ساهمت البيانات الصناعية التي صدرت اليوم عن معظم اقتصاديات القارة الأوروبية بجانب الولايات المتحدة بالتأثير الكبير على تحركات العملات الرئيسية، حيث تراجع الدولار الأمريكي والجنيه الإسترليني بعد تباطؤ
نمو القطاع الصناعي، على عكس اليورو الذي انتعش بعدما اظهر القطاع نمواً وبأفضل من التوقعات.