تقهقر التضخم الأمريكي اليوم لما دون المتوقع، ودون الإنتاج الفائت الذي ينظر له كذروة التضخم حالا.
قائمة التضخم 8.5% في حين كان المتوقع 8.7% وقد كان الإنتاج السالف 9.1%.
قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، تشارلز إيفانز:
- توثيق التضخم اليوم مغزى جيدة ومحفزة.
- أتوقع ارتفاع النفع ذلك العام والعام القادم.
- التنبؤات المتفائلة تقول إن مؤشر مصاريف الاستهلاك الشخصي الضروري سينخفض إلى 2.5% العام الآتي.
- لا أتوقع أن يتدنى الاستثمار بشدة خلال الفترة القادم.
- لا نود إدخال الاستثمار في كساد.
- النصف الـ2 من العام كان "جيد ومحفزًا لحد ما"
- الاستثمار أكثر هشاشة هذه اللحظة،، إلا أن لن نتخذ خطوة تجر علينا الكساد.
- مشاكل سلاسل الإمداد مطردة لمقدار أطول الأمر الذي نفضل.
- سيمكننا على تشديد السياسة المالية بما يلزم للتحكم بالتضخم، والبطالة سوف ترتفع ليس إلا إلى 4.25%.
ووفق وسيلة مواصلة الفيدرالي على مواقع اخباريه .فتشير التكهنات لإعزاز النفع بـ خمسين نقطة أساس لاغير، وليس 75 مثلما كان التوقع قبل المعلومات الجيدة والمحفزة.
ويتراجع مؤشر الدولار باتجاه معدلات مؤازرة جوهرية لدى 104.815، بقدر تقهقر وصلت 1.34%.
ويصعد مؤشر داو جونز بـ 1.85% لدى 33,290.
في حين يرتقي البترول على الرغم من سلبية معلومات الرصيد لدى تسعين.67 دولار للبرميل.
وتعزز أسعار الغاز والنفط المتدنية قليل من الشيء لاستمرار تضاؤل معلومات التضخم الأمريكية القادمة.
بينما يستقر الذهب بالعقود الآجلة لدى 1,813 دولار للأوقية