اختتم سيزون التقدم في الولايات المتحدة الامريكية تقريبًا فيما يتعلق لكل المقاصد العملية. فما الذي سيؤثر في البترول في أعقاب ذاك؟
يظهر أن الإجابة هي الصادرات أولا وفي النهاية- من البترول الخام والسلع الأمريكية. إلا أن من الذي سيستفيد زيادة عن تلك الصادرات؟ تصنيع البترول الأمريكية؟ أو أوبك؟ كيف سوف ينتهي كل ذاك؟ يعتمد الشأن حقًا على فئة الأنباء الذي تتابعه.
ولو كان المسألة يكون على ارتباط بالمضاربين على زيادة أسعار البترول أو منتقدي منفعة بايدن، فإن الحكاية هي أن آسيا تقوم بشراء العدد الكبير من البراميل المنخفضة الثمن من الخام الأمريكي جراء إفراج الهيئة عن الإمدادات اليومية من الاحتياطي البترولي الاستراتيجي.
ووفقًا لتلك الحكاية، يعود المبرر في صعود المطلب على البترول الخام الأمريكي من آسيا إلى المتنافس البالغ 5 دولارات للبرميل أو أكثر بدل برنت في مدينة لندن، وهو المقياس الدولي. وتؤكد أن مثل ذاك المنافس لن يكون حاضرًا لولا الإفراج عن خام احتياطي المحروقات الاستراتيجي.
ذاك الادعاء مرفوض ويدنو من عدم الإمضاء. فمنذ أن كان خام في غرب تكساس الوسيط أسفل الهيمنة في سنة 2010 ليصير المقياس القياسي الدولي، احتفظ برنت مستديمًا بعلاوة بنظير البترول الخام الأمريكي - بصرف النظر عن أن الاثنين كانا على رِجل المساواة لوقت وجيزة جدا، لدرجة أن برنت كان بثمن مخفض. وعلى العموم، ثمة فرق 5 دولارات ذائع بين الزيتين (بلغ ذلك الأسبوع إلى 7 دولارات). إلا أن تثبيته تماماً على إنتاج الاحتياطي البترولي الاستراتيجي هو خطبة لا معنى له.
تتواصل الأنباء الثورية في أنه مع تدشين منفعة بايدن معدل قياسية من البترول من احتياطي المحروقات الاستراتيجي، فإن المواطنين السعوديين الذين يديرون أوبك، أو جمعية البلاد والمدن المصدرة للبترول، يودون من أميركا مبالغة استنزاف مخزونها من بترول الأزمات حتى يتمكنوا من ذاك بالهيمنة أضخم على أسعار البترول الدولية فور وصول الميزان الأمريكي إلى درجة ومعيار "الظروف الحرجة الحقيقي".
وعوضاً عن المغزى إلى مكان البيع والشراء بأنهم سيستسلموا لرغبة بايدن في ارتفاع الإصدار، يحط السعوديون الأساس لتقليل الإصدار في المستقبل لأنهم يتوقعون أن وحط إمدادات البترول الدولية سينقلب من عجز إلى فائض الأمر الذي يهبهم علة أنقص إصدار البترول في المستقبل. وتتوقع أوبك أنه من الممكن أن تقلل معدل البترول الخام التي سيكون عليك إستيرادها في الربع الـ3 بحجم 1.24 1,000,000 برميل متكرر كل يومًا إلى 28.27 1,000,000.
وتظل باقي المستجدات على ذاك النحو: سوف يكون للسعوديين، بمعاونة شريكهم المفضل الاتحاد الروسي (اقرأ: فلاديمير بوتين) في نطاق اتحاد أوبك + الأوسع دومينًا، هيمنة أضخم على أسعار الطاقة وتكاليف المأكولات والمشروبات، والتضخم على العموم. مثلما أنه سيجعل أميركا أكثر عرضة للخطر من الناحية الاستثمارية وأيضا من رأي الأمن القومي.
ايضا، ستنتهي إصدارات احتياطي الوقود الاستراتيجي في تشرين الأول، وحينما يصعد المطلب في فصل الشتاء على البترول، سوف تكون الولايات المتحدة الامريكية أكثر إحكامًا.
مثلما أن أرقام البترول في أميركا ليست مريحة حتى حالا، مع إبداء خام فضفاض المدى بقدر 5٪ أدنى من وسطي ​​الخمس أعوام. وقد كان رصيد احتياطي الوقود الاستراتيجي لدى أسفل معدلاته في سنة 1985؛ وتقف مخزونات نواتج التقطير لدى 24٪ أدنى من وسطي ​​الخمس سنين وإمدادات البنزين بنحو 6٪ أصغر من معتدل ​​الخمس سنين.
