يو بي إس أن يشطب تبادل السلعة الباهتة لدى 19 دولارًا العام الآتي.

فيما أميل أنا إلى الاتفاق مع كليهما.

وأتى أن الفضة من الممكن أن تصعد على النطاق القصير إلا أن أتوقع أن تنزل على المجال الطويل. وإليكم الدافع.

رسم بياني للقضة طوال 5 أشهررسم بياني للقضة أثناء 5 أشهر
استكمل القيمة راية هبوطية، تصاعدية حتى الآن الصعود في الأيام الخمسة الفائتة على التكرار. فجسم العلم مطرد، إذ لا يمكن له المضاربون على الصعود موافقة حظهم الجيد، مع أول حركة بمقدار 12٪ في خمس جلسات فحسب بوقت طويل جدًا.

وقد إحتوت الحركة صعودًا بقدر 7٪ متكرر كل يومًا لأعلى درجة ومعيار شهري في 28 تموز نتيجة لـ ضغط قصير بعدما فسرت مكان البيع والشراء تعليقات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأخيرة.

أيضاً، اعتبر المستثمرون خطبة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي مبهمًا، الأمر الذي فتح الباب في مواجهة مبالغة قدرها خمسين نقطة أساس لاغير في أيلول بعدما ترقية بنك النقد المصري أسعار النفع بحجم 75 نقطة أساس متواصلة.

لذا، كان عمود العلم نتيجة الكبس القصير. وإضافة إلى هذا، لم تصدق المغذيات السفلية حظها وعاجلا ما حصدت المكاسب. لذا، انضم المضاربون على انكماش التكاليف عن غير غرض إلى قواهم على نحو مؤقت مع المضاربين على ازدياد الأثمان، الأمر الذي أفضى إلى تمنح تدريجي صارم. ومع ذاك، فإن بدن العلم مزدحم، وهو دليل على وجود مناشدة كافٍ لامتصاص العرض المفاجئ، حتى حينما دفعت إجراءات البيع في خاتمة السيزون المجال إلى الهبوط.

وأخيرًا، يثبت الاختراق التدريجي أن مكان البيع والشراء قد شرب جميع العقود المتوفرة وضِمن الميدان، وقد كان المشترون على تأهب لارتفاع الثمن المسبق لإيجاد الكثير من أصحاب المتاجر المميزين بأثمان أعلى. وسداد الكبس القصير التكلفة فوق قناته المتدنية في آذار وقطع ببساطة عبر المعتدل ​​المتحرك اليومي خمسين.

مثلما أن المبتغى الضمني لنموذج الاستمرارية هو مبالغة عمود الراية، إذ يتوقع أن أن توضح كل الاهتمامات في أعقاب الاختراق. لذا، فإن التوقع العام هو أن الزخم سيقود الفضة من عشرين.22 دولارًا أمريكيًا للهروب إلى 22.أربعين دولارًا أمريكيًا، أي 0.15 دولار أمريكي فوق مقصد اتش اس بي سي لذلك العام. أما حالا، دعنا نشاهد خط الوجهة الأفقي الأسود.

رسم بياني للفضة طوال سنةرسم بياني للفضة طوال سنة
حالا بعدما صار بإمكاننا بصيرة الصورة الأضخم، فإنها لا تظهر تصاعدية، أليس أيضاً؟

أضاف المعدن الثمين أوج كبيرة جدا منذ أوجه في آب 2020. ويوضح أن الصعود الحاضر ليس أكثر من حركة رجوع وسط منطقة قصيرة لإرجاع امتحان معارضة الذروة.

وقد وجد الصعود معارضة من قبل المعتدل ​​المتحرك الأول كليا، الوسطي ​​المتحرك مائتين أسبوع، وانحسر. أما في نيسان، عبر المعتدل ​​المتحرك لـ خمسين أسبوعًا دون المعتدل ​​المتحرك لـ مائة أسبوع، الأمر الذي يثبت أن انهدام عام في التسعير، وليس محض صدفة. واخترق الثمن فوق قناته المنخفضة، لكنه ما يزال يحترم معارضة عمق أيار. مثلما يجابه العلم التدريجي للمدى القصير انكماشًا جسيمًا.

واستنادًا إلى قياس ارتفاعه، فإن المبتغى الضمني للقمة يحدث في إطار 15 دولارًا، والذي يأتي ذلك أن يكون أعلى من خط الوجهة الصاعد منذ قعر تشرين الثاني 2001 والذي وقع عقب تداعي الدوت كوم.

تَخطيطات التبادل
يقتضي على أصحاب التجارة المحافظين انتظار الثمن لتأكيد العرض والبيع المتواصل للقمة.

أيضا، سينتظر المتداولون المعتدلون أن يطلق الثمن حركة رجوع إلى العلم الذي يظهر المؤازرة للمخاطرة بصفقة شراء بحسبًا لنمط الاستمرارية ذاك، قبل الانضمام إلى المتداولين المحافظين بصفقة بيع.

ومن الممكن للتجار المغامرين الشراء لدى الهبوط، معتمدين على العلم، قبل الانضمام إلى باقي مكان البيع والشراء في ترتيب قصير.

عبرة التبادل 1 - ترتيب الشراء التساجلي

الربح: عشرين.ثلاثين دولار

إيقاف الضياع: 19.ثمانين دولار

عدم الأمان: 0.خمسين دولار

المبتغى: 21.ثمانين دولار

الثواب: 1.خمسين دولار

نسبة الخطر والثواب: 1: 3

عبرة التبادل 2 - مقر طويل وسطي

على وجه التحديد مثل المسابقة، فحسب بعدما يتجلى العلم العون.

ملاحظة المؤلف: أنا لست في عالم الإجراءات. وأقوم بفحص الدلائل وتكوين وجهات النظر. ولا يكون على ارتباط التبادل بمعرفة المستقبل، غير أنه يرتبط بالعمل طول الوقت بحسبًا لخطة سليمة تشتمل توقيتك وميزانيتك ومزاجك في تطلعك إلى دمج الإحصائيات في فوز التبادل الكلي. لهذا، قبل أن تفكر في الدخول في تلك التجارة أو أي تجارة أخرى، أغمض عينيك وتخيل أنها انهزمت. وإذا كنت لا يمكنها التداول مع ذاك، فلا تدخل العملية التجارية. فالتحليل متواجد في متن الموضوع وليس العينة. وقد تفوز العينة أو تخسر، وذلك لا يعكس بالضرورة صحة الفحص. وإذا كنت لا تعرف طريقة تخصيص خطتك المختصة، فاتبع خطتي، للتعلم، وليس الكسب، أو لن تكتسب أي منهما. أنا أضمن ذاك. لا يمكن لك استعاد النقود.

المعدن القيّم الأسوأ ذاك العام.. انخفض بمعدل 9.7% والقيمة قد بلغ للقعر