زادت الأسهم الأمريكية اليوم يوم الاربعاء بدع من تفاءل المتداولون بالبيانات الاستثمارية التي أتت أسمى يتوقع أن. إذ لم ترتقي معلومات التضخم عن الشهر الفائت في أميركا في شهر تموز نتيجةً للتدني المرير في أسعار البنزين، الأمر الذي رِجل أول علامة بارزة على الإحساس بالارتياح للأمريكيين الذين عايشوا مبالغة التضخم طوال العامين الفائتين.
غير أن لم تكن المعلومات بنبًا جيد على مؤشر الدولار، إذ انخفض الدولار الأساسي بشدة حتى الآن صدور معلومات، والتي من حالها تهدئة نشاطات التشديد التي ينتهجها الفيدرالي الأمريكي لردع جماح التضخم.
هؤلاء يسيطرون على مبالغ مالية شمال أفريقيا والخليج:
معلومات التضخم
صدرت معلومات التضخم الأمريكي المنتظرة من قبل المتاجر لمعرفة مجال القيادة الذي حققته الخطط والإستراتيجيات التشددية للفيدرالي الأمريكي ورفع أسعار النفع.
وقائمة مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي السنوي عن شهر تموز ازديادًا بمقدار 8.5% وتوقع المتخصصون أن يسجل 8.7% انخفاضًا من الصعود بـ 9.1% عن شهر حزيران السابق.
ايضاً زاد مؤشر أسعار المستهلكين اللازم عن شهر تموز على مرجعية شهري بمقدار صفر وتوقع المتخصصون أن يصعد بـ 0.2%.
أما عن مؤشر أسعار المستهلكين الضروري (ماعدا الأكل والطاقة) خسر زاد سنويًا بـ 5.9% وتوقع المختصون أن يصعد بـ 6.1%، وعلى مرجعية شهري زاد بـ 0.3% وتوقع المتخصصون أن يصعد بـ 0.5%.
حثيث: صدمة معلومات التضخم يقع تأثيرها على الفيدرالي..وتهوي بالعملة الخضراء والذهب لدى 1820 دولارا
المعلومات تعزز مكان البيع والشراء
وقالت وزارة الجهد يوم يوم الاربعاء في توثيق إن مؤشر أسعار المستهلكين لم يتحول الشهر الفائت عقب ارتفاعه بقدر 1.3 بالمئة في حزيران، بل ضغوط التضخم اللازمة ما تزال مرتفعة، حيث يدرس مجلس الاحتياطي الاتحادي ما لو أنه سيقرر ارتفاع أخرى جسيمة المقدار في قيمة النفع في أيلول سبتمبر.
ونوه مجلس الاحتياطي الاتحادي حتّى ثمة عوز إلى الكثير من الانخفاضات الشهرية في مؤشر أسعار المستهلكين قبل أن يتنازل عن تشديد السياسة المادية المتزايدة التي اتبعها لترويض التضخم الذي يصل أعلى معدلاته في أربعة عقود.
وقد كان اقتصاديون قد توقعوا ارتفاعا بقدر 0.2% في مؤشر أسعار المستهلكين الشهري في تموز حتى الآن هبوط بحوالي عشرين% في قيمة البنزين. وزادت أسعار البنزين في النصف الأكبر من ذلك العام نتيجة لـ المعركة في أوكرانيا.
فوري: التضخم يضرب أوروبا بشدة.. وألمانيا تنشد تخفيف الحالة الحرجة
الفيدرالي يرفع توقعاته شريطة ازدياد التضخم
صرح جيمس بولارد عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سانت لويس، أن مجلس الفيدرالي أكثر تأهبا للإبقاء على أسعار النفع أعلى لبرهة أطول، خاصة إذا ظلت كميات التضخم في مفاجأة أماكن البيع والشراء باتجاهات أكثر ارتفاعا.
وشدد بولارد أن نية الفيدرالي الأمريكي بالوصول بأثمان النفع إلى 3.75% مع إجابات نهاية السنة القائم 2022 قد تغيرت لتصير وصولا لمستويات 4%، تجاوب للمعلومات الاستثمارية والتطورات الأخيرة مع إستقرار زيادة التضخم بشدة.
ويتخيل محللو مورجان ستانلي (nyse:ms): "مكان البيع والشراء يخفف من شأن مكوث التضخم عالًا في أميركا، ومع إصرار الفيدرالي على مقاتلة التضخم، سوف يكون التشديد هو السبيل لتقليل التضخم."
حثيث: ضربة حديثة لهيمنة الدولار.. الهند تلتجئ إلى ورقة نقدية خليجية مع الاتحاد الروسي
وول ستريت حالا
انعكست المعلومات الصادرة منذ مدة قليلة على تأدية الشواهد الأمريكية، إذ زاد مؤشر داو جونز للعقود المستقبلية بقدر 1.49%، أو ما يعادل 488 نقطة طوال تلك اللحظات.
فيما إزداد مؤشر ناسداك لأسهم التقنية بمعدل 2.15% أو ما يعادل 277 نقطة، وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز خمسمائة في حواجز 1.67% أو ما يعادل 68 نقطة.
سريع: فقر المحروقات يجابه 9.2 1,000,000 عائلة في المملكة المتحدة..وكشف حساب الطاقة تبلغ 5088 دولارًا
الدولار حاليا
سقط مؤشر الدولار الأساسي بعنف عقب صدور معلومات من حالها تهدئة نشاطات التشديد التي ينتهجها الفيدرالي الأمريكي لحجب جماح التضخم الذي قائمة أعلى معدلاته في أربعين عام.
وتدنى مؤشر الدولار طوال تلك اللحظات إلى معدلات دون الـ 105 نقطة بنظير سلة من الأوراق النقدية الأساسية ليهبط إلى أسفل معدلاته من جلسة ثلاثين حزيران المنصرم.
وهبط مؤشر الدولار الأساسي حاليا إلى معدلات 104.94 نقطة بانكماش 1.3% بدل سلة الأوراق النقدية الأساسية، فيما ازداد العملة الأوروبية بأكثر من 1.2% وازداد الاسترليني 1.3% وزاد الدولار الاسترالي 1.35%.