الشأن جيد حتى هذه اللّحظة؟ حاليا، ننتقل للتحدث عن الهبوط.
مثلما قلنا في الافتتاح، اختتم سيزون الريادة في أميركا تقريبًا. ويتوقع أن أن يشهد المطلب على المحروقات هبوطًا مطردًا من هنا إذ يقوم الآباء الأمريكيون باسترداد أبناءهم الصغار إلى المدرسة والجامعة طوال الأسبوعين المقبلين لتلبية الموسم الدراسي الجديد الذي يبدأ في أيلول. مثلما صرت النزهات البرية بهدف المتعة الصِرفة هي أحدث ما يحدث في أدمغتهم في ذلك الزمن.
بينما شهدت مخزونات البنزين الأمريكية هبوطًا مذهلاً بكمية خمسة ملايين برميل الأسبوع السابق. إلا أن مخزونات الخام الأسبوعية زادت بحوالي عشرة ملايين طوال الأسبوعين الفائتين.
وقد سجلت صادرات الخام الأمريكية أسفل معدّل لها في 7 شهور الأسبوع الفائت، إذ انخفضت إلى 2.11 1,000,000 برميل متكرر كل يومًا - وهو أسفل درجة ومعيار لم يبصره منذ تعبئة 1.96 1,000,000 برميل طوال الأسبوع المنتهي في 7 كانون الثاني.
ولتحقيق التوازن إلى حاجز ما مع نفوذ الانكماش في صادرات البترول الخام، ازدادت إرساليات البنزين الأمريكي إلى 1.13 1,000,000 برميل متكرر كل يومًا الأسبوع المنصرم، وهو أضخم عدد منذ كانون الأول 2018.
وتحدث جون كيلدوف، الشريك المؤسس في وعاء تحوط الطاقة في نيويورك أجين كابيتال أنه "مع تقديم أرصدة البترول الأسبوعية هزة هبوطية تلو الأخرى مؤجلًا، لا بفضل المطلب المشكوك فيه في الداخل، الشيء الأوحد الذي يعتمد فوقه مكان البيع والشراء هو صادرات البترول الخام، التي تراوح متوسطها باستقرار بين 3 ملايين و4 ملايين برميل في الأسبوع لفترة أشهُر حتى حاليا.. "وبذلك، ينبغي أن تكون إتفاقيات تجارية الشراء في مكان البيع والشراء قلقة بشكل كبير إذا بدأنا في الاستحواذ على الكثير من صادرات الخام الهزيلة مثل الأسبوع الفائت."
وتحدث كيلدوف إن تقهقر صادرات البترول الخام الأسبوع المنصرم "على الأرجح كان انحرافاً"، موجها إلى أن أن الصعود المفاجئ في صادرات البنزين كان مفيداً كنوع من التخليص، "بصرف النظر عن إنعدام وجود ضمان بوقوع هذا بهذا الشكل أسبوع في أعقاب أسبوع".
بينما أن المضاربين على الارتفاع قد حققوا العدد الكبير من 180 1,000,000 برميل - أو 1,000,000 برميل في اليوم - من أجل القضاء على احتياطي المحروقات الاستراتيجي يومياً بين أيار وأكتوبر، فإن إصدار البترول الأمريكي ذاته آخذ في الصعود.
وصرحت هيئة بيانات الطاقة في عزمها عن الإنتاجية في تموز أن إصدار الخام الأمريكي في حوض بيرميان في تكساس ونيو مكسيكو، أضخم حوض للنفط الحجري، من المخطط أن يصعد بحجم تراكمي قدره 78 1000 برميل متكرر كل يومًا إلى معدّل قياسي وصل 5.445 1,000,000 برميل متكرر كل يومًا في 18أغسطس..
وقالت مصلحة بيانات الطاقة إن المنتجين حفروا 938 بئرا، وهو أضخم عدد منذ آذار 2020، وأكملوا 964، وهو أضخم عدد منذ تشرين الأول 2021، في أضخم أحواض حجرية في حزيران.
وقد أدى ذاك إلى هبوط كلي الآبار المحفورة إلا أن غير المكتملة (DUC) بكمية 26 إلى 4245، وهو أسفل معدّل له منذ كانون الأول 2013 كحد أدنى، بحسبًا لبيانات مصلحة بيانات الطاقة التي ترجع إلى ذاك الحد. مثلما هبط عدد الآبار المحفورة إلا أن غير مكتملة المتوفرة لفترة 24 شهرًا متتابعًا.
لا يأخذ العرض الأمريكي وحده الوجهة المرتفع. ولقد صفع جدار من البترول مكان البيع والشراء العالمية أثناء الشهر السابق.
ووجد استكشاف أجرته رويترز أن إصدار بترول أوبك زاد في تموز إلى أعلى معدلاته منذ نيسان 2020، إذ خففت المنظمة قيود الإصدار بمقتضى اتفاق مع حلفائها وقامت بإلغاء السعودية، أضخم منبع للنفط، أنقصًا طوعيًا للإمدادات.
ووجد الاستكشاف أن أوبك ضخت 26.72 1,000,000 برميل كل يوم بترقية 610 آلاف برميل كل يوم عن تقديرات حزيران المعدلة. وازداد إصدار أوبك شهرياً منذ حزيران 2020 ماعدا شباط.
وقد كان المطلب الإقليمي على البنزين متقطعًا في أميركا في الأسابيع الأخيرة. بينما أن الانكماش الذي يناهز خمسة ملايين برميل في مخزونات البنزين الأمريكية الأسبوع السابق كان من حاله أن يسعد العمليات التجارية الطويلة في مكان البيع والشراء، ولقد كانت هنالك غفيرة ملايين من البراميل أيضًا في الأسابيع الفائتة، إذ أدت أسعار الضخ المرتفعة القياسية التي تخطت 5 دولارات للغالون إلى تمزيق المطلب.
بينما هبط وسطي ​​ثمن ضخ البنزين إلى 3.99 دولارات للغالون بحلول الخميس - وهي أول مرة التي يقل فيها عن 4 دولارات في أشهر - من الممكن أن يرجع الخام الأمريكي ذاته إلى مائة دولار للبرميل عقب نشاطات البيع الأسبوع المنصرم التي أوصلته إلى أدنى من تسعين دولارًا.
ايضا، من الممكن أن يؤدي التأرجح المطرد في تكلفة البترول الخام إلى تزايد ثمن المضخة والتأثير على المطلب مرة ثانية - لا سيما بوقت ينتهي فيه سيزون التقدم الصيفي في أميركا. وبالنظر إلى تلك الديناميكية، قد يتعين على المضاربين على مبالغة البترول التفكير لدى صرف أسعار البترول الخام للأعلى.
وتؤكد قصة المضاربين على هبوط القيمة أيضًا أنه بحلول ذلك الدهر من العام، سوف يكون ابتزاز الأعاصير في ساحل خليج المكسيك الأمريكي قريبًا وحقيقيًا، الأمر الذي يتوعد الإصدار والأنشطة الأخرى على منصات الطاقة هنالك.
ولذا العام حتى حاليا، عبر عدم اتزان استوائي غير ممنهج، يدعى Invest 97L، المحيط الأطلسي المداري ذاك الأسبوع دون إحراز أي نفوذ حقيقي. وما يزال الزمان قبل الأوانًا اليوم فيما يتعلق لسيزون الأعاصير، بصرف النظر عن أن الإشارات الأولية لسنة 2022 بالكاد أثارت الرهاب.
خسر أدى إعصار إيدا العام الفائت، الذي إعتداء في أيلول، إلى تعطل زيادة عن 25٪ من إصدار الغاز الطبيعي وحوالي 17٪ من إصدار البترول في الولايات المتحدة الامريكية.
وقالت مؤسسة جيلبر وشركاه، وهي مؤسسة استشارية للطاقة موضعها هيوستن، إنه إذا وقع إعصار في خليج المكسيك وهدد إجراءات عقارات الطاقة الساحلية ثمة، ولقد يكون له نفوذ عظيم على الإصدار. لكنها تضيف أن:
"في الأنحاء الاستوائية، ما يزال التصرف العام هادئًا إلى حاجز ما، مع بداية عدد محدود من النشاط في الترشيح مع عدد يسير من القلاقِل في العلامات [كذا]. وفي ذلك الزمان، لا يبقى شيء من الممكن أن يفسر على أساس أنه منشأ إرتباك ذي معنى ".
وينقسم مكان البيع والشراء أيضًا بين آراء المطلب المتناقضة من أوبك - والتي يتصور الكثيرون أنها تتنبأ عن عمد بتدني المطلب بهدف قلل الإصدار - ووكالة الطاقة العالمية، التي تتوقع ازدياد المطلب غير أن اقتصاد دولي أضعف.
وتحدث أولي هانسن، رئيس إعداد البضائع عند ساكسو بنك إنه: "نشهد تباطؤًا اقتصاديًا، إلا أن من غير الجلي ما لو أنه تباطؤًا جسيمًا مثلما توقعت عدد محدود من التكهنات الأخيرة". "المطلب سينحسر ويتدفق، إلا أن العرض ما يزال أصل الإجهاد النفسي الأساسي".
وبالإضافة إلى حملات كوفيد المتقطعة تلك في الصين، واستئناف الإصدار في ليبيا، واستمرار مبيعات البترول التابع لروسيا بصرف النظر عن الإجراءات التأديبية، وقد تكون مستجدات المضاربين على الهبوط مقنعة كليا مثل أنباء المضاربين على الصعود.
البترول: تسويات مكان البيع والشراء والنشاط
أجرى في غرب تكساس الوسيط، القياسي للخام الأمريكي، تبادلًا ختاميًا لدى 91.88 دولارًا في أعقاب تسوية الجلسة متدنيًا 2.25 دولار، أو 2.3٪، لدى 92 دولارًا للبرميل. مثلما بلغ خام في غرب تكساس الوسيط في مرة سابقة إلى أوج الجلسة لدى 94.81 دولار.
بل طوال الأسبوع، زاد خام في غرب تكساس الوسيط بمعدل 3.4٪، معوضًا قليل منًا من هبوط الأسبوع السالف بمعدل عشرة٪.
وقد أجرى خام برنت، وهو المقياس الدولي الذ يتم تداوله في مدينة لندن للخام، تبادلًا ختاميًا لدى 98.01 دولارًا، بعدما أغلق الجلسة الحكومية على هبوط 1.45 دولار، أو 1.5٪، لدى 98.15 دولارًا ، حتى الآن أعلى درجة ومعيار له طوال اليوم لدى مائة.08 دولار.
وصعد خام برنت 3.4 بالمئة طوال الأسبوع في أعقاب انخفاض 14 بالمئة الأسبوع المنصرم.
البترول: النظرة التكنولوجية لخام في غرب تكساس
أفاد سونيل كومار ديكسيت، عارم المحللين الاستراتيجيين عند SKCharting.com أنه: "ما دام إستمر خام في غرب تكساس الوسيط أعلى من 88.43 دولارًا، فسوف يتقصى المتداولون عن إرجاع امتحان الوسطي ​​المتحرك السهل لفترة مائتين يوم لدى 95.46 دولارًا و50٪ فيبوناتشي لدى 96.47 دولارًا".
"فوق ذاك الدرجة والمعيار، نتوقع حركة تصاعدية أخرى باتجاه الوسطي ​​المتحرك الأسي لـ خمسين يومًا البالغ 99.تسعين دولارًا."
إلا أن ديكسيت ينبه أيضًا من أن مكان البيع والشراء قد يسير باتجاه الجهة الهبوطي.
"الرفض من الوسطي ​​المتحرك المتواضع لـ مائتين يوم البالغ 95.46 دولارًا والمتوسط ​​المتحرك ل ـ50 يومًا 99.تسعين دولارًا سوف يرجع إلى تضاؤل مكان البيع والشراء ويدفع التكاليف للأسفل لإرجاع امتحان أنحاء المؤازرة لدى 88 دولارًا و87 دولارًا. ومن الممكن أن يطول الانزلاق إلى معتدل ​​بولينجر باند الشهري لدى 81 دولارًا، قبل أن ينزل ​​إلى 78.6٪ فيبوناتشي لدى 77 دولارًا. "
الذهب: تسويات مكان البيع والشراء والنشاط
لدى تسوية الجمعة، رجعت جميع من العقود الآجلة للذهب في سوق كومكس بنيويورك والقيمة اللحظي للسبائك إلى مساحة 1800 دولار، منتهية للأسبوع الـ4 على التتابع.
أجرى إتفاق مكتوب الذهب الآجل القياسي لمنشأة تجارية كوميكس، كانون الأول، تبادلًا ختاميًا بسعر 1،818.أربعين دولارًا للأوقية، بعدما ثبت رسميًا لدى 1،815.خمسين دولارًا أمريكيًا، برفع 8.ثلاثين دولارًا، أو 0.5٪، أثناء اليوم. وطيلة الأسبوع، ازداد بقدر 1.5٪ تقريبًا.
بينما ثبت الثمن اللحظي للسبائك، الذي تم متابعته عن كثب عن طريق بعض المتداولين، لدى 1803.64 دولار، برفع 14.عشرة دولار، أو 0.8٪.
وقد اكتسب جميع من كوميكس جولد والقيمة اللحظي زيادة عن 5٪ طوال الأسابيع الأربعة الفائتة.
وقال كريج إيرلام، المحلل منبر أواندا للتعامل على الشبكة العنكبوتية أنه: "سوف يكون ذاك امتحانًا محرضًا للاهتمام للذهب إذ من الممكن أن يعتبر 1800 دولار نقطة دوران مثيرة للاهتمام من وجهة نظر تقني إن لم تكن هنالك توقاً إلى مشاهدته بالأعلى، غير أن في الخاتمة تتواصل وضعية الذهب المتدرج مقنعة تمامًا"..
واستكمل إرلام أن: "قد توميء حقيقة استمراره في التمسك بالجزء الأول من الانتصارات دون أي تقويم عارم إلى أنه ما زالت ثمة إقبال على هذا، مع تشديد أبطأ يُنظر إليه على أساس أنه نتيجة جيدة ومحفزة".
وقد أتت انتصارات الذهب بعدما تدهور الدولار - وهو تبادل مخالف للمعدن الأصفر - ذلك الأسبوع في ما يتعلق بـ معلومات التضخم الأمريكية المتراجعة.
مثلما أظهر مؤشر أسعار المستخدم، وهو واحد من أكثر المعايير المتبعة دوليًا للتضخم، تزايدًا صفريًا في الولايات المتحدة الامريكية لشهر تموز في أعقاب تزايد بقدر 1.3٪ في حزيران. وطيلة العام حتى الشهر المنصرم، تباطأ أيضًا ما يطلق عليه بـمؤشر أسعار المستخدم، إذ إستمر ممتدا بمقدار 8.5 ٪ من 9.1 ٪ أسبقًا.
وفي غضون ذاك هبط مؤشر أسعار المنتجين في أميركا بقدر 0.5٪ في تموز، الأمر الذي عزز نص التضخم وهو يتقهقر عن أعلى معدلاته في أربعة عقود.
وهبط الدولار ذاك الأسبوع بصرف النظر عن قول الكثير من متولي مسؤلية بنك الاحتياطي الفيدرالي أن التباطؤ في التضخم في تموز لن يكون وافيًا لجعلها مبسطة مع إعزاز أسعار النفع.
الذهب: تنبؤات التكاليف
أفاد ديكسيت من SKCharting إن الذهب يفتقر إلى اختراق أعلى درجة ومعيار بالشهر السالف لدى 1814.36 دولارًا لتدعيم الزخم باتجاه مكان التقاء الوسطي ​​المتحرك ل ـ50 أسبوعًا البالغ 1827 دولارًا والمتوسط ​​المتحرك السهل لـ مائة أسبوع البالغ 1828 دولارًا.
مثلما يلزم أن ينتسب هذا درجة ومعيار فيبوناتشي 78.6٪ لدى 1835 دولارًا أمريكيًا، ومتوسط ​​بولينجر باند الأسبوعي 1838 دولارًا ، مثلما واصل ديكسيت ، الذي يقوم بتصرف مكالماته تشييدً على القيمة اللحظي للذهب.
وصرح ديكسيت إن القراءة اليومية لمؤشر الاستوكاستك 93/86 تجعل من التداخل الغير سلبي المتجدد على منطقة أوج الشراء للذهب اللحظي، فيما تظل قراءة الاستوكاستك الأسبوعية 59/44 بغير سلبية صلبة.
"سوف يرجو المتداولون المتأرجحون إلى شراء الانخفاضات صوب مكان العون من 1.785 دولارًا أمريكيًا - 1.775 دولارًا أمريكيًا، ويستهدفون 1828 دولارًا أمريكيًا - 1838 دولارًا أمريكيًا."
إخلاء المسؤولية: يستند باراني كريشنان في تحليلاته على قليل من الأراء المتناقضة فحسب لتلبية وإنجاز التنوع وإبراز الأطروحات المتغايرة في أماكن البيع والشراء. ودعمًا للحياد يمنح باراني الكمية الوفيرة من الآراء والمتغيرات خلال تحليله للأسواق. وتحقيقًا للشفافية نرغب إحاطتكم أن باراني لا يتداول في أي من المنتجات أو الأوراق النقدية التي يحللها ويكتب عنها.
اقرأ: سريع: الفيدرالي يدخل موقعةًا مع أماكن البيع والشراء، والورقة الخضراء في خضم المشاحنة مع أرجحية اختراق
فوري:الولايات المتحدة الامريكية تضخ مقادير ضخمة من البترول في مكان البيع والشراء، فماذا يترقب البترول والذهب؟